المنتدى العالمي للوسطية بيان إدانة واستنكار   |   الفوسفات الأردنية تكسر الأرقام القياسية وتكرّس ريادتها محركاً أساسياً للاقتصاد الوطني   |   الدكتور عيسى الصرايرة يعلن توفر التقويم الشفاف في عيادته بعمان   |   مجلس الأعمال العراقي: الأردن بوابة العبور الآمن للسوق العراقية   |   ماذا يخطط للمنطقة   |   جلاله الملك وولي العهد يزوران الجناح الأردني في المعرض العالمي   |   توضيح من شركة مصانع الإسمنت الأردنية    |   كريف الأردن تعقد اجتماع التخطيط السنوي   |   لجنة فلسطين في حزب الميثاق الوطني تستنكر اعتداءات الاحتلال على الأونروا   |   الميثاق الوطني: لجنة الصحة الوطنية التنفيذية تنظم يوم طبي مجاني في محافظة الكرك   |   جامعة فيلادلفيا تستضيف لقاءً وديًا بكرة القدم مع جامعة جرش الأهلية   |   زين الأردن تحصد جائزة أفضل توسعة لشبكة الجيل الخامس عن ابتكارها الطبقة الرقيقة 5G Thin Layer))   |   سامسونج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تعقد شراكة مع《بوبليسيس جروب》و《دنتسو》 لتعزيز تميّزها الإعلامي   |   بحث تعزيز التعاون الأكاديمي بين جامعتي عمّان الأهلية وفلسطين الأهلية   |   الانتقال العادل إلى الاقتصاد الرقمي: كيف نواجه انخفاض الإنتاجية دون صدمة اجتماعية؟   |   《البيت العربي في مدرسة الروم الكاثوليك احتفاء بيوم اللغة العربية》   |   أردني يطلق مبادرة 《هَدبتلّي》ويوزع أكثر من 10 آلاف علم وشماغ دعمًا للمنتخب في كأس العرب   |   صادر عن رئيس وأعضاء لجنة الطاقة والثروة المعدنية في مجلس النواب   |   الأمن العام يحاصر «الشموسة» المتسببة بوفاة 9 أ شخاص اختناقاً في الزرقاء   |   مداخله د. محمد ابو حمور لوكالة انباء الإمارات على هامش ملتقى الوقف النقدي بمدينة ابو ظبي   |  

فيليب موريس الأردن تنفذ حملة توعوية لمكافحة تدخين الشباب دون السن القانونية


فيليب موريس الأردن تنفذ حملة توعوية لمكافحة تدخين الشباب دون السن القانونية

فيليب موريس الأردن تنفذ حملة توعوية لمكافحة تدخين الشباب دون السن القانونية
(عمّان، 20 تشرين الأول 2022): أطلقت شركة فيليب موريس الأردن مجدداً حملة توعوية تستهدف عبرها شبكة تجار التجزئة في أنحاء المملكة، وتكافح من خلالها تدخين فئة الشباب دون السن القانونية، بالاعتماد على نهج الحد من إمكانية وصولهم إلى منتجات التبغ والنيكوتين بأنواعها.
وتأتي هذه الحملة التي تعدّ امتداداً لسلسلة حملات توعوية سابقة، التي تقوم ضمنها شركة فيليب موريس الأردن بالتواصل مع التجار، لتعزيز معرفة هؤلاء التجار بمواد قوانين الصحة والعقوبات العامة التي تحظر بيع وتوزيع وعرض منتجات التبغ والنيكوتين لمن تقل أعمارهم عن 18 عاماً بالنسبة لمنتجات التبغ التقليدية، وعن 19 عاماً للمنتجات البديلة مثل منتجات التبغ المسخن، ولحث التجار على الالتزام بتطبيق نصوص هذه المواد حفاظاً على الصحة المجتمعية العامة، وتجنباً لمخالفة القوانين والأنظمة والتعليمات المعمول بها، هذا فضلا عن تعزيز مهاراتهم في التنبؤ بعمر المستهلك والتعامل مع المواقف التي يتوجب عليهم رفض إجراء عملية البيع فيها.
وفي إطار الحملة، تقوم شركة فيليب موريس الأردن بعقد ورشات عمل تدريبية افتراضية لشبكة التجار، كما أنها تقوم بتوزيع الملصقات التوعوية في المتاجر في مختلف مناطق المملكة، متضمنة رسائل واضحة وتوعوية مباشرة تحث على عدم بيع أية منتجات تبغية لمن هم دون السن القانونية.
وفي تعليق له على هذه الحملة، قال مدير عام شركة فيليب موريس في الأردن، برانكو سيفارليك: "نسير في شركة فيليب موريس بخطوات ثابتة نحو مستقبل خالٍ من الدخان، وذلك في إطار رحلة تحول أعمالنا التي تعبر عن التطور والتقدم الذي يتواصل لدينا، والذي يتوازى مع ما نبذله من جهود لمكافحة ومنع استهلاك واستخدام منتجات التبغ والنيكوتين بكافة أشكالها من قبل فئة الشباب دون السن القانونية. مبادرة هذا العام هي استكمالٌ لحملة العام الماضي والتي تؤكد مجدداً على التزامنا باستراتيجيات وقاية فئة الشباب دون السن القانونية من الانخراط في ممارسة التدخين، وتتطلب هذه المبادرات جهوداً تكاملية مع شركائنا في السوق لترسيخ هذا الوعي والمساهمة في تحقيق أهدافه عبر المزيد من حملات التوعية."
وأضاف سيفارليك بالقول: "إن التطور الذي شهده القطاع جاء بابتكارات كبدائل خالية من الدخان، وإن كانت غير خالية تماماً من المخاطر، إلا أنها تعتبر خياراً بديلاً للمدخنين البالغين من غير الراغبين بالإقلاع عن التدخين. وأود التأكيد بأن هذه المنتجات البديلة غير موجهة نحو فئة الشباب دون السن القانونية أو غير المدخنين."
ويشار إلى أن شركة فيليب موريس إنترناشيونال كانت قد كرست استثماراتها التي زادت قيمتها على 9 مليار دولار منذ عام 2008، إلى جانب تكريس جهودها وطاقاتها على مدار الأعوام الماضية للوصول لبدائل أفضل، قائمة على البحث والتطوير الدقيق والتكنولوجيا، ومثبتة علمياً، وتعتمد على تسخين التبغ فيما تقصي عملية الحرق المسؤولة عن الأمراض المرتبطة بالتدخين، على طريق تحقيق رؤيتها بالتخلص النهائي والتام من السجائر التقليدية يوماً ما.
-انتهى-