مجمع الملك الحسين للأعمال يوقع مذكرة تفاهم لبناء وتطبيق نظام حديث لادارة مواقف للسيارات قائم على التكنولوجيا بالشراكة مع شركة فيلادلفيا لمواقف السيارات ممثلة STالهندسية   |   خدمة نقل البلاغات القضائية من البريد الأردني… بسرعة وموثوقية،   |   ورقه سياسات وطنية لتعزيز مرونة سلاسل الإمداد والمخزون في الأردن   |   الدكتور زياد الحجاج: المونديال ليس فرحة عابرة… بل اختبار جاد لجدّية الدولة في حماية أحلام شبابها وتحويل الإنجاز إلى مشروع وطني شامل   |   الحاج توفيق يثمّن فوز الأردن بأربع جوائز عربية للتميّز الحكومي   |   الهيئة العامة لغرفة تجارة عمّان تقرّ التقريرين الإداري والمالي لعام 2024   |   الدكتور وائل عربيات يوجّه رسالة مؤثرة يدعو فيها إلى صون المشروع الهاشمي وحماية الوطن   |   إنهاء الصراع العربي الأسرائيلي أو استمراره بيد الإدارة الأمريكية   |   سماوي يلتقي سلامة ولحود ويبحثان سبل التوأمة بين مهرجان جرش والمهرجانات اللبنانية   |   اللجنة التنفيذية لشؤون التربية والتعليم في 《الميثاق الوطني》تصدر توصيات حول نظام الثانوية العامة الجديد (نظام الحقول   |   شركة زين تطلق دليل إمكانية الوصول الشامل لتهيئة مبانيها ومرافقها للأشخاص ذوي الإعاقة   |   البنك الأردني الكويتي يختتم المرحلة الاولى من برنامج CareArabia لدعم قطاع الحضانات في الأردن   |   فعالية رياضية نوعية تشعل أجواء الحماس في جامعة فيلادلفيا   |   مذكرة تفاهم بين الضمان الاجتماعي والبوتاس العربيّة لتنظيم إجراءات تسديد الاقتطاعات المستحقة من رواتب المتقاعدين   |   ACY Securities تحتفل بالذكرى الخامسة عشرة وتؤكد دورها في تطوير الأسواق المالية الأردنية والإقليمية   |   أمام مكتب دولة رئيس الوزراء د. جعفر حسان طلبة أردنيون في هنغاريا يناشدون إنشاء مكتب مبعوث ثقافي لمتابعة شؤونهم   |   الضمان من فندق 《عمرة》إلى مدينة 《عمرة》.. هل يتحقق الأمل.؟   |   جهود الإعلام الأردني تعزز دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع   |   زين تُضيء مبانيها باللون البنفسجي احتفاءً باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة   |   الفوسفات يتصدر النشاط قيمةً والاتصالات الأردنية حجمًا ببورصة عمّان   |  

هذا النوع من الوحمات يمكن أن يسبب السرطان!


هذا النوع من الوحمات يمكن أن يسبب السرطان!

الوحمات، بعضها يظهر على الجلد منذ الولادة، والبعض الآخر قد يظهر مع التقدم في العمر. والوحمة بحدّ ذاتها لا تعتبر خطيرة طالما بقيت على حالها ولم يتغيّر شكلها أو لونها، لكنّ البعض يمكن أن يتطوّر ليصبح مرضاً خبيثاً. فأي نوع من الوحمات يمكن أن يسبب السرطان؟

علامات الوحمة الخطيرة
يمكنكم الكشف الذاتي عن الوحمة التي تسبب مرضاً خبيثاً من خلال مراقبتها باستمرار. ومن العلامات التي تساعد على كشف الوحمة الخطيرة:

- حدوث تغيّر بشكلها بحيث تصبح غير محددة المساحة أو غير متماثلة. وزادت مساحتها عن الـ 5 ملم.

- حدوث تغيّر في لونها، واتخاذها ألواناً عدة داكنة اللون مختلطة بلون باهت.

ولكن ليس بالضرورة أن تكون كل وحمة تحمل مرضاً خبيثاً، فالكثير من الوحمات التي يطرأ عليها تغيير يبقى غير مؤذ.

وتبقى أفضل الطرق للكشف عما اذا كانت الوحمة خطيرة أم لا، هي استشارة طبيب اختصاصي بالامراض الجلدية كي يجري تحليلا لها، ويحدّد التغيرات التي حدثت فيها ويتابع مراقبتها. هذا الأمر الوحيد الذي قد يزيل الشك الذي يعتريكم.
وبحسب الدراسات، ان الجلد الذي يحمل وحمات ويحترق بسهولة تحت أشعة الشمس لاسيما عند الأشخاص الذين هم فوق سنّ الـ35، يجب أن يخضعوا للكشف مرة كل عام وبشكل منتظم، خاصة اذا تغيّر لون الوحمة.

مدى نجاح العلاج
تنمو الخلايا السرطانية داخل الوحمة في البداية بطريقة أفقية داخل الجسم لتتحوّل بعدها الى الطريقة العموديّة. فإذا بلغت المرحلة العموديّة، فهذا يعني أن هناك أمل في العلاج والشفاء لأنّ السرطان لم يصل بعد الى الاوعية الدموية. وحسب التقديرات الطبية فإنّ طول المرحلة ما بين المرحلتين الأفقية والعمودية حوالي نصف عام ما يكفي للجوء الى الطبيب وعدم الاهمال.

اشارة الى ان جامعة هارفارد الأميركية دحضت في دراسة أجرتها في العام 2016 الاعتقاد السائد بأن كثرة الوحمات على الجلد، علامة تشير الى ارتفاع نسبة التعرّض للإصابة بسرطان الجلد. واكدت ان هذا الاعتقاد مجرد خطأ شائع، مثبتة ان عدد الشامات على بشرة الأشخاص المصابين بسرطان الجلد كان أقلّ من