الدكتور وائل عربيات يوجّه رسالة مؤثرة يدعو فيها إلى صون المشروع الهاشمي وحماية الوطن   |   إنهاء الصراع العربي الأسرائيلي أو استمراره بيد الإدارة الأمريكية   |   سماوي يلتقي سلامة ولحود ويبحثان سبل التوأمة بين مهرجان جرش والمهرجانات اللبنانية   |   اللجنة التنفيذية لشؤون التربية والتعليم في 《الميثاق الوطني》تصدر توصيات حول نظام الثانوية العامة الجديد (نظام الحقول   |   شركة زين تطلق دليل إمكانية الوصول الشامل لتهيئة مبانيها ومرافقها للأشخاص ذوي الإعاقة   |   فعالية رياضية نوعية تشعل أجواء الحماس في جامعة فيلادلفيا   |   مذكرة تفاهم بين الضمان الاجتماعي والبوتاس العربيّة لتنظيم إجراءات تسديد الاقتطاعات المستحقة من رواتب المتقاعدين   |   ACY Securities تحتفل بالذكرى الخامسة عشرة وتؤكد دورها في تطوير الأسواق المالية الأردنية والإقليمية   |   جهود الإعلام الأردني تعزز دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع   |   مؤسسات المجتمع المدني وتحقيق مستهدفات التحديث الاقتصادي   |   وزارة السياحة والآثار وأورنج الأردن تختتمان هاكاثون الحلول الرقمية في القطاع السياحي للأشخاص ذوي الإعاقة وتكرمان الفائزين   |   أبوغزاله يعرض رؤيته لإصلاح الأمم المتحدة أمام دبلوماسيين من 30 دولة   |   تعلن جامعة فيلادلفيا عن حاجتها لتعيين: - مشرف أنظمه وشبكات في مركز الحاسوب.   |   تعلن جامعة فيلادلفيا عن حاجتها لتعيين: - فني صيانة الكترونيات في مركز الحاسوب.   |   ديانا كرزون تسحر الجمهور بأحدث أعمالها الغنائية 《دوخني》   |   ماذا على مؤسسة الضمان أن تفعل في المرحلة القادمة.؟    |   عمّان الأهلية تنظّم ندوة عن الصناعات الدوائية ويوما طبيا في عين الباشا   |   زين تدخل في شراكة مع المنتدى الدولي لأعمال الإعاقة كأول شركة اتصالات في المنطقة   |   مجموعة الخليج للتأمين – الأردن تعزز ريادتها في قطاع التأمين بعد فوزها بجائزة   |   شركة ميناء حاويات العقبة تكشف عن أبرز مؤشرات أدائها التشغيلي لشهر تشرين الثاني 2025   |  

  • الرئيسية
  • نكشات
  • أغرب قصة في الأردن.. سرقا مبلغ (67) ألف دينار وتم تبرئتهما

أغرب قصة في الأردن.. سرقا مبلغ (67) ألف دينار وتم تبرئتهما


أغرب قصة في الأردن.. سرقا مبلغ (67) ألف دينار وتم تبرئتهما

:روى مواطنان، تفاصيل تعرض منزليهما للسرقة من قبل أشخاص عرُفت هويتهم.

يقول أمين في حديثه، إنه "تم سرقة منزله بتاريخ 20/12/2022 في إربد، حيث قام البحث الجنائي، الذي بدوره قام بمعرفة هوية السرقة وضبطه بواسطة البصمات والكاميرات”.

وأضاف: "تم تحويله إلى المدعي العام، ليسقط عنه جناية السرقة، وانتهاك حرمة المنزل، ولم يتم توقيفه بتاتا، وتم إطلاق صراحه”.

وتابع: "خرج بكفالة، ولم يقم بإعادة المبلغ الذي سرقه والبالغ 22 ألف دينارا”، مبينا أن السارق اعترف بسرقته مبلغ 50 دينارا فقط”.

وبيّنَ أنه تم إغلاق القضية، وتم المنع من اعطائه ملفا عن القضية.

وفي قضية أخرى، قال أبو حمد، إنه تم سرقة 45 ألف دينار من منزله، أثناء زفافه ابنته.

وأضاف: "عدنا إلى المنزل، بعد انتهاء حفل الزفاف، فوجدنا المنزل مسروقا، حيث تم ضبط السارقين، وقاموا بتمثيل جريمتهم، واعترفوا بسرقة المبلغ”.

واستدرك: "عندما ذهبنا إلى المحكمة، تم تبرئتهم، بسبب عدم وجود أدلة، رغم اعترافهم بالجريمة وإعادة تمثيلها”.

ومضى في حديثه: "راحوا عليَّ الـ 45 ألف دينار، ولم يتم إعادة أي شيء منها”.

وتابع: "في يوم من الأيام سافرت إلى السعودية، وعلى الحدود، أرجعوني، بسبب وجود طلب من المحكمة عليَّ، كشاهد على قضية”.