الملك المغربي يؤكد موقف بلاده الراسخ من عدالة ومركزية القضية الفلسطينية    |   إطلاق مبادرة 《كرسي إرم نيوز للإعلام والإبداع》 في الكونغرس العالمي للإعلام   |   《جو أكاديمي》 تسلط الضوء على أهمية التكنولوجيا لسلامة وعدالة التعليم على هامش المشاركة في منتدى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2024   |   سامسونج للإلكترونيات توسّع برنامج مكافآت أمان الأجهزة المحمولة لتعزيز التعاون في القطاع وضمان حماية المستخدمين   |   الحاجه فاطمة عثمان عوض الرمحي حرم السيد سميح مؤنس الرمحي في ذمة الله   |   زين تجدّد التزامها بدعم جمعية قرى الأطفال الأردنية 《SOS》 للعام 25 على التوالي   |   توقعات وتناقضات بعد عودة ترامب   |   انطلاق الدورة الخامسة لمهرجان الأردن للإعلام العربي تحت شعار 《نصرة فلسطين》   |   أورنج الأردن تستعرض إنجازات المبدعين والمبتكرين ضمن برامجها المجتمعية الرقمية في منتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2024   |   شقيقة الزميل المخرج زيد القضاة في ذمة الله   |   البداد القابضة تعلن عن استحواذ استراتيجي بنسبة 60% على شركات في إسبانيا والمغرب العربي   |   اتحاد النقابات العمالية يثمن موقف الحزب الديمقراطي الاجتماعي الأردني   |   طلبة قسم العلاج الطبيعي في عمان الأهلية يزورون مستشفى الحسين بالسلط   |   عرض فيلم وجلسة حوارية في عمان الاهلية عن السينما السعودية      |   وزير العمل يلتقي نقيب وأعضاء نقابة المقاولين   |   مجموعة فاين الصحية القابضة تحقق رقماً قياسياً جديداً في سرعة إنتاج المناديل الورقية   |   توقيع مذكرة تفاهم بين جامعة فيلادلفيا ودائرة المكتبة الوطنية   |   فندق الريتز - كارلتون عمّان يحصد جائزة أفضل فندق ومنتجع صحي فاخر في العالم من جوائز السفر العالمية World Travel Awards 2024   |   أشجار الوفاء من العربية لحماية الطبيعة تكريماً لروح الشهيد ماهر الجازي   |   مذكرة تفاهم بين عمان الأهلية والأكاديمية العربية للسمع والتوازن   |  

كباتن من قطاع التاكسي الأصفر يشاركون تجربة الانضمام الى شركة كريم


كباتن من قطاع التاكسي الأصفر يشاركون تجربة الانضمام الى شركة كريم

كباتن من قطاع التاكسي الأصفر يشاركون تجربة الانضمام الى شركة كريم

كباتن من التاكسي الأصفر: مزايا ونظرة إيجابية تجاه الكباتن وارتقاء مهني واجتماعي

القنة: ساهمت كريم بتحسين دخلي وقللت من الوقت والجهد في البحث عن راكب

بمرور الأيام وتوسع عملياتها وتغطيتها الجغرافية، قامت شركة كريم بتعزز أسطولها من السيارات، وذلك لتلبية الطلب المتنامي على خدماتها في المدن التي تخدمها، ما حدا بها لفتح المجال أمام قطاع التاكسي التقليدي (الأصفر) للاستفادة من نموذج عملها والانضمام الى منصتها، وذلك إيماناً منها بأهمية هذا القطاع وضرورة العمل جنباً الى جنب لتطوير قطاع النقل، فكانت أولى هذه الخطوات عام 2017، حيث فتحت المجال لانضمام سيارات التاكسي الأصفر الى منصتها، هذا ولا تزال كريم& اليوم تواصل خطوات هذا الدمج، حيث فتحت خلال العام الحالي 2019 المجال لانضمام المزيد من سيارات التاكسي الأصفر المطابقة للمعايير المطلوبة لأسطولها ومنصتها في عمّان وإربد والزرقاء، احتفالاً بمرور عامين على بدء الدمج، مع خطط لفتح المجال أمام المزيد منها في باقي المدن التي تخدمها.

إليكم بعض التجارب التي يستعرضها مجموعة من سائقي التاكسي الاصفر منذ انضمامهم الى شركة كريم

يقول الكابتن محمد أسعد وهو من سكان مدينة إربد: &أمضيت 20 عاماً أعمل في مهنة نقل الركاب بالطريقة التقليدية، لكنني تحولت للعمل مع كريم منذ حوالي السنة، فقد لفتني حضورها الإلكتروني المتزايد فزاد اهتمامي لمعرفة المزيد عن هذه الشركة التي أدركت بأنها تسير على طريق صنع مستقبل النقل، والتي جذبني إليها المزايا التي تعود بالنفع على شبكة الكباتن، وقد كان ذلك؛ فبادرت بالانضمام لأسطولها، مستوفياً كافة شروطها ومعاييرها.&

