تعلن جامعة فيلادلفيا عن حاجتها لتعيين:- مشرف مختبر في التحريك والوسائط المتعددة / كلية العمارة والتصميم   |   البرلمان العربي يشيد بدور الملك والملكه الجيش في دعم غزه   |   كأسا زايد والشيخة فاطمة للخيول في ضيافة مراكش   |   عمان الاهلية تشارك بالمؤتمر المعماري الأردني الدولي السابع   |   الصحفي محمد غنام يهنئ ويبارك بتخرج حفيده محمد هيثم غنام من جامعة إلينوي/شيكاجو   |   مصاهرة ونسب بين آل العجلوني وآل مشعشع.. الروابدة طلب والظهرواي أعطى .. (صور)   |   *رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من مبادرة《نحن معك بلا حدود》   |   《حماية الصحفيين》 يرحب بمنح جائزة اليونسكو العالمية لحرية الصحافة للصحفيين في غزة    |   المناضل قراقع من 《منتدى العصرية》:معاناة الأسرى الفلسطينيين دخلت مرحلة جديدة   |   وزيرة الثقافة تهنئ جوقة موزاييكا بفوزها العالمي   |   (15.1) مليار دينار موجودات الضمان الاجتماعي حتى تاريخه   |   عمان الاهلية تشارك بملتقى عمداء الدراسات العليا في الجامعات الأردنية   |   عمان الاهلية تشارك بأعمال الملتقى العربي 29 لتبادل فرص التدريب بين الجامعات العربية   |   بمناسبة «عيد الفصح»: نماذج لعطاء قامات مسيحية فلسطينية   |   سامسونج للإلكترونيات تعلن عن إرشادات الأرباح للربع الأول 2024    |   4.8 دنانير زيادة تضخم مُتوقَّعة لمتقاعدي الضمان   |   الحاجة جميلة راضي الجوهري (ام عادل) زوجة عبد الكريم إبراهيم الخياط في ذمة الله   |   أورنج الأردن تحتفي بعمال الوطن في يوم العمال   |   حازت كيا EV9على جائزة 《الأفضل على الإطلاق》من 《ريد دوت》 في فئة تصميم المنتج   |   سباق الأطفال ينطلق غداً   |  

إعلام عبري: الاحتلال لم يعثر على شهود لتأكيد 《حدوث اغتصاب》في 7


إعلام عبري: الاحتلال لم يعثر على شهود لتأكيد 《حدوث اغتصاب》في 7

قالت صحيفة هآرتس العبرية، إنه بعد مرور 3 أشهر، على عملية طوفان الأقصى، تواجه شرطة الاحتلال مصاعب في العثور على أدلة على وقوع "اعتداءات جنسية" خلال عملية العبور الكبير في 7 أكتوبرتشرين الأول 2023.

 

ولفتت إلى أن الشرطة تواجه صعوبة في تحديد مكان الضحايا المزعومين، ولا تستطيع ربط الأدلة الموجودة بمن قالت إنهم ضحايا موصفون.

 

وأشارت إلى أنها لجأت لإطلاق نداء، من أجل الحصول على شهادات، بعد فشلها في العثور على ما يدعم ما روج له الاحتلال، لتبرير العدوان على القطاع.

 

وقالت الصحيفة، إن الحديث عن اعتداءات جنسية مزعومة، تعتمد حتى الآن على شهادة واحدة فقط، لشابة تدعى س، ونشرت أجزاء من شهادتها على الإعلام العبري، وقدمت بكلمة مصورة في الأمم المتحدة، واعتمدت عليها صحيفة نيويورك تايمز.

 

ووفقا للشهادة المزعومة، فإن "امرأتين اغتصبتا وقتلتا في حفل الطبيعة"، ورغم زعم الشرطة إجراء تحقيقات وفحص الشهادة واعتبارها موثوقة، إلا أن الصحيفة قالت إن المحققين لم يتعرفوا على النساء اللواتي زعم اغتصابهن، وأشار محقق، إلى أنه يريد دعم الرواية لكن في هذه المرحلة ليس لدي جثث محددة.

 

وقال ضابط بشرطة الاحتلال، إنهم جمعوا عددا قليلا من روايات شهود العيان حول المزاعم، وأضاف: "لدينا مشاهد للهجوم لكن نبحث عن أكثر من شاهد واحد".

 

وقال أحد العاملين في وحدة زاكا المختصة بالتعامل مع الجثث، والتي أشرفت على نقلها من المستوطنات المحيطة بغزة، إلى أنه اعتمد في زعمه على وجود اعتداءات جنسية، على 3 صور "يعتقد أنهن ينزفن من بعض أعضائهن بعد إطلاق النار عليهن"، مشيرا إلى أنه "لم يرد المساس بكرامة الموتى" بشأن التقاط مزيد من الصور.

 

وكشفت الصحيفة أن أدلة الطب الشرعي غير متوفرة، وهذا صعب على المحققين، إثبات المزاعم، فضلا عن أن محققي الجرائم الجنسية، يجدون صعوبة أخرى، هي الأسرى العائدين من غزة، لم يقدموا أدلة للشرطة حول جرائم جنسية مزعومة.

 

وكان الرئيس الأمريكي، جو بايدن زعم أن مقاتلي القسام، قاموا بالاغتصاب خلال الهجوم على مواقع الاحتلال، بعملية طوفان الأقصى، دون تقديم أدلة.

 

وزعم وجود تقارير عن اغتصاب نساء وتشويههن، ووصفه بأنه أمر مروع، قبل أن تكشف صحيفة هآرتس عدم وجود شهود على هذه المزاعم.

 

كما فند تقرير الصحيفة العبرية، مزاعم وزارة عدل الاحتلال، بعمليات اغتصاب جنسي وحرق وتقطيع أوصال.

 

وتضاف مزاعم الاغتصاب، التي يبحث الاحتلال بعد أشهر عن إثباتات لها، إلى مزاعم قطع رؤوس أطفال، والتي لم يتمكن الاحتلال حتى الآن من إثباتها والتي سوقت لها الإدارة الأمريكية وتراجعت عنها لاحقا بعد انعدام أدلة عليها