هِممٌ عِجاف   |   مواصفات «الترمبية الجديدة» وسؤال المستقبل؟   |   أورنج الأردن تختتم مشاركتها في منتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات MENA ICT Forum 2024   |   《أكروباتيكا》 تصل إلى البترا للتدريب على صيانة الآثار باستخدام تقنيات الوصول بالحبال   |     عمان الأهلية تنظم زيارات ميدانية تطوّعية لدور كبارالسّن    |   عمان الأهلية تشارك بورشة عمل لهيئة الاعتماد وبمؤتمر للتحاليل الطبية   |   أبناء عشائر قلقيلية بالأردن يجددون ولاءهم للهاشميين.. معكم وبكم خلف القيادة الحكيمة   |   الملك المغربي يؤكد موقف بلاده الراسخ من عدالة ومركزية القضية الفلسطينية    |   إطلاق مبادرة 《كرسي إرم نيوز للإعلام والإبداع》 في الكونغرس العالمي للإعلام   |   《جو أكاديمي》 تسلط الضوء على أهمية التكنولوجيا لسلامة وعدالة التعليم على هامش المشاركة في منتدى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2024   |   سامسونج للإلكترونيات توسّع برنامج مكافآت أمان الأجهزة المحمولة لتعزيز التعاون في القطاع وضمان حماية المستخدمين   |   الحاجه فاطمة عثمان عوض الرمحي حرم السيد سميح مؤنس الرمحي في ذمة الله   |   زين تجدّد التزامها بدعم جمعية قرى الأطفال الأردنية 《SOS》 للعام 25 على التوالي   |   توقعات وتناقضات بعد عودة ترامب   |   انطلاق الدورة الخامسة لمهرجان الأردن للإعلام العربي تحت شعار 《نصرة فلسطين》   |   أورنج الأردن تستعرض إنجازات المبدعين والمبتكرين ضمن برامجها المجتمعية الرقمية في منتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2024   |   شقيقة الزميل المخرج زيد القضاة في ذمة الله   |   البداد القابضة تعلن عن استحواذ استراتيجي بنسبة 60% على شركات في إسبانيا والمغرب العربي   |   اتحاد النقابات العمالية يثمن موقف الحزب الديمقراطي الاجتماعي الأردني   |   طلبة قسم العلاج الطبيعي في عمان الأهلية يزورون مستشفى الحسين بالسلط   |  

  • الرئيسية
  • عربي دولي
  • الحملة المسعورة ضد السعودية من تهييج الإعلام العربي الباهت الى تهييج الاعلام الأجنبي

الحملة المسعورة ضد السعودية من تهييج الإعلام العربي الباهت الى تهييج الاعلام الأجنبي


الحملة المسعورة ضد السعودية من تهييج الإعلام العربي الباهت الى تهييج الاعلام الأجنبي
  •  

عمان ~ بسام العريان

لا يختلف اثنان على أن الحملة المسعورة والمؤججة إعلامياً من الميليشيات الإرهابية والأقلام المأجورة والأصوات ذات السمعة السيئة لا تهدف إلى إظهار الحقائق وكشف الوقائع بل ترمي أولاً وأخيراً إلى محاولات بائسة للنيل من المملكة العربية السعودية التي بات صعودها وبروز دورها على الساحتين الإقليمية والدولية يسبب إزعاجاً وقلقاً لجهات بعينها، متورطة بدعم الإرهاب ومليشياته الظلامية المنتشرة في لبنان واليمن وسوريا وليبيا والعراق وغيرها وهذه الجهات تنفق أموالاً طائلة على وسائل الإعلام والأقلام المأجورة لتطلق ألسنتها السوداء ضد المملكة ولكن هيهات لهم أن ينالوا من الصرح العربي والإسلامي الكبير، الذي تلتف حوله وتتعلق به قلوب الملايين في كل أنحاء العالم.

مؤكدا أن للمملكة مكانة كبيرة في وجدان الأمة العربية والإسلامية وسياستها محط تقدير واحترام عربي وعالمي وقد كانت دوماً أكبر من كل إساءة ومسيء.. ويكفيها حصاد عمنةقود طويلة من العمل المخلص الجاد في خدمة العالمين العربي والإسلامي والتعاون المديد مع قوى الخير والاستقرار في العالم.

الحمله المسعورة ضد السعودية العظمى ما هي الا نقل الضخ الإعلامي من ( شحن الشعب ) الى شحن الدول الغربية .
ومن تهييج الإعلام العربي الباهت الى تهييج الاعلام الأجنبي .
ومن استحلاب واستقراء تصريحات المسؤلين العرب ، الى استحلاب واستقراء المسؤلين الغربيين .
ومن شراء الصحف والقنوات والاقلام العربية ، الى شراء المقالات والكُتاب الغربيين وصحفهم وزوايا في قنواتهم .
ومن شحن الاحزاب العربية وبرلماناتها الى شحن روؤساء الدول والمنظمات الدولية ضد السعودية ، ومن تهييج الشعب لعمل مظاهرات وشغب الى تهييج الغرب على فرض عقوبات على السعودية .
ومن توجيه النداء للسعوديين بانهم حماة مكة والمدينة واهل التوحيد الى التشكيك في انتمائهم الديني والمطالبة بتدويل مكة وابعادهم عنها