جامعة فيلادلفيا تفتح آفاق التبادل الأكاديمي أمام طلابها وأكاديمييها   |   عمان الأهلية تُوقّع اتفاقية تعاون مع شركة (Codemint) لتطوير مخرجات التعلم   |   المنتدى العالمي للوسطية بيان إدانة واستنكار   |   الفوسفات الأردنية تكسر الأرقام القياسية وتكرّس ريادتها محركاً أساسياً للاقتصاد الوطني   |   الدكتور عيسى الصرايرة يعلن توفر التقويم الشفاف في عيادته بعمان   |   مجلس الأعمال العراقي: الأردن بوابة العبور الآمن للسوق العراقية   |   ماذا يخطط للمنطقة   |   جلاله الملك وولي العهد يزوران الجناح الأردني في المعرض العالمي   |   توضيح من شركة مصانع الإسمنت الأردنية    |   كريف الأردن تعقد اجتماع التخطيط السنوي   |   لجنة فلسطين في حزب الميثاق الوطني تستنكر اعتداءات الاحتلال على الأونروا   |   الميثاق الوطني: لجنة الصحة الوطنية التنفيذية تنظم يوم طبي مجاني في محافظة الكرك   |   جامعة فيلادلفيا تستضيف لقاءً وديًا بكرة القدم مع جامعة جرش الأهلية   |   زين الأردن تحصد جائزة أفضل توسعة لشبكة الجيل الخامس عن ابتكارها الطبقة الرقيقة 5G Thin Layer))   |   سامسونج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تعقد شراكة مع《بوبليسيس جروب》و《دنتسو》 لتعزيز تميّزها الإعلامي   |   بحث تعزيز التعاون الأكاديمي بين جامعتي عمّان الأهلية وفلسطين الأهلية   |   الانتقال العادل إلى الاقتصاد الرقمي: كيف نواجه انخفاض الإنتاجية دون صدمة اجتماعية؟   |   《البيت العربي في مدرسة الروم الكاثوليك احتفاء بيوم اللغة العربية》   |   أردني يطلق مبادرة 《هَدبتلّي》ويوزع أكثر من 10 آلاف علم وشماغ دعمًا للمنتخب في كأس العرب   |   صادر عن رئيس وأعضاء لجنة الطاقة والثروة المعدنية في مجلس النواب   |  

  • الرئيسية
  • مؤسسات تعليمية
  • الجامعة الأولى في تاريخ الجامعات الأردنية الأميرة سمية للتكنولوجيا تحصل على الاعتماد الدولي AACSB

الجامعة الأولى في تاريخ الجامعات الأردنية الأميرة سمية للتكنولوجيا تحصل على الاعتماد الدولي AACSB


الجامعة الأولى في تاريخ الجامعات الأردنية الأميرة سمية للتكنولوجيا تحصل على الاعتماد الدولي AACSB

 

استحقاقاً لمسيرة الريادة حصلت جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا على الاعتماد الدولي (AACSB)، وهو يمثل أعلى مرجع يمنح الاعتمادات لكليات إدارة الأعمال في العالم؛ لتصبح الجامعة بذلك واحدة من 5% من جامعات العالم تنال الإعتماد، ومن 2% من جامعات العالم خارج الولايات المتحدة الأمريكية. وبهذا تغدو كل كليات الجامعة معتمدة اعتماداً دولياً.
وهنّأت صاحبة السمو الملكي الأميرة سمية بنت الحسن المعظمة، رئيس مجلس أمناء الجامعة، أسرة الجامعة على هذا الإنجاز الذي يؤكد مسيرة التفرد التي تنتهجها الجامعة منذ تأسسيها.
وقالت سموها: " بكل مشاعر الفخر والاعتزاز يسرني أن أنقل إليكم خبر حصول الجامعة على AACSB لكافة البرامج الدراسية المطروحة، في كلية الملك طلال لتكنولوجيا الأعمال، على مستوى الماجستير والبكالوريوس".
وأضافت سموها، بأن الاعتماد الذي يعدُّ من أصعب شهادات الجودة في العالم، يؤكِّد متانة ورصانة البرامج الدراسية ومخرجاتها في الجامعة، ويساعدها في المنافسة على المستوى العالمي. مؤكدة سموها على أن الجامعة سعت نحو العالمية منذ انطلاقها.
وأعرب رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور مشهور الرفاعي عن فخره وسعادته بالإنجاز، مبيناً أنه ثمرة لجهود كبيرة بذلها طلبة وأساتذة الكلية وإدارة الجامعة، مشيراً إلى أنه ما كان يتحقق لولا الدعم والتوجيه والمتابعة المستمرة من لدن سمو الأميرة سمية بنت الحسن.
ووضّح عميد الكلية الدكتور عبدالرحيم أبو البصل أن الحصول على الاعتماد تطلّب إجراء التقييم الذاتي الصارم، من قبل عمادة الكلية؛ لتطبيق 15 معياراً للتطوير والتحسين والجودة، وتقييم البرامج الأكاديمية وأدائها.
وأضاف أبو البصل بأن الكلية خضعت لعدة زيارات لمسؤولي الاعتماد؛ للتأكد من تطبيق المعايير وتحققيها؛ مبيناً أن الاعتماد سيكون ذا أثر إيجابي على طلبة الكلية وخريجيها، إذ سيتم التعامل معهم على أن شهاداتهم عالمية، ويستطيعون مواصلة دراستهم عليها، أو الحصول على وظائفهم بتميز ومنافسة عالية.
ويذكر أن الجامعة حصلت منذ عام 2013 على الاعتماد الامريكيABET لتخصصات الهندسة الالكترونية، هندسةالحاسوب، هندسة الاتصالات، علم الحاسوب، وهندسة القدرة والطاقة الكهربائية، وكانت أول جامعة أردنية تحصل على هذا الاعتماد لهذه البرامج.
والاعتماد الدولي AACSB في الولايات المتحدة الأمريكية، يعدُّ واحداً من أهم هيئات ومنظمات اعتماد كليات إدارة الأعمال في العالم، وتعمل على ربط الأكاديميين بالطلاب وسوق العمل؛ لخلق جيل من القادة العظماء. وتحقق الجمعية رسالتها المتمثلة في تعزيز المشاركة ودفع عجلة الابتكار وتعظيم الأثر من تعليم إدارة الأعمال، من خلال مقرها الرئيسي في تامبا ـ فلوريدا في الولايات المتحدة الأمريكية؛ ومقريها الإقليميين في كل من: أمستردام في هولندا لدول أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، وفي سنغافورة للمنطقة الآسيوية والمحيط الهادئ.