《سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي》 تدعو أصحاب الأفكار الريادية وذات الأثر الإيجابي للمشاركة في حملتها 《فكرتك بصمتك》
مع فرصة للفوز بهاتف Galaxy Note10 وإبراز الفكرة الفائزة وتسليط الضوء عليها
《سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي》 تدعو أصحاب الأفكار الريادية وذات الأثر الإيجابي للمشاركة في حملتها 《فكرتك بصمتك》
(عمّان، 07 تشرين أول 2019): أعلنت شركة &سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي& عن إطلاق حملة &فكرتك بصمتك& الهادفة للتغيير في مجالات التكنولوجيا، والاقتصاد، والثقافة، والبيئة، والصحة، وذلك من خلال توفير الفرصة لأبناء المجتمع المحلي الطموحين في كل من الأردن والعراق ولبنان للمشاركة في خلق أثر إيجابي مستدام يصبغ بلدهم والمنطقة بأكملها، داعية إياهم للانضمام لقائمة المشاركين بالحملة وتقديم أفكارهم مهما كانت؛ حيث سيتم اختيار فائز من كل دولة.
وللمشاركة في حملة &فكرتك بصمتك& والتي تواصل استقبال الأفكار حتى الثاني من شهر تشرين الثاني من العام الحالي 2019، لن يكون على الراغبين في ذلك سوى التعبير عن أفكارهم وشرحها بشكل مختصر من خلال الموقع الإلكتروني https://notetoimpact.com بعد اختيار المجال الذي تندرج ضمنه، واختيار التصميم الذي يناسبها من بين الخيارات التي يتيحها الموقع والمصممة بالاعتماد على مزايا هاتف Galaxy Note10 وGalaxy Note10+، وملء الاستمارة المخصصة للمشاركة، لتبدأ بعد ذلك مرحلة فرز المشاركات على يد اللجنة المشرفة على الحملة واختيار الفكرة الفائزة من كل بلد بناءً على مدى تأثيرها الإيجابي على المجتمع وقدرتها على تغيير حياة الشريحة المجتمعية التي تمس حياتها، والتي سيتم الإعلان عنها في حينه، وإبرازها وتسليط الضوء عليها، فضلاً عن تصميم منتجات جديدة أو تنفيذ مبادرات تسهل الاستفادة من الفكرة الفائزة التي سيتم تسليم صاحبها هاتف Galaxy Note10.
وتأتي هذه الحملة تماشياً مع ثقافة &سامسونج& الداعمة للطموح والريادة، والهادفة للعمل كقوة ملهمة ومحفزة لخلق إمكانات جديدة؛ حيث ستسهم في التحفيز على التفكير الريادي وعلى تعزيز الإبداع والإنتاجية، وهما من العناصر الهامة التي تستند إليها في كل ما تقوم به وتقدمه تماماً كالإبداع الذي وظفته في إنتاج هاتفها المبتكر Galaxy Note10 الذي يعد الإصدار الأحدث والأقوى في سلسلة هواتف Galaxy Note، والذي يتميز بأدائه القوي، واحتوائه على وسائل تعزيز الإنتاجية لمساعدة المستخدمين على تحقيق أقصى استفادة من كل لحظة يعيشونها.
- انتهى -