إنهاء الصراع العربي الأسرائيلي أو استمراره بيد الإدارة الأمريكية   |   سماوي يلتقي سلامة ولحود ويبحثان سبل التوأمة بين مهرجان جرش والمهرجانات اللبنانية   |   اللجنة التنفيذية لشؤون التربية والتعليم في 《الميثاق الوطني》تصدر توصيات حول نظام الثانوية العامة الجديد (نظام الحقول   |   شركة زين تطلق دليل إمكانية الوصول الشامل لتهيئة مبانيها ومرافقها للأشخاص ذوي الإعاقة   |   فعالية رياضية نوعية تشعل أجواء الحماس في جامعة فيلادلفيا   |   مذكرة تفاهم بين الضمان الاجتماعي والبوتاس العربيّة لتنظيم إجراءات تسديد الاقتطاعات المستحقة من رواتب المتقاعدين   |   ACY Securities تحتفل بالذكرى الخامسة عشرة وتؤكد دورها في تطوير الأسواق المالية الأردنية والإقليمية   |   جهود الإعلام الأردني تعزز دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع   |   مؤسسات المجتمع المدني وتحقيق مستهدفات التحديث الاقتصادي   |   أبوغزاله يعرض رؤيته لإصلاح الأمم المتحدة أمام دبلوماسيين من 30 دولة   |   تعلن جامعة فيلادلفيا عن حاجتها لتعيين: - مشرف أنظمه وشبكات في مركز الحاسوب.   |   تعلن جامعة فيلادلفيا عن حاجتها لتعيين: - فني صيانة الكترونيات في مركز الحاسوب.   |   ديانا كرزون تسحر الجمهور بأحدث أعمالها الغنائية 《دوخني》   |   ماذا على مؤسسة الضمان أن تفعل في المرحلة القادمة.؟    |   عمّان الأهلية تنظّم ندوة عن الصناعات الدوائية ويوما طبيا في عين الباشا   |   زين تدخل في شراكة مع المنتدى الدولي لأعمال الإعاقة كأول شركة اتصالات في المنطقة   |   مجموعة الخليج للتأمين – الأردن تعزز ريادتها في قطاع التأمين بعد فوزها بجائزة   |   شركة ميناء حاويات العقبة تكشف عن أبرز مؤشرات أدائها التشغيلي لشهر تشرين الثاني 2025   |   لجنة الاقتصاد والاستثمار في حزب الميثاق الوطني تبحث تعزيز بيئة الأعمال في العقبة   |   مشاركة واسعة في البطولة السعودية للهواة على ملاعب نادي ديراب للجولف   |  

الاصلاح الاداري في الاردن وبيئه الاستثمار


الاصلاح الاداري في الاردن وبيئه الاستثمار
الكاتب - المحامي الدكتور عمر الخطايبه 

الاصلاح الاداري في الاردن وبيئه الاستثمار 

تحضرني قصه طريقه تتعلق بالاداره والابداع والقصه واقعيه من احدى قرى الدول الناميه ، كان هنالك طالب لا يحب التعليم وصعب ان يتعلم او يتقدم وشقيقه استاذ وطالب جار لهم في نفس الصف ، ضاق الاستاذ ذراعا باخيه ، وكان يشعر ان شقيقه يشكل له معضله امام زملائه الاستاذه وطلاب المدرسه فالطالب شقيق الاستاذ ، ويبدو انه اصبح مع الزمن محرجا جدا زملائه الاساتذه الذين لم يعد احدا منهم يبدي اي تعاطف مع اخيه الطالب ، وفي احد الامتحانات لم يقدم الطالب اللامبالي اي جديد في الامتحان فنظر الاستاذ في ورقه اخيه اثناء الامتحان فوجد اجاباته خاطئه ، ثم نظر في ورقه الطالب ابن الجيران فوجد اجاباتها صحيحه مئه بالمئه ، لقد اصبحت عقدت الاستاذ ابن الجيران الذي يمضي يومه بالعمل مع اهله بالزراعه من الصباح وحتى الليل وفي صباح اليوم التالي ياتي المدرسه فتكون علاماته ونشاطاته ١٠٠