تحت رعاية سمو الأميرة دانا فراس وضمن شعار 《أركضي عشانك》 الجمعية الاردنية للماراثونات تستعد لتنظيم سباق للسيدات   |   اطلب أجهزة تلفاز سامسونج 2024 المدعمة بالذكاء الاصطناعي مسبقاً واحصل على هاتف Galaxy S24 Ultra وGalaxy S24 Plus والعديد من الهدايا المميزة   |   بحضور 1000 مشارك زين شريكاً استراتيجياً لمؤتمر Xpand 2024 لتطوير البرمجيات   |   حقائق المرحلة الثانية في حرب تحرير فلسطين   |   حاضنة أورنج للذكاء الاصطناعي تفتتح الموسم الثالث   |   جوقة موزاييكا الأردنية تفوز بالذهبية في مسابقة الجوقات الدولية في النمسا   |   حفل الترحيب بالمستجدين وتكريم المتفوقين ومعرض الجاليات في كلية العلوم الطبية المساندة/ جامعة فيلادلفيا   |   د .ماهرالحوراني يفتتح في عمان الاهلية فعاليات الأسبوع العلمي التكويني    |   الدراج وليد شابسوغ ينهي محاولته لتحيطم الرقم القياسي لأطول مسافة مقطوعة في مسار مغلق على دراجة موتوكروس ياماها بنجاح   |   واجهة One UI 6.1 تُعزز انتشار ميّزات Galaxy AI من سلسلة S24 إلى المزيد من أجهزة Galaxy   |   حزب الوحدويون الديمقراطي الاردني ينعى وفاة نائب الامين العام فايز عياش   |   أورنج الأردن شريك الاتصالات لهاكاثون الذكاء الاصطناعي الذي استقطب أكثر من 200 مبدع ومبتكر   |   البنك الأهلي الأردني يشارك في المنتدى الاقتصادي للشراكات المالية والصناعية والتجارية بين العراق والأردن   |   تحت رعاية سمو الأميرة دانا فراس وضمن شعار 《أركضي عشانك》 الجمعية الاردنية للماراثونات تستعد لتنظيم سباق للسيدات    |   سماوي والجسار يؤكدان على أهمية تمتين الروابط الثقافية بين الأردن والكويت    |   نسرين الخصاونة في حوار شامل عن شركات التمويل الأصغر في الأردن   |   شركات مصرية: الأردن سوق واعدة ومنصة دخول عربية مهمة   |   علامة أورنج التجارية تطفئ شمعتها الثلاثين   |   والدة الزميل الإعلامي حسن حجازي في ذمة الله   |   3.28 مليار دينار فوائض مالية تأمينية للضمان لآخر سبع سنوات   |  

الداخلية: هذه الأماكن التي يسمح حمل السلاح فيها....؟


الداخلية: هذه الأماكن التي يسمح حمل السلاح فيها....؟
المركب
 
قال وزير الداخلية مازن القاضي أن التطور الذي حصل في صناعة الأسلحة أدى إلى الحاجة لتعديلات تشريعية. وأضاف القاضي أمام مجلس النواب خلال الجلسة الصباحية، الأحد، أن هنالك العديد من المبررات دفعت الحكومة إلى تبني مشروع قانون الأسلحة النارية والذخائر والذي اُقرّ في العام (1952م).
وأشار إلى تحديد الأماكن التي يسمح للأشخاص حمل السلاح فيها، مبيناً أن مشروع القانون الجديد هو ملكٌ لمجلس النواب الذي يستطيع أن يُعدل ما يشاء. وتباينت الآراء النيابية بين من طالب برفض مشروع القانون وآخرين طالبوا أن يحوّل إلى اللجنة القانونية. وأكد عدد منهم أن الوقت غير مناسب لنزع السلاح من أيدي المواطنين، وشددوا على أنه "لسنا بحاجة الى هذا القانون في هذا الوقت بالذات، الذي نواجه فيه الارهاب لنقوم بحصر حمل السلاح”.
 ولفتوا إلى أن ربما يكون مشروع القانون له ضرورة لو لم نكن في بؤرة المناطق الساخنة، ويجب أن يكون في أيدي المواطنين السلاح، وقالوا ” حينما كانت تشتدت الأزمات كان النواب يطالبون بتسليح الشعب، وبدلا من أن تسلح الحكومة الشعب، تشلح الشعب سلاحه”. ورفض نواب آخرون فتح المجال لحمل السلاح حيث يعتبر تهديداً للأمن القومي والمجتمعي للأردن، وطالب نواب بالتمييز بين اقتناء السلاح في سياقات خاطئة وبين من يستخدمه لرياضة الصيد. وأشاروا إلى أن اقتناء السلاح بغير تنظيم أمر غير صحي، مشيرين إلى عمليات احباط دخول السلاح يومياً، وقالوا أن دخول السلاح دون تنظيم أمر مضر.