منصة أورانج للشباب 《YO 》تطلق حملة 《ولا شي بيوقّف تسليتنا》
2020-10-18 / 05:05pm
منصة أورانج للشباب "YO" تطلق حملة 《ولا شي بيوقّف تسليتنا"
تزداد أهمية منصة أورانج الشبابية YO يوماً بعد الآخر، حيث أطلقت أورانج الأردن حملة "ولا شي بيوقّف تسليتنا" بمجموعة من المزايا الإضافية والتي من أبرزها إنترنت 4G+ دون تقسيم، أغاني غير محدودة دون إعلانات مع اشتراك "أنغامي بلَس" وأكثر من 250 لعبة من Playwing دون إعلانات، حرصاً من الشركة على أن تجمع فيها كلّ ما يتناسب مع اهتمامات الشابات والشباب بعمر 18-29 سنة بالتوازي مع تطور احتياجاتهم ورغباتهم.
وتعد منصّة YO وعروض خدماتها جاذبة للشباب بشكل كبير، ويتضح ذلك بالنجاح الملحوظ الذي حققته خطوط YO منذ إطلاقها في العام 2017 بفضل توفيرها كل ما يحتاجه الشباب في حياتهم اليومية من إنترنت دون تقسيم بسرعة 4G+ الحصرية من أورانج، سماع وتنزيل الأغاني من خلال اشتراك أنغامي بلَس، ألعاب دون دعايات من Playwing ومن غير عمليات شراء داخل الألعاب، ميزة ترحيل الحزم غير المستخدمة للشهر التالي، مكالمات ورسائل نصية محلية غير محدودة، إمكانية استخدام الإنترنت بعد استهلاك حزمة الإنترنت الأساسية بسرعة مخفضة، خصم 50% على الاشتراك الشهري لمدة 3 أشهر عند اشتراك أي من أصدقائهم بخطوط YO عن طريق خدمة "فيد واستفيد"، تخزين غير محدود وآمن للصور والملفات مع Orange Cloud، بالإضافة لخصومات حصرية تصل لـ 50% من تطبيقات طلبات وكريم وغيرها من مطاعم ومحلات ومقدمي خدمات وخصومات تصل لـ 100 دينار على الأجهزة الخلوية.
وأكدت أورانج الأردن أن الالتفات إلى متطلبات الشباب ومواكبة التغيرات الحاصلة بما يفيدهم ويعزز دورهم المجتمعي والاقتصادي يشكّل إحدى أولوياتها، حيث تواصل دوماً تطوير منصة YO لتكون مجتمعاً مصغّراً يمكّن الشباب من التعبير عن أنفسهم ويصلهم بالتجارب على تنوّعها ويقدّم لهم أفضل العروض والخدمات، لافتة إلى دورها كمزوّد رائد ومسؤول وشريك رقمي للمملكة في تسهيل هذه الجوانب وتسريع التحوّل الرقمي، الأمر الذي تجلّت أهميته خاصة بعد ما تطلّبته أزمة كورونا.
هذا وتولي أورانج الأردن الشباب أهمية كبيرة ضمن استراتيجيتها للمسؤولية الاجتماعية، بما في ذلك أكاديمية البرمجة من أورانج لتدريب الشباب الموهوب مجاناً، برنامج أورانج الموجّه لتسريع نمو الأعمال الريادية "BIG"، ودعمها تعليمهم عبر عدة مبادرات منها منح دراسية للمتفوقين، لتعزيز مساهمتهم الاقتصادية والمجتمعية وإيماناً بقدراتهم.
-انتهى-