أورنج الأردن تستعرض إنجازات المبدعين والمبتكرين ضمن برامجها المجتمعية الرقمية في منتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2024   |   شقيقة الزميل المخرج زيد القضاة في ذمة الله   |   البداد القابضة تعلن عن استحواذ استراتيجي بنسبة 60% على شركات في إسبانيا والمغرب العربي   |   اتحاد النقابات العمالية يثمن موقف الحزب الديمقراطي الاجتماعي الأردني   |   طلبة قسم العلاج الطبيعي في عمان الأهلية يزورون مستشفى الحسين بالسلط   |   عرض فيلم وجلسة حوارية في عمان الاهلية عن السينما السعودية      |   وزير العمل يلتقي نقيب وأعضاء نقابة المقاولين   |   مجموعة فاين الصحية القابضة تحقق رقماً قياسياً جديداً في سرعة إنتاج المناديل الورقية   |   توقيع مذكرة تفاهم بين جامعة فيلادلفيا ودائرة المكتبة الوطنية   |   فندق الريتز - كارلتون عمّان يحصد جائزة أفضل فندق ومنتجع صحي فاخر في العالم من جوائز السفر العالمية World Travel Awards 2024   |   أشجار الوفاء من العربية لحماية الطبيعة تكريماً لروح الشهيد ماهر الجازي   |   مذكرة تفاهم بين عمان الأهلية والأكاديمية العربية للسمع والتوازن   |   جماعة عمان لحوارات المستقِبل تعلن تقريرها عن سير انتخابات مجلس النواب   |   350.7) ألف متقاعد ضمان تراكمياً حتى تاريخه.!   |   كُفّ عن الشكوى   |   نقطع اليد التي تمتد الى أمننا .. محمد حسن التل ..   |   النائب السابق ميادة شريم : أحداث الرابية تصرفات غير مسؤولة لا تعكس أخلاق شعبنا   |   《شركتا》 نتورك إنترناشيونال الأردن و《Gate To Pay》 توقعان مذكرة تفاهم لتسريع النمو المالي الرقمي في المملكة   |   سامسونج تسطّر نجاحاً جديداً بحصدها عدة جوائز في حفل 《Clio Sports》   |   《زين》 تطلق مبادرةThe Masters لتمكين ذوي الإعاقة    |  

20 ألف دينار كلفة علاج المدمن


20 ألف دينار كلفة علاج المدمن

المركب

كشف مدير المركز الوطني لتأهيل المدمنين الدكتور جمال العناني، ان كلفة علاج المدمن على المخدرات أو المؤثرات العقلية تبلغ 20 الف دينار، في ستة اسابيع هي مدة العلاج.

وفي تصريحات لـه اوضح العناني ان كلفة علاج المدمن في اليوم الواحد تبلغ 300 دينار، وان المركز يقدم خدمة العلاج مجانا.

واشار العناني لصعوبة حصر اعداد من يتم علاجهم من الادمان بسبب عدم وجود بنك وطني للمعلومات حول اعداد المدمنين ، مؤكدا على اهمية وجود مثل هذا البنك لحصر حجم المشكلة.

وقال العناني ان المركز يضم مرضى من الفئات العمرية ما بين 18-35 عاما ، معظمهم من الذكور إضافة لوجود عدد من الإناث اللواتي تتم معالجتهن في المركز.

وكشف العناني ان وجود حلات لمرضى غادروا المركز بعد تلقي العلاج ثم عادوا اليه بعد فترة نتيجة تعرضهم لانتكاسات، لعدة اسباب منها ان الادمان مرض جسدي ونفسي، إضافة للصعوبات النفسية التي يعاني منها المدمن بعد انتهاء العلاج وعودته للمجتمع، كذلك عدم الاهتمام بالمراجعات الدورية.

ووجه العناني الدعوة للشباب لعدم تجربة المواد المؤثرة عقليا خوفا من الادمان عليها في وقت لاحق واللجوء لجرعات زائدة بما يمكن ان يؤدي للوفاة .

وناشد العناني بتفعيل دور الأسرة الرقابي لما لذلك من دور رئيسي في كشف حالات الادمان لدى الشباب.

وافتتح المركز في عام 2001 و بسعة 60 سريرا منها 10 اسره للاناث،