إنهاء الصراع العربي الأسرائيلي أو استمراره بيد الإدارة الأمريكية   |   سماوي يلتقي سلامة ولحود ويبحثان سبل التوأمة بين مهرجان جرش والمهرجانات اللبنانية   |   اللجنة التنفيذية لشؤون التربية والتعليم في 《الميثاق الوطني》تصدر توصيات حول نظام الثانوية العامة الجديد (نظام الحقول   |   شركة زين تطلق دليل إمكانية الوصول الشامل لتهيئة مبانيها ومرافقها للأشخاص ذوي الإعاقة   |   فعالية رياضية نوعية تشعل أجواء الحماس في جامعة فيلادلفيا   |   مذكرة تفاهم بين الضمان الاجتماعي والبوتاس العربيّة لتنظيم إجراءات تسديد الاقتطاعات المستحقة من رواتب المتقاعدين   |   ACY Securities تحتفل بالذكرى الخامسة عشرة وتؤكد دورها في تطوير الأسواق المالية الأردنية والإقليمية   |   جهود الإعلام الأردني تعزز دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع   |   مؤسسات المجتمع المدني وتحقيق مستهدفات التحديث الاقتصادي   |   أبوغزاله يعرض رؤيته لإصلاح الأمم المتحدة أمام دبلوماسيين من 30 دولة   |   تعلن جامعة فيلادلفيا عن حاجتها لتعيين: - مشرف أنظمه وشبكات في مركز الحاسوب.   |   تعلن جامعة فيلادلفيا عن حاجتها لتعيين: - فني صيانة الكترونيات في مركز الحاسوب.   |   ديانا كرزون تسحر الجمهور بأحدث أعمالها الغنائية 《دوخني》   |   ماذا على مؤسسة الضمان أن تفعل في المرحلة القادمة.؟    |   عمّان الأهلية تنظّم ندوة عن الصناعات الدوائية ويوما طبيا في عين الباشا   |   زين تدخل في شراكة مع المنتدى الدولي لأعمال الإعاقة كأول شركة اتصالات في المنطقة   |   مجموعة الخليج للتأمين – الأردن تعزز ريادتها في قطاع التأمين بعد فوزها بجائزة   |   شركة ميناء حاويات العقبة تكشف عن أبرز مؤشرات أدائها التشغيلي لشهر تشرين الثاني 2025   |   لجنة الاقتصاد والاستثمار في حزب الميثاق الوطني تبحث تعزيز بيئة الأعمال في العقبة   |   مشاركة واسعة في البطولة السعودية للهواة على ملاعب نادي ديراب للجولف   |  

  • الرئيسية
  • رياضة
  • لماذا يدفع الاردنيون 250 مليون دولار سنويا زيادة باسعار الاسمنت عن الدول المجاورة

لماذا يدفع الاردنيون 250 مليون دولار سنويا زيادة باسعار الاسمنت عن الدول المجاورة


لماذا يدفع الاردنيون 250 مليون دولار سنويا زيادة باسعار الاسمنت عن الدول المجاورة

المركب- مروة البحيري

طرح السيد جمال عبد المولى عضو مجلس ادارة غرفة تجارة الاردن وممثل قطاع الانشاءات ومواد البناء تساؤلات مشروعة تصب في قالب ارتفاع اسعار الاسمنت بالاردن ولماذا يدفع الاردنيون مبلغ 250 مليون دولار سنويا زيادة في اسعار الاسمنت عن الدول المجاورة والتي يتراوح سعر الطن فيها من 40 الى 50 دينار.

وقال عبدالمولى في فترة ارتفاع اسعار المشتقات النفطية لجأت شركات الاسمنت الى التحول الى الفحم الحجري وهو الارخص كلفة وبفارق كبير عن مادة فيول اويل ولكن في المقابل لم يلمس المواطن انخفاضا في سعر الاسمنت يواكب انخفاض كلف الانتاج ولم ينعكس استخدام الفحم كبديل على الاسعار المعلنة.

وأكد عبدالمولى ان غرفة تجارة الاردن تنادي وتطالب دوما كافة القطاعات بتخفيض اسعارها تماشيا مع الانخفاض الكبير لاسعار النفط بما يعود بالفائدة على المواطنين وجعلهم يلمسون انخفاضا حقيقيا يصب في مصلحتهم بشكل خاص ومصلحة الاقتصاد الوطني بشكل عام ويحرك عجلة المنافسة ويقويها.

واضاف عبدالمولى ان الكرة الان في ملعب وزارة الصناعة والتجارة لتفعيل قانون المنافسة وايجاد معادلة منصفة تخدم المواطنين واتخاذ القرارات المناسبة فيما يخص اسعار الاسمنت بالاردن.