مهرجان جرش: قصة نجاح مستمرة وإدارة فذة لواحة الثقافة والفن في يوليو 19,   |   الرواشدة وسماوي يتفقدان الاستعدادات النهائية لمهرجان جرش   |   أنشطة وبرامج مميزة تنفذها مراكز مديرية شباب محافظة إربد   |   انطلاق فعاليات معسكر النشاط الرياضي والبدني في مركز شباب وشابات كفر الماء   |   مشاركة مميزة من دولة كوريا الجنوبية    |   الكويت حاضرة بتراثها الغني وموروثها الأصيل    |   جرش : الفن والثقافة ترسم صورة مشرقة للوطن   |   رعد ميرزا مديراً لمدينة الحسين للشباب   |   ناصر الديك يقيم حفل عشاء بمناسبة زفاف نجله جمال   |   دورة رسم تشكيلي في مركز شابات لواء سحاب   |   زين شريكاً استرتيجياً لمهرجان صيف عمان 2025   |   نجاح لافت لـ 《هندسة 》عمّان الأهلية بالقبول الاوروبي لمشروعها حول تعزيز فرص توظيف الخريجين   |   الروابدة يرعى حفل إشهار موسوعة 《مشجرات أنساب أشراف العرب》للمؤرخ الدكتور فتحي سلطان الحسيني   |   《النهر لن يفصلني عنك》.. نبض الحكاية   |   《هاجر》.. ما الحكاية   |   أمسية موسيقية استثنائية مع فرقة نايا على مسرح الشمالي   |   الكيان الصهيوني يواصل عدوانه على الدول العربية    |   ليلة فيها كل شيء على الموعد مع سوبر ستار العرب ديانا كرزون   |   محمد حماقي يضيء المسرح الجنوبي في جرش!   |   《رحلة الأمل》 تجمع أطفال السرطان وأطفال غزة في يوم استثنائي من الفرح برعاية البنك التجاري الأردني   |  

تقارير إسرائيلية تكشف خطة نتنياهو قبل لقاء ترمب


تقارير إسرائيلية تكشف خطة نتنياهو قبل لقاء ترمب

 

تقارير إسرائيلية تكشف خطة نتنياهو قبل لقاء ترمب

 ذكرت تقارير إسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حدد أولوياته قبل لقائه المقرر اليوم الثلاثاء في البيت الأبيض مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب.

 

الجيش الأردني يفتح باب التجنيد للجامعيين ودورة ضباط فرسان المستقبل

الجيش الأردني يفتح باب التجنيد للجامعيين ودورة ضباط فرسان المستقبل

khaberni.comإقرأ المزيد

ووصل نتنياهو الأحد إلى العاصمة الأميركية حيث سيكون أول زعيم أجنبي يستقبله ترمب بعد تنصيبه، مما يرمز إلى التحالف الثابت بين البلدين.

 

وتجري الزيارة في حين يتوقع استئناف المفاوضات من خلال الوسطاء هذا الأسبوع بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.

 

وأكدت القناة 13 الإسرائيلية أن نتنياهو يسعى للحصول على مزيد من الوقت قبل استكمال المفاوضات مع الفلسطينيين لضمان استمرار ائتلافه الحكومي في السلطة.

 

ويصر جزء من التحالف الحكومي في إسرائيل على استئناف القتال في غزة بمجرّد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار.

 

وتلقى نتنياهو انتقادات من هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين قبل لقائه بترمب، ووصفته بأنه "مخرب صفقات التبادل"، وأضافت أن نتنياهو "سيحاول التلاعب بالرئيس ترمب كما خدع بايدن، لأسباب تتعلق بنجاة الائتلاف الحكومي".

 

وأكدت العائلات أن ترمب أثبت أنه الرافعة الأكثر فاعلية للضغط على نتنياهو.

 

وفي حين تحدثت القناة 13 عن عدم وجود يقين بشأن مدى إصرار نتنياهو على المضي قدما في اتفاق غزة، نقلت صحيفة معاريف عن مصادر أمنية قولها إن نتنياهو يحاول منع المرحلة الثانية من الاتفاق.

 

وأكدت صحيفة واشنطن بوست الأميركية -نقلا عن مسؤول إسرائيلي- أن نتنياهو يحاول الحصول من الرئيس الأميركي على ضمانات بأن حماس لا يمكن أن تكون جزءا من غزة.

 

وقال ترمب قبل لقائه رئيس الوزراء الإسرائيلي إنه "لا ضمانات" على استمرار اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، لكن المبعوث الخاص لترمب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف الذي كان جالسا إلى جانبه سارع إلى القول إن الهدنة "صامدة حتى الآن ونحن بالتالي نأمل حتما (…) بأن نُخرج الرهائن وننقذ أرواحا ونتوصّل، كما نأمل، إلى تسوية سلمية للوضع برمّته".

 

الملف الإيراني

من جانب آخر، أشارت القناة 13 الإسرائيلية إلى أن نتنياهو سيوضح لترمب أن التعامل مع إيران أهم من المرحلة الثانية من اتفاق غزة، ويعتزم اقتراح تغيير ترتيب أولويات الشرق الأوسط خلال لقائه بالرئيس الأميركي، وتقديم الهجوم على إيران قبل استكمال صفقة غزة.

 

وشددت القناة على أن نتنياهو سيبذل جهدا كبيرا لإقناع ترمب بخططه.

 

لكن المسؤول الإسرائيلي الذي تحدث لواشنطن بوست أكد أن الإدارة الأميركية الجديدة تركز على هدف مختلف في المنطقة يتطلب إنهاء القتال في غزة، مشيرا إلى أن الحديث عن مهاجمة إيران لم يعد محل نقاش بين ترمب ونتنياهو.

 

وأعلن نتنياهو قبل سفره إلى الولايات المتحدة أنه سيبحث مع ترمب"الانتصار على حماس، وعودة جميع رهائننا ومحاربة المحور الإيراني بكل أبعاده". وأشار إلى أن قرارات إسرائيل أثناء الحرب أعادت تشكيل الشرق الأوسط وهو أمر يمكن لدعم ترامب أن يدفع به إلى الأمام.

 

وقال "أعتقد أنه من خلال العمل من كثب مع الرئيس ترمب، سيكون بإمكاننا إعادة رسم (خارطة الشرق الأوسط) بشكل إضافي وأفضل".