الدكتور وائل عربيات يوجّه رسالة مؤثرة يدعو فيها إلى صون المشروع الهاشمي وحماية الوطن   |   إنهاء الصراع العربي الأسرائيلي أو استمراره بيد الإدارة الأمريكية   |   سماوي يلتقي سلامة ولحود ويبحثان سبل التوأمة بين مهرجان جرش والمهرجانات اللبنانية   |   اللجنة التنفيذية لشؤون التربية والتعليم في 《الميثاق الوطني》تصدر توصيات حول نظام الثانوية العامة الجديد (نظام الحقول   |   شركة زين تطلق دليل إمكانية الوصول الشامل لتهيئة مبانيها ومرافقها للأشخاص ذوي الإعاقة   |   فعالية رياضية نوعية تشعل أجواء الحماس في جامعة فيلادلفيا   |   مذكرة تفاهم بين الضمان الاجتماعي والبوتاس العربيّة لتنظيم إجراءات تسديد الاقتطاعات المستحقة من رواتب المتقاعدين   |   ACY Securities تحتفل بالذكرى الخامسة عشرة وتؤكد دورها في تطوير الأسواق المالية الأردنية والإقليمية   |   جهود الإعلام الأردني تعزز دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع   |   مؤسسات المجتمع المدني وتحقيق مستهدفات التحديث الاقتصادي   |   وزارة السياحة والآثار وأورنج الأردن تختتمان هاكاثون الحلول الرقمية في القطاع السياحي للأشخاص ذوي الإعاقة وتكرمان الفائزين   |   أبوغزاله يعرض رؤيته لإصلاح الأمم المتحدة أمام دبلوماسيين من 30 دولة   |   تعلن جامعة فيلادلفيا عن حاجتها لتعيين: - مشرف أنظمه وشبكات في مركز الحاسوب.   |   تعلن جامعة فيلادلفيا عن حاجتها لتعيين: - فني صيانة الكترونيات في مركز الحاسوب.   |   ديانا كرزون تسحر الجمهور بأحدث أعمالها الغنائية 《دوخني》   |   ماذا على مؤسسة الضمان أن تفعل في المرحلة القادمة.؟    |   عمّان الأهلية تنظّم ندوة عن الصناعات الدوائية ويوما طبيا في عين الباشا   |   زين تدخل في شراكة مع المنتدى الدولي لأعمال الإعاقة كأول شركة اتصالات في المنطقة   |   مجموعة الخليج للتأمين – الأردن تعزز ريادتها في قطاع التأمين بعد فوزها بجائزة   |   شركة ميناء حاويات العقبة تكشف عن أبرز مؤشرات أدائها التشغيلي لشهر تشرين الثاني 2025   |  

ملفات سـاخنة بـانتظار الحكومة والنـواب وسط مـراقبة الشارع


ملفات سـاخنة بـانتظار الحكومة والنـواب وسط مـراقبة الشارع

المركب

لن يكون السابع من تشرين الثاني المقبل في الأردن يوماً عادياً.

إنه يوم افتتاح الدورة العادية الأولى لمجلس النواب الثامن عشر؛ المجلس الذي خرج من انتخابات العشرين من ايلول الماضي.

وهنا؛ ما زالت الإجابة عن سؤال حول قدرة المجلس على إقناع الرأي العام الأردني بأنه مختلف عن سابقيه غير واضحة، لكن ما هو واضح للمواطنين أن الحبل الذي يحمل العديد من الملفات الساخنة ليس أولها ملف تغيير المناهج ولا آخرها اتفاقية الغاز مع اسرائيل، ستمسك الحكومة طرفه الأول، فيما سيقبض مجلس نواب يريد أن يكون مختلفا في عيونهم على طرفه الآخر.

هي لعبة سيتابعها المواطنون بحرص شديد، وهم الذين شاركوا في يوم اقتراع أرادوه تاريخيا، لعله يفرز مجلسا يبني علاقته مع السلطة التنفيذية وفق مبدأ فصل السلطات.

ما الذي سيحدث؟ كلنا ننتظر الإجابة..