قرارات الحكومة وعين الأردنيين..   |   120 شابًا يشاركون في تدريب متخصص للوقاية من العنف ضد النساء والفتيات   |   زين تنظّم بطولتها للبادل بمشاركة 56 لاعباً ضمن 28 فريق   |   نشاط تطوعي لنادي الأرينا وقسم البصريات بجامعة عمان الأهلية في روضة ومدارس اللاتين – الفحيص   |   شراكة بين مجموعة عليان والمناصير للزيوت والمحروقات لتشغيل شواحن متطورة في محطات المناصير   |   الصفدي: يحق لنا التباهي بحكمنا الهاشمي ونفخر بدفاع الملك عن غزة    |   آل 《جبر》 يقيمون قداس راحة النفس وبيت عزاء ابنهم المرحوم 《رائد》 في عمان    |   إلى المديرة إيمان ابو سفاقة مديرة مدرسة النهضة الأساسية المختلطة...   |   المعركة وعوامل النصر والهزيمة ...   |   برنامج Jordan Source ينهي مشاركته في فعاليات منتدى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2024 بنجاح   |   المهرجان الثقافي الدولي للفن التشكيلي المعاصر في الجزائر   |   سيناريوهات ثلاثة: أحلاها مر ... ولكن!   |   《جو أكاديمي》 ترعى الجلسة الحوارية لمنتدى الاستراتيجيات الأردني مع دولة رئيس الوزراء     |   وزير الثقافة يطلع على تجربة الكويت الإعلامية   |   بيان صادر عن المنتدى العالمي للوسطية   |   فلاح الصغيّر نقيبًا لنقابة شركات الدعاية والإعلان وخدمات التسويق   |   تجارة عمان تستضيف بعثة تجارية تونسية   |   مراقب الشركات : تحقيق التنمية المستدامة يتطلب استثمارا بالموارد البشرية   |   تخريج 21 مشاركة ببرنامج Female Future   |   بَــعــدَ أَن تَــقــفِــز بــالــمــظــلَّـة ؟!   |  

  • الرئيسية
  • نكشات
  • حادث سير يحوّل حياة مليونير سوري من الغنى إلى الفقر... إكتشفوا ما حدث!

حادث سير يحوّل حياة مليونير سوري من الغنى إلى الفقر... إكتشفوا ما حدث!


حادث سير يحوّل حياة مليونير سوري من الغنى إلى الفقر... إكتشفوا ما حدث!

المركب 

قرر مليونير سوري الأصل مقيم في الإكوادور تغيير مجرى حياته بعد تعرضه لحادث سير مروّع بسيارته الفاخرة في دبي وقضائه عاماً في السجن.
فبعد أن كان يمتلك أفخم السيارات ويعيش في القصور والمنتجعات، فضّل الاكتفاء بمتجر صغير وباص وخصّص كل ثروته لأعمال الخير. كما أنه بدأ يقوم بجولة على بلدان أميركا اللاتينية لتقديم المساعدات للمحتاجين.
وأشارت صحيفة «دايلي ميل» البريطانية إلى أن مازي دوماتو، 38 عاماً، يعيش اليوم حياة زهد وبساطة ويرعى مع زوجته ميلينا الكثير من المبادرات والمشاريع الخيرية والصحية التي غيرت حياة عدد كبير من الأشخاص.
كما أنفق المليونير جزءًا من ثروته لعلاج زوجته المصابة بسرطان الثدي. وقال للصحيفة: «أنفقت كل ثروتي. كنت أمتلك 3 ملايين دولار أميركي. أنفقت حوالي مليون دولار على العقارات ومليوني دولار على المراكز الصحية ودفعت فواتير علاج زوجتي من السرطان وتكاليف علاج شقيقها المريض».
وأضاف: «أدركت أن العمل الخيري لا يعني إنفاق المال فقط، بل تسخير وقتك الخاص لخدمة الآخرين. شيدنا حتى الآن ثماني مؤسسات صحية منها مركز للوقاية من السرطان سيرى النور نهاية هذا العام».