الزميل الجراح سلامة قلبك   |   اختتام معسكر النشاط الرياضي والبدني في مركز شباب وشابات غرب إربد   |   اختتام معسكر التدريب المهني والتعليم التقني في بيت شباب إربد   |   نشامى الدفاع المدني.. فخر الوطن وعنوان العطاء   |   إدارة مهرجان جرش تولي 《المونودراما》 اهتماما خاصا كأحد أشكال التعبير المسرحي الرفيع   |   الحرية الإبداعية في الكلمات واللحن والغناء ، هموم الجيل الأخرس ع المسرح الشمالي   |   لعشّاق الموسيقى البديلة، والراب العربي طارق ابو كويك ع المسرح الشمالي   |   فرقة أوكتاف تجمع بين النغمات العربية والتأثيرات الغربية بأسلوب عصري   |   عودة الفخر الشركسي... على خشبة المسرح الجنوبي!    |   أصالة نصري... سوف تكون في ختام مهرجان جرش 2025 بأمسية تخطف الأنفاس!    |   ملحم زين...   صوتٌ جبلي، إحساسٌ شرقي، وحضور يملأ المكان دفئًا وهيبة.   |   سامسونج تواصل توسيع قدرات 《Galaxy AI》 مع تزايد اعتماد المستخدمين على الذكاء الاصطناعي عبر الأجهزة المحمولة   |   رؤية التحديث الاقتصادي…. مواصلة الانجاز في المرحلة الثانية   |   مناقشة دكتوراه للدكتورة نور مروان بشابشة   |   خريجو التمريض في جامعة فيلادلفيا يؤدون قسم المهنة   |   《فيلادلفيا》 تستحدث بكالوريوس سلاسل التزويد والإدارة اللوجستية الرقمية   |   أمديست تتعاون مع 《جورامكو》لدعم برنامج 《وظائف في مجال الطيران》   |   رئيس الديوان الملكي يلتقي رئيس اتحاد الناشرين الأردنيين   |   دورة تدريبية في الحاسوب بمركز شباب وشابات سهل حوران   |   جوزيف عطية في جرش… صوت بيروت يصدح في سماء الأردن!   |  

بيان عشائر الكساونة في الأردن وفلسطين وبلاد الشتات


بيان عشائر الكساونة في الأردن وفلسطين وبلاد الشتات

بيان عشائر الكساونة في الأردن وفلسطين وبلاد الشتات .

حفاظا على أمن الأردن وإستقراره الإقتصادي والإجتماعي وفرص تقدمه وتطوره وجهود تنميته، وحفاظا على الحقوق المشروعة للأخوة الفلسطينيين في تحقيق امانيهم الوطنية بتأسيس دولتهم المستقلة على ترابهم الوطني وعاصمتها القدس الشرقية ، وحقهم بالعودة وفق قرارات الشرعية الدولية ، ونصرة للوصاية الهاشمية على الأماكن الدينية المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف فإن عشائر الكساونة في الأردن وفلسطين وبلاد الشتات ترفض الطروحات الأمريكية والإسرائيلية وفق رؤية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، وتقف خلف جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين في رفضه لتهجير الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية إلى مصر والأردن وتتمسك بلاءات جلالة الملك الثلاث الحاسمة حول هذا الشأن والقائلة : 

" لا للتوطين، و لا للوطن البديل، ولا لتهجير الفلسطينيين " 

أن موقف عشائر الكساونة هذا ينطلق من وعيهم بأن أية عملية تهجير لفلسطيني غزة والضفة الغربية إلى الأردن يؤدي إلى خلخلة للمعادلة الديموغرافية السكانية في الأردن ويؤدي إلى مشاكل لا قبل له على تلبيتها في مجالات توطين المهجرين وتوفير إحتياجاتهم من المرافق والخدمات التعليمية و الإعاشية والتشغيلية الأمر الذي سيؤدي لا محالة إلى إفشال الإقتصاد الوطني الأردني وتعطيل عملية التنمية الوطنية فيه ، كما يؤدي إلى الإضرار بمستقبل المواطنين الفلسطينيين ومستقبل قضيتهم الوطنية بنزعهم من وطنهم الذي عاشوا فيه منذ آلاف السنين ، ويحقق مخططات العدو الصهيوني في إنهاء القضية الفلسطينية بالسيطرة على كامل التراب الوطني الفلسطيني .

إن عشائر الكساونة تلتف حول جلالة الملك عبدالله ابن الحسين والوطن الأردني وقراراته في مواجهة كل المخططات الشيطانية التي تستهدفه وهي تعلن كامل إستعدادها لبذل الأرواح وكل غالي ونفيس في سبيل الدفاع عنه والذود عن حياضه. 

عاش الأردن حرا صامدا عصيا ، والحرية لفلسطين وشعب فلسطين ، والمُستقبل المشرق للبلدين والشعبين الشقيقين بإذن الله .... وكلنا فداء للأردن وفلسطين .

حمى الله الأردن وشعبه وقيادته الهاشميه المظفره ...