إطلاق برنامج لتنمية المهارات الشخصية في مركز شابات ماركا   |   في اليوم العالمي للشباب..الميثاق الوطني: جلالة الملك وولي عهده يوليان الشباب اهتماماً كبيراً   |   أبوغزاله يستأنف لقاءاته الإعلامية ويؤكد أهمية الحوار المفتوح   |   وزارة الشباب واليونيسف تحتفلان باليوم العالمي للشباب   |   《سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي》 والجامعة الأمريكية في مادبا توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعليم التقني والتعاون الأكاديمي الصناعي   |   انطلاق ورشة 《تفعيل الفنون الأدائية ومسرح الشباب الهواة》 في المحافظات الأردنية   |   كيف نبني الأردن بعد قرن من إنشائه: بين تحديات الواقع ورؤية المستقبل (الحلقة الأولى)   |   الدكتور فايز الربيع يستضيف رؤساء وأعضاء المجلس المركزي والمكتب الدائم والمكتب السياسي والمحكمة الحزبية للميثاق بحضور رئيس مجلس النواب   |   انطلاق معسكر التمكين الاقتصادي في بيت شباب إربد   |   أكاديمية البشائر تواصل حصد الإنجازات    |   فريق من الطلاب الأردنيين يحقق إنجازاً رائعاً بفوزهم بميداليتين برونزيتين في الأولمبياد الدولي للعلوم والتكنولوجيا   |   عمان الأهلية تشارك في أولمبياد الكيمياء العربي العاشر   |   جامعة فيلادلفيا تعلن أسماء الفائزين بجوائز الإبداع والابتكار للعام 2025   |   انطلاق معسكر النشاط الرياضي والبدني في مركز شباب وشابات الصريح المدمج   |   مديرية شباب محافظة إربد نظمت جلسة تعريفية حول جائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي بدورتها الثالثة.   |   البدادوة : لجنة النقل تحسم ملف النقل الذكي وتغلق أزمة 2016   |   مجموعة برماستيليزا والبداد كابيتال يعلنان عن شراكة استراتيجية   |   العالم شريك في الابادة الجماعية في عزة   |   وزارة الشباب تعقد جلسة تعريفية بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي في معان   |   علي الكردي وديما أبو غوش يهنئون ابنهم زيد بمناسبة نجاحه في امتحان الثانوية   |  

  • الرئيسية
  • مقالات
  • الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية يقاوم رغم الابادة الجماعية

الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية يقاوم رغم الابادة الجماعية


الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية يقاوم رغم الابادة الجماعية
الكاتب - شفيق عبيدات

الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية يقاوم رغم الابادة الجماعية 

   شفيق عبيدات

    الابادة الجماعية لأهلنا في غزة من قبل القوات الصهيونية والعرب والمسلمون يتفرجون على ذبحهم وتدمير ما تبقى من مساكن والبنى التحتية ومنع القوات الصهيونية من دخول الغذاء والدواء وتوقف بعض المستشفيات عن العمل لفقدانها كل وسائل العلاج والدواء وتدمير بعضها بشكل كامل .

    لقد اعطى الرئيس الاميركي ( ترامب ) الاوامر للصهيوني ( النتن ياهو) لقتل الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية بهدف تهجير ما تبقى منهم في غزة والضفة الغربية الى مصر او بلدنا الاردن او الى دول اخرى اسمتها وسائل الاعلام الصهيوني مثل الصومال والدول ودول أفريقية اخرى الا ان هذا الشعب العربي الفلسطيني لن يقبل بالتهجير حتى اخر طفل فلسطيني .

  ان خطة ( ترامب ) والنتن ياهو هي ان يكمل النتن ياهو ما بدأه بعد السابع من اكتوبر في قتل وذبح اهلنا في غزة والضفة الغربية وبدوره ترامب يتولى جبهة اليمن للقضاء على المقاومة اليمنية ( الحوثيون) لان المقاومة اليمنية ساندت المقاومة الفلسطينية في غزة وقصفت مواقع عديدة في فلسطين المحتلة من اهمها تل ابيب ومطار بن غورين وميناء حيفا وغيرها من المواقع الاستراتيجية في الكيان الصهيوني ، الا ان ردع المقاومة اليمنية للقوات الاميركية واجبارها على التراجع وتكبيدها خسائر فادحة اجبرت( ترامب ) على وقف الحرب على اليمن

  فتاريخ الكيان الصهيوني والادارات الامير كية تلطخ بدماء العرب والمسلمين ابتداء من ابناء الشعب العربية الفلسطيني و والشعب العراقي واللبناني والسوري والافغانستاني فأهدافهم واضحة شتوكدها تصريحات المسؤولين في الكيان الصهيوني والادارة الاميركية وتتمثل هذه الاهداف

 

في قتل المزيد من العرب والمسلمين وبشكل خاص الاطفال حتى لا يكبروا ويصبحوا مقاومي للاحتلال الصهيوني المجرم و فلم يعد هناك خطوط حكم لأهداف الكيان الصهيوني والادارة الاميركية فيس التوسع في الارض العربية وحتى الان نحقق لهم احتلال جنوب سورية من القلمون وحتى مدينة درعا السورية وفي جنوب لبنان والاحتلال الاميركي في عدة مناطق فقي سورية .

    ماذا بعد كل هذا الاجرام والقتل والتدمير واحتلال اراض جديدة في دول عربية ولا زال العرب والمسلمون يتفرجون على تقل العرب المسلمين في غزة والضفة الغربية وسورية ولبنان واليمن وينتظرون مساعي واتفاقات وقف اطلاق النار ويعلمون ان الكيان الصهيوني لا يؤمن بالاتفاقيات والمعاهدات ويتطلع هذا الكيان لتهجير ابناء الشعب الفلسطيني واحتلال المزيد من الاراضي وفق خطة الرئيس الاميركي ( ترامب ) الذي يدعم هذا الاحتلال لتنفيذ خططه واهدافه في المنطقة العربية .