هل مرض "دوالي الساقين" مرض مهني.؟   |   رئيس جامعة عمان الأهلية ضمن وفد التعليم العالي الأردني المشارك بلقاء رئيس حكومة إقليم كردستان العراق    |   منصّة زين والمركز الأردني للتصميم والتطوير يطلقان النسخة الثانية من برنامج الأمن السيبراني في الجامعات   |   جامعة فيلادلفيا تشارك في الملتقى الثاني لعمداء البحث العلمي   |   جامعة فيلادلفيا تنظم مؤتمرها الدولي الهندسي الحادي والعشرين   |   تعلن جامعة فيلادلفيا عن توفر بعثة لحاملي درجة الماجستي للحصول على شهادة الدكتوراهر   |   تتويج الفائزين بالنسخة الثانية من جوائز القدس الشريف للتميز الصحافي في الإعلام التنموي   |   فيديو - استكشف كيفيّة صناعة شاشة Galaxy المعزّزة بصرياً والمقاومة للخدش بفضل زجاج Corning® Gorilla® Armor   |   أورنج الأردن تعلن عن فتح باب التسجيل للمشاركة في هاكاثون تطبيقات الموبايل للفتيات   |   شركة العبدلي توقع اتفاقية تعاون مشترك مع المجلس الأردني للأبنية الأخضر لتطبيق مشاريع المباني الخضراء في مبانيها   |   تعلن جامعة فيلادلفيا عن حاجتها لتعيين:- مشرف مختبر في التحريك والوسائط المتعددة / كلية العمارة والتصميم   |   البرلمان العربي يشيد بدور الملك والملكه الجيش في دعم غزه   |   كأسا زايد والشيخة فاطمة للخيول في ضيافة مراكش   |   عمان الاهلية تشارك بالمؤتمر المعماري الأردني الدولي السابع   |   الصحفي محمد غنام يهنئ ويبارك بتخرج حفيده محمد هيثم غنام من جامعة إلينوي/شيكاجو   |   مصاهرة ونسب بين آل العجلوني وآل مشعشع.. الروابدة طلب والظهرواي أعطى .. (صور)   |   *رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من مبادرة《نحن معك بلا حدود》   |   《حماية الصحفيين》 يرحب بمنح جائزة اليونسكو العالمية لحرية الصحافة للصحفيين في غزة    |   المناضل قراقع من 《منتدى العصرية》:معاناة الأسرى الفلسطينيين دخلت مرحلة جديدة   |   وزيرة الثقافة تهنئ جوقة موزاييكا بفوزها العالمي   |  

  • الرئيسية
  • مؤسسات تعليمية
  • الجامعة الأمريكيّة في رأس الخيمة تعزّز فرص التبادل الطلابي مع جامعات الولايات المتحدة الأمريكيّة

الجامعة الأمريكيّة في رأس الخيمة تعزّز فرص التبادل الطلابي مع جامعات الولايات المتحدة الأمريكيّة


الجامعة الأمريكيّة في رأس الخيمة تعزّز فرص التبادل الطلابي مع جامعات الولايات المتحدة الأمريكيّة
الكاتب - ايتوس واير - دبي

رأس الخيمة، الإمارات العربية المتحدة،  ("ايتوس واير"): استقبل قسم البرامج والشراكات الدولية في الجامعة الأمريكيّة في رأس الخيمة زيارة وفد معهد تبادل المعارف ("كيه إي آي") لاستعراض فرص الشراكات الممكنة مع الولايات المتحدة لبرامج التبادل الطلابي.

 

ويقدّم معهد تبادل المعارف برامج التعليم في الخارج، ما يسمح للطلاب باستكمال متطلبات تعليميّة خاصّة وعامة تتعلق باختصاصاتهم، والحصول على خبرة عمليّة، وتحسين فهمهم للعالم من خلال الانغماس الثقافي والاجتماعي. وضمّت اللجنة التوجيهيّة للهيئة التدريسية في معهد تبادل المعارف كلّاً من الرئيس والمدير العام لمعهد تبادل المعارف، إدوارد مانديل؛ ومدير عمليّات البرنامج، جولي بولارد؛ وأعضاء آخرين ضمن اللجنة التوجيهيّة للهيئة التدريسية بما في ذلك: الأستاذ المساعد في جامعة كنتاكي للدراسات العربيّة والإسلاميّة، الدكتور غدير زانون؛ والأستاذ المساعد في جامعة "وسكونسون-ستيفنز بوينت" للتاريخ والدراسات الدولية، الدكتور إدغار فرانسيس؛ ومدير "مورافيان كوليج" للدراسات الدوليّة، كريستيان سينكلير؛ والأستاذ المساعد في جامعة "أوجسبورج"، الدكتور ماهين زمان؛ والأستاذ المساعد في جامعة "هيوستن" ومدير برنامج دراسات الشرق الأوسط، الدكتور عمران البدوي؛ وأستاذ الأديان وعلم اللغات في جامعة "جورجيا" ، الدكتور عادل عامر؛ ومدير برنامج جامعة "وايومنج" لدراسات الشرق الأوسط، إريك ناي؛ ونائب كبير المسؤولين الأكاديميين المساعد في جامعة "وايومنغ"، الدكتور أنثوني أوغدن؛ والمدير المساعد في جامعة "كنتاكي" لشؤون التعليم في الخارج، السيّدة نيماه مينيون.

 

واستمرّت زيارة اللجنة لمدة يومَين في الجامعة الأمريكيّة في رأس الخيمة، حيث التقت مع رئيس الجامعة البروفيسور حسن حمدان العلكيم؛ وكبير المسؤولين الأكاديميين ونائب الرئيس للشؤون الأكاديمية ونجاح الطلبة ، البروفيسور ستيفن ويلهايت؛ و المساعد لكبير المسؤولين الأكاديميين للشؤون الأكاديمية والطلابية، الدكتورة دنيز جيفورد؛ والعمداء وأعضاء الهيئة التدريسيّة، لمناقشة فرص التبادل والمناهج الدراسية. وقامت اللجنة بجولة ضمن منشآت الجامعة وإمارة رأس الخيمة، والتقت بالطلاب الحاليّين في معهد تبادل المعارف الذين التحقوا بالجامعة الأمريكيّة في رأس الخيمة.

 

ويركّز البروفيسور حسن بشكل متواصل على التطوير المستمرّ لبرنامج التبادل الدولي للطلاب في الجامعة الأمريكيّة في رأس الخيمة. وقال في هذا السياق: "نحتاج إلى الوصول إلى فهمٍ مشترك في الاقتصاد العالمي، إضافةً إلى احترام بعضنا البعض والقدرة على العمل معاً. وتُعدّ تجارب التبادل الدوليّة للطلاب محوريةً لاكتساب وتطوير علاقات وتقاليد متعددة الثقافات تُعدّ أساسيّة بالنسبة لهم للتوسع الناجح وتجاوز الفجوات الثقافية".

 

*المصدر: "ايتوس واير"