المنتدى العالمي للوسطية بيان إدانة واستنكار   |   الفوسفات الأردنية تكسر الأرقام القياسية وتكرّس ريادتها محركاً أساسياً للاقتصاد الوطني   |   الدكتور عيسى الصرايرة يعلن توفر التقويم الشفاف في عيادته بعمان   |   مجلس الأعمال العراقي: الأردن بوابة العبور الآمن للسوق العراقية   |   ماذا يخطط للمنطقة   |   جلاله الملك وولي العهد يزوران الجناح الأردني في المعرض العالمي   |   توضيح من شركة مصانع الإسمنت الأردنية    |   كريف الأردن تعقد اجتماع التخطيط السنوي   |   لجنة فلسطين في حزب الميثاق الوطني تستنكر اعتداءات الاحتلال على الأونروا   |   الميثاق الوطني: لجنة الصحة الوطنية التنفيذية تنظم يوم طبي مجاني في محافظة الكرك   |   جامعة فيلادلفيا تستضيف لقاءً وديًا بكرة القدم مع جامعة جرش الأهلية   |   زين الأردن تحصد جائزة أفضل توسعة لشبكة الجيل الخامس عن ابتكارها الطبقة الرقيقة 5G Thin Layer))   |   سامسونج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تعقد شراكة مع《بوبليسيس جروب》و《دنتسو》 لتعزيز تميّزها الإعلامي   |   بحث تعزيز التعاون الأكاديمي بين جامعتي عمّان الأهلية وفلسطين الأهلية   |   الانتقال العادل إلى الاقتصاد الرقمي: كيف نواجه انخفاض الإنتاجية دون صدمة اجتماعية؟   |   《البيت العربي في مدرسة الروم الكاثوليك احتفاء بيوم اللغة العربية》   |   أردني يطلق مبادرة 《هَدبتلّي》ويوزع أكثر من 10 آلاف علم وشماغ دعمًا للمنتخب في كأس العرب   |   صادر عن رئيس وأعضاء لجنة الطاقة والثروة المعدنية في مجلس النواب   |   الأمن العام يحاصر «الشموسة» المتسببة بوفاة 9 أ شخاص اختناقاً في الزرقاء   |   مداخله د. محمد ابو حمور لوكالة انباء الإمارات على هامش ملتقى الوقف النقدي بمدينة ابو ظبي   |  

فيديو.. جاسوسة إسرائيلية تشارك في عزاء من قتلتهم


فيديو.. جاسوسة إسرائيلية تشارك في عزاء من قتلتهم

عرضت فضائية «روسيا اليوم» مقطع فيديو يسلط الضوء على الجاسوسة الإسرائيلية يائيل مان، التي شاركت في اغتيال كبار قادة فتح في لبنان، وفارقت الحياة بعد خدمتها في صفوف الموساد، في 28 أغسطس الماضي عن عمر ناهز 85 عامًا.

وأوضحت الفضائية أن «مان» ولدت في كندا عام 1936 وهاجرت إلى إسرائيل عام 1968 وتم تجنيدها في الموساد عام 1971، وكانت عملية «ينبوع الشباب» في فردان – بيروت من أبرز مهامها.

دخلت الجاسوسة لبنان بصفة كاتبة سيناريوهات أفلام تعد فيلمًا وثائقيًا لشركة بريطانية، وكانت قصة الفيلم المزعوم تدور حول امرأة تعيش بين لبنان وسوريا، لكن العملية كانت تستهدف جمع المعلومات لاغتيال 3 من قادة حركة «فتح» وهم: كمال عدوان وكمال ناصر وأبو يوسف النجار

استأجرت الجاسوسة الإسرائيلية منزلًا قريبًا من المبنى الذي يقطنه القادة، وجمعت ما استطاعت من صور للمبنى ودوريات الحراسة الخاصة بالهدف «عدوان»، وجهزت السيارات لنقل العناصر واستعانت بعملاء لمساعدتها.

وبحسب الفضائية، تسللت وحدة كوماندوز عبر البحر في 10 أبريل عام 1973، وتنكر عناصر الوحدة بقيادة إيخود باراك بأزياء نسائية وفجروا مقر الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.

وأشارت الفضائية إلى أن الجاسوسة الإسرائيلية لم تنس المشاركة في واجب العزاء، وبقيت في بيروت لأسبوع بسب التدابير الأمنية الشديدة بعد الحادث.