سامسونج تفتح آفاق جديدة للصحة الوقائية باستخدام Galaxy Watch الجديدة ومستشعر BioActive المبتكر
سامسونج تفتح آفاق جديدة للصحة الوقائية باستخدام Galaxy Watch الجديدة ومستشعر BioActive المبتكر
تتبنى سامسونج رؤية رائدة في مجال الابتكارات الصحية الرقمية، وتهدف لتبسيط تجربة الصحة والعافية للمستخدمين. ويجمع هذا النهج بين الرؤى والمقاييس لتقديم تجربة عافية أكثر تأثيراً وسلاسة. وتبدأ هذه العملية بتحسين الوصول إلى التتبع الصحي البسيط والدقيق من خلال مستشعر BioActive من سامسونج، والذي يوفر بيانات صحية أكثر شمولاً وتخصيصاً.
وكجزءٍ من هذه المهمة، ترفع سامسونج سقف التوقعات مرة أخرى من خلال تقديم أحدث إصدار من مستشعر BioActive الخاص بها. وسيعمل المستشعر الجديد الذي ستقوم سامسونج بإطلاقه في Galaxy Watch القادمة على تمكين ميزات صحية تنبؤية ووقائية متطورة لم يسبق رؤيتها من قبل على أي جهاز قابل للارتداء، بالإضافة إلى قياسات صحية أكثر دقة.
تعرفوا على مستشعر BioActive الجديد من سامسونج
يعد مستشعر BioActive الجديد كلياً أساسياً لتقديم تجارب صحية وقائية أفضل على Galaxy Watch التي سيتم إطلاقها قريباً، مع تحسينات في التصميم تمكّن من الحصول على رؤى صحية أكثر دقة. وركز مهندسو سامسونج على ثلاثة تحسينات للمستشعر الجديد، وهي تعزيز أداء الصمامات الضوئية المستقبِلة للضوء، وإضافة ألوان إضافية للصمامات الثنائية الباعثة للضوء (LED)، وترتيبها بشكل أمثل عبر المستشعر.
وعملت شركة سامسونج على مضاعفة أداء كل صمام ضوئي مستقبِل للضوء، ونجحت في خفض العدد المطلوب للحفاظ على السعة من ثمانية إلى أربعة فقط. وقد مكّنتهم عملية إعادة التصميم هذه من توفير مساحة إضافية لدمج عدد أكبر ومجموعة متنوعة من مصابيح الـLED، مع ضمان وضعها الأمثل على امتداد المستشعر. ويتضمن المستشعر الجديد الآن مصابيح LED باللون الأزرق والأصفر والبنفسجي والأشعة فوق البنفسجية، إلى جانب عدد أكبر من مصابيح LED الخضراء والحمراء والتحت حمراء. ومن خلال دمج وترتيب مصابيح الـLED والصمامات الضوئية العادية والمصممة بشكل خاص، تُحقق سامسونج تطوراً مبتكراً جديداً وتتمكن الآن من استكشاف جوانب مراقبة الصحة غير المستكشفة سابقاً على الأجهزة القابلة للارتداء.
تحقيق دقة أعلى وإمكانات جديدة في مجال الصحة الوقائية
ويُرسي التوزيع الأمثل لمصابيح LED الخضراء والحمراء والتحت حمراء معايير جديدة في تكنولوجيا الأجهزة القابلة للارتداء، وذلك من خلال تحسين الدقة وتمكين أداء استثنائي عبر مجموعة واسعة من المقاييس الصحية. ويُتيح ذلك لمستشعر BioActive الجديد قياس مؤشرات الصحة مثل معدل ضربات القلب وجودة النوم وضغط الدم ومستويات الأكسجين في الدم ومستويات التوتر بدقة أكبر، حتى أن قياس معدل ضربات القلب أثناء التمارين الرياضية الشاقة أصبح أكثر دقة بنسبة 30% مقارنةً بالطرازات السابقة.
وتفتح التقنيات المبتكرة التي تتميز بها ساعة Galaxy Watch الجديدة، والتي تشمل تنوع ألوان مصابيح الـLED والصمامات الضوئية المصممة بشكل خاص، آفاقاً جديدة وتعزز قدرات المستخدمين على توقع الاتجاهات واتخاذ الإجراءات الوقائية. كما تشمل الإضافات الجديدة مؤشر المنتجات النهائية للجليكيشن المتقدم (AGEs)، وهو مقياس لصحة الأيض والشيخوخة البيولوجية، والذي يتأثر بشكل كبير بنمط الحياة والعادات الغذائية. وسيوفر هذا المؤشر البيولوجي القيّم معلومات هامة عن العمر البيولوجي للمستخدم، ما سيساعد في اتخاذ قرارات أكثر استنارة بشأن رحلة الصحة والعافية والسعي نحو مستقبل أكثر صحة. وتعد إضافة هذا المؤشر هي مجرد واحدة من العديد من الميزات المتطورة الجديدة المخطط لها في ساعة Galaxy Watch القادمة.
وستوفر ساعة Galaxy Watch مجموعة من الأدوات المبتكرة والذكية في مجال الصحة والعافية لتساعدك على تحقيق أهدافك الصحية بكفاءة وفعالية عالية. تابعنا لمعرفة المزيد!
-انتهى-