النائب السابق خليل عطية يعلن دعمه لتكتل ارادة ويدعو للوقوف مع شقيقه
بسم إلله الرحمن الرحيم،
إلى الأهل والعزوة في عموم الوطن الغالي ،
إلى ابناء شعبنا الوفي في مملكتنا الأردنية الهاشمية حماها ألله وجللها بالفخار والإزدهار.
يطيب لي وقد ترشح شقيقي وقرة العين الحاج الدكتور خميس حسين عطية للانتخابات النيابية عن القائمة الحزبية العامة ممثلا لحزب "إرادة" أن أعلن بالمقابل عن "دعمي المطلق" وعائلتي الصغيرة والإنتخابية الممتدة وبكل ما نملكه ونستطيعه لأخينا ورفيق الدرب والعمر وصحبه المحترمون في قائمة حزب إرادة وفقهم الله وسدد على طريق الخير خطاهم.
الحاج الدكتور والمرشح خميس عطية يعلم الجميع مستوى تفانيه في الخدمة العامة وفي كل المواقع التي شغلها وهو صاحب تجربة وسبق لشعبنا الوفي ان جربه نائبا وممثلا للناس وأيقاعهم ونائبا لرئيس مجلس النواب مرتين خلافا للخدمة في مواقع وطنية أخرى متعددة.
ونعلم بان حزب ارادة اختار شقيقي الدكتور خميس في المرتبة الثانية ( رقم"2" ) في قائمة الحزب الذي انحاز لتمكين المرأة تجاوبا وتفاعلا مع الرؤية الملكية والتوجيهات السامية في دعم قطاعي المرأة والشباب .
على رأس قائمة حزب إرادة زميلة فاضلة هي الاستاذه دينا البشير التي نكن لها ولتجربتها ايضا كل الإحترام والتقدير.
وندعو كل المحبين وأصحاب الفزعة ومن منحونا ثقتهم كوسام على صدورنا في الماضي وكافة أبناء الوطن الذين يجددون العهد والوعد لدعم قائمة حزب إرادة بلا تردد أملين من الله العزيز الجبار التوفيق بما يخدم الأمة والوطن وينفع الناس ويسند رؤية صاحب الجلالة المفدى الملك عبدالله الثاني في تحديث المنظومة السياسية
وبهذه المناسبة لا يفوتنا الإعراب عن الشكر والتقدير لزميلنا "الجليل" الفاضل عبد الجليل باشا المعايطة رئيس اللجنة المعنية بإختيار المرشحين في حزب إرادة على تفانيه ودوره في خدمة الوطن ودعم مسيرة الحزب بتواضع ونكران للذات.
والفضل ينسب دوما لأهله فكل الإمتنان لمعالي أمين عام الحزب نضال البطانية على دوره وبصمته التي لا ينكرها إلا جاحد وكذلك معالي الاخ رئيس المجلس المركزي في حزب إرادة الأستاذ عمر ملحس ورفاقه في المجلس اضافة والسيده مها الطراونه رئيسا المجلس الوطني وللسيدة الفاضلة صاحبة الأيادي البيضاء ومدرسة العمل العام والخيري معالي الأخت هيفاء البشير أطال ألله في عمرها .
ثقتنا كبيرة في جميع كوادر وأبناء حزب إرادة ونشكر دوما العشرات من الجنود المجهولين الذين عملوا خلف الستائر بصمت حتى يتمكن الحزب من إعداد قوائمه الإنتخابية وتوفير فرصة المنافسة الشريفة فيما يرضي ألله ويخدم الوطن والقيادة.
اخوكم المهندس خليل حسين عطية