محمود احمد الطيطي" مرشح كتلة الوفاء .. مرشح اجماع الشمال
السيد محمود احمد الطيطي رجل اعمال يعمل في مجال المقاولات كما ان واخوانه جميعهم يعملون في المقاولات فهو مقاول ابآ عن جد ، وهو مالك شركة ماهر ومحمود الطيطي وشركاه .
رجل عرف بهيبته ووقاره وذكائه، استطاع ان يحقق نجاحاً كبيراً بمجال عمله كمقاول ومالك شركة مقاولات، فهو الانسان البارع الذي لا يقف عند العوائق، بل يكافحها ليصل الى المقدمة، مما جعله مؤهل الى العمل النقابي، والترشح لانتخابات مجلس النقابة القادم للمجلس الـ(24).
محمود الطيطي خبرة تزيد عن 23 عام في مجالات العمل بالمقاولات، مما جعله وجها مألوفا في العمل النقابي، بدأ عمله من الصفر مثابرا جاهدا وساعيا الى التقدم بالجد والعمل والتوكل على الله، أسس شركة (ماهر ومحمود الطيطي وشركائه) عام الـ(1999)، وتبوء مكانة متقدمة في مجال عمله وأصبحت شركته من صفوة الشركات في محافظات الشمال، ومن ثم الوصول الى جميع محافظات المملكة.
اصبح يصنف اليوم من ضمن أعمدة رجال الإدارة والأخلاق في مجال عمل المقاولات، فهو اللبيب اذا تحدث، وبكلامه ينصت له الآخرون، والجاد المخلص والبارع المنجز في عمله.
الطيطي يترشح اليوم الى انتخابات نقابة المقاولين عن الدرجات العليا، ضمن كتلة المهندس احمد اليعقوب “كتلة الوفاء”، وبإجماع تام من محافظات الشمال، ناهيك عن علاقاته المشعبة “المبنية على الأخوة والزمالة” في جميع المحافظات، والذي يجعل من فرصة نجاحه الاقرب.
ومن باب الانصاف، وبشهادة نسأل عنها يوم الموقف العظيم، عرفنا محمود الطيطي اخا عزيزا ورجلا كريما وعاملا مميزا ومقاولا بارعا، ومن خيار الناس واصدقهم وأقربهم الى العمل النقابي، فأهل مكة أدرى بشعابها.
ومن اليقين ان الطيطي سيسلك طريق الحق في عمله ضمن المجلس القادم للمقاولين، ان وفقه الله وحظي بدعم من مقاولي الاردن، طريق الحق الذي سلكه في عمله كمقاول ذاته الطريق الذي تعهد به ان تم ايصاله الى المجلس القادم، فمن المؤكد انه سيكون صوتا للحق، يشخص الآم القطاع ويدعو لعلاجها، ملامحه الاردنية الاصيلة وصوته الجهور بالحق جعلاه محط ثقة امام من يعرفه جيدا، مما جعله المرشح الوحيد الذي يحظى بإجماع تام لمحافظات وازنة، فكل قريب منه يعلم علم اليقين ان المنصب لن يثنيه عن مبادئه المتجذرة والثابته.
فهو “الدينمو” الذي لا يكل ولا يمل من العمل الدؤوب و انشاء المشاريع وطرح الأفكار، فدائما ما يكون متاحا في سبيل دعم القطاع وتشخيص مكامن الخلل، وتسهيل العمل دون التقيد بالاجراءات “البيروقراطية” التي تؤخر الانجاز.
الطيطي النقابي “قول وفعل” وهو الذي أكد أنه سيأخذ على عاتقه العديد من القضايا التي تخدم المقاول الأردني من خلال تطوير العمل المؤسسي للنقابة وتحسين جودة الخدمة المقدمة، فهو من خرج من رحم هموم المقاولين ومشاكلهم، وسيعمل بكل جهد على أن تكون المرحلة القادمة مفصلية للجميع في العمل على تحسين الأوضاع.
محمود الطيطي جاء ووضع أمامه هموم ومشاكل أبناء قطاعه، وسيسعى دوماً إلى الوقوف بجانب المقاول الأردني وتحقيق كل ما هو أفضل له، وبشهادة العديد؛ سيكون الرجل المناسب في المكان المناسب.
كل الاحترام لهذه الشخصية التي لا يمكن لها ان تكون الا مجرد رمزاً وط