وزير العمل يلتقي نقيب وأعضاء نقابة المقاولين   |   مجموعة فاين الصحية القابضة تحقق رقماً قياسياً جديداً في سرعة إنتاج المناديل الورقية   |   توقيع مذكرة تفاهم بين جامعة فيلادلفيا ودائرة المكتبة الوطنية   |   فندق الريتز - كارلتون عمّان يحصد جائزة أفضل فندق ومنتجع صحي فاخر في العالم من جوائز السفر العالمية World Travel Awards 2024   |   أشجار الوفاء من العربية لحماية الطبيعة تكريماً لروح الشهيد ماهر الجازي   |   مذكرة تفاهم بين عمان الأهلية والأكاديمية العربية للسمع والتوازن   |   جماعة عمان لحوارات المستقِبل تعلن تقريرها عن سير انتخابات مجلس النواب   |   350.7) ألف متقاعد ضمان تراكمياً حتى تاريخه.!   |   كُفّ عن الشكوى   |   نقطع اليد التي تمتد الى أمننا .. محمد حسن التل ..   |   النائب السابق ميادة شريم : أحداث الرابية تصرفات غير مسؤولة لا تعكس أخلاق شعبنا   |   《شركتا》 نتورك إنترناشيونال الأردن و《Gate To Pay》 توقعان مذكرة تفاهم لتسريع النمو المالي الرقمي في المملكة   |   سامسونج تسطّر نجاحاً جديداً بحصدها عدة جوائز في حفل 《Clio Sports》   |   《زين》 تطلق مبادرةThe Masters لتمكين ذوي الإعاقة    |   كتلة الأحزاب الوسطية النيابية تدين الاعتداء الغاشم على رجال الامن العام   |   هيئة تنشيط السياحة تختتم مشاركتها في معرض IBTM Barcelona 2024   |   الحاج توفيق يدعو لتكامل اقتصادي أردني – لبناني   |   عمان الأهلية الثانية محلياً على الجامعات الاردنية بتصنيف التايمز لجودة البحوث العلمية متعددة التخصصات 2025   |   قرارات الحكومة وعين الأردنيين..   |   120 شابًا يشاركون في تدريب متخصص للوقاية من العنف ضد النساء والفتيات   |  

  • الرئيسية
  • نكشات
  • الوزير البطاينة : لم اخطئ كي اعتذر...ومعلوماتي اقوى من معلومات المذيع الكردي

الوزير البطاينة : لم اخطئ كي اعتذر...ومعلوماتي اقوى من معلومات المذيع الكردي


الوزير البطاينة : لم اخطئ كي اعتذر...ومعلوماتي اقوى من معلومات المذيع الكردي
المركب الاخباري : نشر وزير العمل نضال البطاينة منشورا عبر صفحته على الفيس بوك ، اوضح من خلاله ما جرى بينه وبين الاعلامي حسن الكردي عبر التلفزيون الاردني.
وتاليا ما نشره البطاينة :
في السنوات الماضيه كانت الوزارات تنشر ارقاما عن التشغيل دون اثباتات وكان يتم التشكيك بهذه الارقام بسبب عدم اتاحة الفرصه لوسائل الاعلام للاطلاع على البيانات.
‎فاجتهدنا بان يكون المواطن والاعلام شريكا لنا في ما نقوم به ولذلك دعونا لمؤتمر صحفي بدعوة عامة للاطلاع على جميع البيانات وفحصها وتدقيقها وهذا ما تم بالفعل وتم توجيه الدعوه لكل وسائل الاعلام ومن بينها التلفزيون الاردني.
وقلنا وقتها اننا لا ندعي انجازات وفخر بالأرقام لان المتعطلين عن العمل عددهم أكبر بكثير من الفرص المتاحة وإنما ندعي دقة ونزاهة بياناتنا مهما كانت، فعلينا فعل المزيد المزيد.
اما ان تتم دعوتي ومفاجئتي بالتشكيك ببيانات نشرتها واتحتها امام المواطن عبر الاعلام الذي اسعى جاهدا لبناء الثقة معه، فمن حقي الرد بحجتي وهذا ما قمت به ضمن حدود أدب الحوار وعدم التجريح، ولكنني بنفس الوقت لم اتنازل عن حدودي كمسؤول منفتح على النقد وليس لأحد سلبي حقي بالرد لمجرد اني وزير يجب أن تكون إطلالته كلاسيكية.
انا لدي ارقام ومصادر والمذيع العزيز ليس لديه معلومات كافية لإدارة الحلقة ولاحظتم كم مره قاطعني ولم يسمح لي بالرد بحريه .
إلى من يطالبوني باعتذار لاسلوبي المتعالي ( لا سمح الله ) اقول ، أن الاعتذار من شيم الرجال و لا يعيبني اذا كان بمكانه، وانا لا أرى مكان له في هذا المقام، لأن الاعتذار يكون بناء على خطأ لم اللحظه، فالذي كان حاضرا هو اختلاف قوة المعلومة بين الطرفين وهذا أدى إلى اختلاف قوة الحجة الذي فسرها البعض تعالي والذي أؤكد لمن لا يعرفني باني بعيد عن الكبر والتعالي ابعده الله عنا وعنكم ، وإليكم التقييم بعد الاطلاع على الحلقة وخصوصا الدقيقة ١٠:٣٠ و ٣٦ تحديدا راجيا عدم اتباع الفزعة فقط لاني وزير ، فأنا اعلم علم اليقين بأن العلاقة بين المواطن والوزير ما زالت بحاجة إلى كثير من الترميم.
أدرك تماما انني بشكل عام مباشر ومقل في المجاملة ولا ادري اذا كان ذلك شيء سلبي وهذا موضوع جدلي يدخل بطباع الناس ، ولكني لا اخرج عن حدود الأدب.
دمتم بود