إنغفار كامبراد وإيكيا على مر السنين
1926، ولد إنغفار في ألمهولت- جنوب السويد. في سن الخامسة بدأ يبيع أعواد الثقاب إلى جيرانه في الحي. كذلك باع بذور الأزهار، وبطاقات المعايدة، وزينة شجرة الميلاد، وأقلام الحبر والرصاص.
1943، تخرج من المدرسة الإبتدائية، واستخدم المال الذي أعطاه إياه والده مكافأة ليؤسس أول عمل خاص له. يجمع اسم ايكيا الحروف الأولى من اسم مؤسسها Ingvar Kamprad (IK)، والحروف الأولى من أسماء المزرعة والقرية التي نشأ فيها Elmtaryd Agunnaryd (EA)، والتي كانت مقر العمل خلال السنوات العشر الأولى. بدأت ايكيا ببيع الأقلام، ومحفظات الجيب، وإطارات الصور، وجداول العدائين، والساعات، والمجوهرات وجوارب النايلون.
1945، وسعت تجارة إنغفار، وبدأ يستثمر في الصحف اليومية وخدمات التوصيل. وهكذا كان ينقل بضاعته إلى محطة القطار بواسطة حافلة توزيع الحليب.
1948، أضاف الأثاث إلى تجارته، وأنتج أولى منتجات ايكيا التي لاقت استحساناً وتجاوبا من الزبائن، فاستمر في التوسع والانتاج.
1951، أصدر أول نسخة من كاتلوج ايكيا. وهذا منح إنغفار فرصة لبيع أثاث أكثر.
1958، افتتح كامبراد أول متاجر ايكيا، وتوسعت الشركة بشكل كبير على مر الأعوام حتى أصبح لديها أكثر من 412 متجراً في العالم.
1959، أنضم الموظف رقم 100 إلى ايكيا.
1960، أول مطعم لايكيا تم افتتاحه في متجر ايكيا في ألمهولت- السويد. وكان إنغفار يقول "المعدة الخالية لا تبيع صوفا".
1961، بدأ العمل من بولندا بتنظيم طلبية من 69 ألف قطعة من كراسي من الخشب.
1963، تزوج إنغفار من مارغريت ستينارت. وأنجبا 3 أولاد، بيتر وجون وماثيو. وفي عام 1973 هاجرت العائلة إلى الدنمارك.
1976، كتب إنغفار "العهد من تجارة الأثا" يصف فيه رؤية ايكيا حول فكرة الأعمال. وكان للإصدار تأثير قوي على تطوير وحيوية مفهوم ايكيا، وكذلك على ثقافة ايكيا وقيمها.
1978، استقرت عائلة إنغفار في سويسرا.
.
1982، قرر إنغفار التبرع لمؤسسة خيرية هولندية كمقدمة لعلاقة شراكة قوية ستستمر لمدة طويلة. وكانت ايكيا تتوسع في أسواق جديدة، عبر شركاء تجار تجزئة جدد.
1986، استقال إنغفار من إدارة المجموعة ليصبح رئيسا لشركة INGKA B.V. القابضة.
1986، أنشأ مؤسسة فرو بيرتا كامبراد تكريما لذكرى والدته. ومن ثم أضفى الطابع الرسمي على جمع التبرعات لدعم أبحاث السرطان التي كان بدأها بالفعل في ستينات القرن الماضي. وتقدم المؤسسة التمويل لأبحاث السرطان في مستشفى لوند الجامعي في لوند، السويد.
1988، أصبحت ’ايكانو’ شركة مستقلة عن المجموعة. وتدير ,ايكانو’ وتملك شركات تعمل في مجالات التمويل والتأمين والعقارات والتجزئة.
1998، تقاعد إنغفار من منصبه كرئيس مجلس إدارة لشركةINGKA B.V. القابضة عندما بلغ سن الـ72، عملاً بما ينص عليه التشريع الهولندي لتعيين مجلس الإدارة. وأصبح إنغفار مستشاراً.
2002، تم تصميم مركز إنغفار كامبراد للتصميم في لوند- السويد من قبل كلية الهندسة LTH. وقد بنيت بأموال تبرعت بها مؤسسة ايكيا.
2003، كامبراد البيت للأبحاث السرطان، مع التكنولوجيا الجديدة لعلم الأورام، هو مستحث في مستشفى جامعة لوند، السويد. المنزل هو سبونيرد من قبل مؤسسة بيرتا كامبراد وجامعة لوند.
2006، افتتاح متجر ايكيا في هاباراندا ليصبح المتجر الدولي الأول لايكيا في العالم، حيث يقع عند الحدود بين السويد وفنلندا، ويستقطب عملاء من النرويج وأيضاً من مناطق في روسيا.
2006، تبرع إنغفار بمبلغ مليون كرونة سويدية سنويا ولمدة عشر سنوات من أجل تطوير منطقة بارنتس - الأرض الواقعة على طول ساحل بحر بارنتس. وقد ساعدت تلك الأموال الشباب على البقاء في منطقتهم والعمل على تطويرها.
2009، تم تمديد العمل الخيري من خلال مؤسسة ايكيا بعد مفاوضات لتغيير هيكل مؤسسة Ingka القابضة للسماح بتبرعات أكبر. وقرر مجلس الإدارة التبرع سنوياً بمبلغ 100 مليون يورو.
2011، أنشئت مؤسسة عائلة كامبراد، بهدف دعم وتحفيز ومكافأة التعليم والبحث العلمي وتعزيز روح المبادرة والبيئة والكفاءة والصحة والتقدم الاجتماعي، في السويد.
2011، توفيت مارغريت كامبراد.
2012، تم افتتاح متجر جديد لايكيا في ألمهولت. وكان إنغفار حاضراً حفل الافتتاح.
2014، عاد إنغفار إلى مسقط رأسه في السويد بعد نحو 40 عاماً من الغربة.
2016 ، افتتاح متحف ايكيا في ألمهولت في نفس المبنى الذي كان افتتح كأول متجر لايكيا عام 1958. من أهداف المتحف عرض قصة ايكيا وإنغفار، رجل الأعمال من سمولاند، أمام الزوار الذين يقصدون المكان من جميع أنحاء العالم.
2017، افتتاح منزل سيلفيابو (الخاص بالأشخاص الذين يعانون من مرض الخرف وشركائهم)، وهو مشروع خيري شارك فيه إنغفار وأقسام مختلفة من ايكيا.