«شارع الملك حسين».. لوحة فنية توثق تاريخ عمان القديمة   |   أعمال فيلادلفيا توقّع مذكرة تعاون مع شركة الحوسبة الصحة   |   المهندسين الزراعيين《 تنظم دورة تدريبية متخصصة في 》 تهجين وإنتاج بذور الخضراوات"     |   البنك الأردني الكويتي ومجموعة عزت مرجي يوقعان اتفاقية تعاون لتمويل مشاريع كفاءة الطاقة والطاقة المتجددة   |   الحاج توفيق: سلطنة عُمان شريك اقتصادي مهم للأردن   |   أولياء أمور يشيدون بتميز مدارس الجامعة وبرنامجها الدولي 《فيديو》   |   عمان الأهلية تستضيف في الملتقى القانوني الوزيرالأسبق د. يوسف منصور   |   امين عام حزب عزم المهندس زيد نفاع يهنىء منذر العوامله لفوزه ( جائزة موسى رمضان 》   |   الرباط.. تتويج الفائزين بالدورة الخامسة لمسابقة 《ألوان القدس》   |   الاميرتان آية وسارة الفيصل تتابعان مسابقة النشاط البيئي الأثري الثاني ... 《راهبات الوردية الشميساني 》 تتوج باللقب    |   لمدة 48 ساعة فقط: عرض استثنائي على أجهزة تلفاز سامسونج 2024 المدعمة بالذكاء الاصطناعي مع مكافآت قيمة عند الطلب المسبق   |   احتجاجات الجامعات: تحولات كمية إلى نوعية   |   ديس تيك توقع اتفاقية شراكة استراتيجية مع مذيب حداد لتقديم خدمات التوزيع بينها   |   شركة 《جورامكو》تعيّن هناء ابسيس بمنصب رئيس دائرة الموارد البشرية والأداء   |   《المهندسين الزراعيين》تنظم ورشة تدريبة متخصصة في 《 تنسيق الأزهار》   |   أورنج الأردن تطلق دليل الشمول الرقمي للأشخاص ذوي الإعاقة   |   وزير الصناعة: الأردن يسعى ليكون نواة مركز إقليمي لصناعة المحيكات   |   هيو جيو كيم تتوج بلقب الفردي وكانغ تظفر بكأس الفرق في سلسلة فرق أرامكو    |   إضاءات عن زيارة هيئة تنشيط السياحة   |   هل يجوز الجمع بين راتب العجز الإصابي والأجر من العمل.؟   |  

أظهرت أبحاث 《بيكو》 التزاماً أوروبياً بالحفاظ على الأرض


أظهرت أبحاث 《بيكو》 التزاماً أوروبياً بالحفاظ على الأرض

أظهرت أبحاث "بيكو" التزاماً أوروبياً بالحفاظ على الأرض 

عمان - الاردن ( تموز 2021): أجرت شركة بيكو – العلامة التجارية الرائدة على مستوى العالم مسحاً موسعاً في أوروبا حول توجهات الأشخاص فيما يتعلق بالاستدامة ومدى وعيهم بالتأثيرات المتعلقة بالبيئة. وقد أظهرت النتائج إيماناً قوياً بقدرة الأفراد على إحداث تغيير بمستقبل الأرض

ويسود شعور بعدم القدرة على السيطرة بسبب ما يحيط بالأرض من تلوث بحري وبيئي، إلا أن الغالبية العظمى من الدول الستة وهي ( المملكة المتحدة 88%، إيطاليا 88%، إسبانيا 87%، ألمانيا 84%ـ فرنسا 78%، بولندا 74%)  ترى أن هنالك مسؤولية فردية لإحداث التغيير من خلال الحد من النفايات والتقليل من إستخدام الماء و الطاقة في الحياة اليومية. و هناك فئة قليلة ترى أن الأمر منوط بالحكومات وقطاعات الأعمال وليس للأفراد أي دور إيجابي.