واختتم أسعد بالقول: &أضافت تجربتي مع كريم الكثير لمهنتي؛ حيث أنني وقبل كل شيء بت أشعر بنظرة إيجابية من قبل مستخدمي التطبيق تجاهي ككابتن، ذلك أن كريم استطاعت إحداث هذا التغيير مع نموذج عملها المختلف ومع قواعدها الصارمة التي تنطبق على كافة مستخدمي منصتها من كباتن ومن ركاب أيضاً. كذلك، فقد استفدت من مدى المرونة والسلاسة والسهولة، فضلاً عن العلاقة ذات الطابع المؤسسي مع العملاء والتي يوفرها العمل مع كريم، وهو ما أسهم في تقليص وقت الانتظار لإيجاد ركاب لإقلالهم لوجهاتهم، بالإضافة لتقليص حجم المشاكل مع العملاء خاصة من حيث تكلفة الرحلة الموثوقة والتي يتم احتسابها وفقاً لأسس وآلية واضحة للأجور المعتمدة ، عدا عن تحسين دخلي بما تزيد نسبته على 40% مقارنة بالسابق.&

من جهته، يشير زياد القنة، 58 عاماً، والذي يعمل سائق تاكسي منذ 12 عام، وانضم إلى شركة كريم عام 2017، إلى أنه عرف عن الشركة من خلال بعض الزملاء العاملين في القطاع والذين نصحوه بتجربة العمل على منصة كريم، وقد استمر في العمل منذ ذلك الوقت الى يومنا هذا. وأشار القنة بأن شركة كريم قللت من الوقت والجهد، وأصبح الراكب هو من يبحث عن السيارة وليس العكس، حيث أن بإمكانه اخذ قسط من الراحة والإستجابة للطلب في الموقع الذي يتواجد به أو قريب منه بدلاً من بذل الجهد والوقت في البحث عن الراكب. وأعرب القنة عن سعادته بأن تطبيق كريم ساعده في تحسين دخله، موجهاً النصيحة لكل سائقي التاكسي لتجربة التطبيق للتعرف على الميزات بأنفسهم.   

أما محمد رجب الصادق، والذي انضم لأسطول &كريم& منذ أن تم فتح الباب لانضمام قطاع التاكسي مع التطبيقات الذكية، فقد أوضح بأن الوفورات التي حققها من خلال تعاونه مع &كريم& من حيث الوقت والجهد وتكاليف التشغيل من أجرة ضمان وتكاليف محروقات وصيانة وغيرها مما كان يثقل كاهله فيما سبق، ارتقت بنوعية حياته المهنية والاجتماعية؛ ذلك أن العمل بات أسهل مع مردود أكبر يسهل تحصيله من قبل الشركة، فضلاً عن كونه بات يحظى بفسحة أكبر لقضاء أوقات أكثر من قَبل مع عائلته، كما أنه يحظى بفرصة الحصول على العديد من الميزات الإضافية والجوائز التي تندرج ضمن برامج رعاية الكباتن.&

ومن جانبه، قال أبو راكان وهو أحد مالكي سيارات التاكسي الأصفر، ومن المنضمين حديثاً لشبكة كباتن &كريم& بسيارته التي تم تسجيلها ضمن أسطول الشركة: &استهوتني فكرة التعاون مع كريم، والتي شجعني عليها أحد أصدقائي المقربين لما تحمله من مميزات ومنافع يعد من أهمها التخلص من عناء البحث عن ركاب والتي كانت تستنفد الوقت كما تضيف المزيد من الأعباء المتعلقة بالوقود. الفضل يعود في هذه المسألة لتطبيق كريم الإلكتروني، الذي يَسهُل استخدامه من مختلف الفئات والشرائح، والذي من خلاله بات العثور على الركاب أسهل مما كنت أتصور. من منطلق تجربتي فإنني أوصي الزملاء ممن لم ينضموا بعد لأسطول كريم وشبكتها بالمسارعة للاستفادة من التعاون مع الشركة.&

وإذ تحرص &كريم& على تقديم تجربة لا تضاهى للعملاء، فإنها تنتهج قواعد صارمة في عملية اختيار كافة كباتنها؛ حيث يتم التعاون مع ذوي الكفاءة منهم ممن يجتازون سلسلة من الاختبارات والتقييمات بعد التحقق من السيرة الذاتية لهم، والتأكد من تمتعهم بحسن السيرة والسلوك بموجب شهادة عدم المحكومية التي يطلب منهم جميعاً استصدارها، كما يجتازون الدورات التدريبية المكثفة للمباشرة بخدمة العملاء، وذلك على متن سيارات حديثة لا تزيد أعمارها عن 5 سنوات على الأكثر وخاضعة بدورها لفحوصات فنية وميكانيكية دقيقة، مع ميزة تتبع السيارات ومشاركة مسار الرحلة مع الغير وإخفاء رقم الراكب وشموله بمظلة التأمين على الحياة والعلاج في حالة الحوادث.

-انتهى-