 

وكشفت الدراسة التي تم الإعلان عن نتائجها خلال معرض إفتراضي لشركة "بيكو" لسبعة من الأجهزة المنزلية الصديقة للبيئة عن أن الدمار البيئي الناجم عن الإنسان يعتبر التهديد الأكثر خطورة على إستدامة الأرض، بحسب آراء المستطلعي،  يليه التلوث الناجم عن البلاستيك ومن ثم الأمراض المعدية والتي من الممكن أن لا تكون ضمن القائمة في حال تم توجيه هذه الأسئلة قبل سنتين. وتأتي الظروف الجوية القاسية في المرتبة الثانية ومن ثم الكوارث الطبيعية و أزمة الموارد الطبيعية و الفاقد في التنوع البيولوجي و الهدر الغذائي و أزمة المياه.

 

و إعادة التدوير من أكثر الطرق المعروفة والتي يمارسها الأشخاص من خلال الاستدامة في المنزل. وقد أحرز هذا النشاط إرتفاعاً ملحوظاً في السوق البريطاني بنسبة 84% بالمقارنة مع البقية، وإيطاليا التي سجلت ما نسبته 78% ومن ثم ألمانيا بنسبة 66%.

 

وفيما يتعلق بالإجراءات التي يمكن القيام بها لحماية الأرض، جاءت آراء المستطلعين كالتالي، أولا  شراء منتجات مستدامة ومن ثم التصدي للهدر الغذائي وتقليص السفر الجوي و الحد من تناول اللحوم. ويعتبركل من الطاقة والطعام من الأمور الهامة، بينما إستخدام المنتجات الصديقة للبيئة ومن ثم المنتجات المنزلية قبل الملابس و السفر.

 

ولعل أبرز ما يُعيق تبني الإستدامة في الحياة اليومية التصور السائد حول إرتفاع أسعار المنتجات المستدامة في كافة الدول.  والأسعار المرتفعة تكاد لا تذكر في ألمانيا مقارنة بالدول الأخرى لكل من السلع الاستهلاكية سريعة الإستهلاك و السلع غير سريعة الإستهلاك ، بينما  يأخذ المستطلعون في إسبانيا بعين الاعتبار إرتفاع أسعار السلع سريعة الإستهلاك.  وتجدر الإشارة إلى أن الأسعار هي العامل الرئيسي الذي يحدد بعض القرارات المصيرية مثل شراء الأجهزة المنزلية ومن ثم  العمر الإفتراضي و ما إذا كانت السلع صديقة للبيئة، على الرغم من أن غالبية المستطلعين ( إيطاليا 88%، إسبانيا 86%، فرنسا 85%، بولندا 84%، المملكة المتحدة 77%، وألمانيا 75%) يتفقون على أهمية شراء أجهزة منزلية أكثر إستدامة وذات أثر إيجابي على الأرض. و تبقى قلة المعلومات و الرغبة أو الإيمان بالقدرة على إحداث التغيير هي بلا شك من أقل الأسباب على قائمة الأسباب الأخرى التي تحد من التوجه نحو الإستدامة في الحياة اليومية.

 

من جانبه، قال المدير الاقليمي السيد اونر داستيل: " أظهرت أبحاثنا  أننا على توافق تام مع عملائنا فيما يتعلق بأهداف الإستدامة. ومن الجيد حقاً أن نرى الأشخاص يقومون بخطوة صحيحة تجاه البيئة و التصديق أن أفعالهم سيكون لها أثر إيجابي. ولا شك أن السعر له تأثير حقيقي على قرار الشراء. " ونحن في "بيكو" حريصون على توظيف التكنولوجيا من خلال إتاحة المجال أمام الجميع لإمتلاكها و الإستفادة منها. وعندما نقوم بتبني الإستدامة والسعي لدمجها في كافة مناحي الحياة فإننا نقلص من الدمار البيئي الناجم عن البشر من خلال تطوير أجهزة منزلية عالية الأداء و ذات قوة ومتانة، فضلاً عن كونها متاحة للجميع و صديقة للبيئة. ونسعى في "بيكو" نسعى لتحفيز الأفراد لممارسة أسلوب حياة صحي من خلال تبني مفاهيم الاستدامة وجعل الحياة على الأرض أكثر صحة. وجميع ما نقوم به وكافة المنتجات التي نستخدمها ذات أثر على الطبيعة، لذا فإننا متحمسون في منتجنا هذ لتطبيق التكنولوجيا في كافة الأجهزة المنزلية وجعلها صديقة للبيئة بصورة كبيرة، بالنسبة لنا في "بيكو" إنها فقط البداية.