حزب البناء الوطني يحتفل بمعركة الكرامة وعيد الأم   |   أوبر تطلق أوبر للشباب في الأردن   |   مجموعة فاين الصحية القابضة تطلق موقع مناديل فاين الإلكتروني بنسخته المحدّثة   |   البوليفارد يؤكد على دوره المجتمعي الفاعل في ختام حملته الخيرية والإنسانية خلال موسم رمضان 2024    |   سامسونج للإلكترونيات تتصدّر سوق اللافتات الرقمية العالمي للعام الخامس عشر على التوالي   |   وفد عُماني من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي يزورعمان الأهلية لتعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي   |   دنيا ثائر الزعبي.. تُجمل أيامنا   |   أورنج الأردن ووزارة الصحة تحتفيان بدور الإبداع والابتكار في القطاع الصحي في ملتقى الابتكار   |   نقيب المهندسين الزراعيين أبو نقطة: معرض بترا للثروة الحيوانية 2024 خلال الفترة من 8-10 أيلول المقبل   |   البنك الأهلي الأردني يطلق حملة جوائز حسابات التوفير 《حسابك بربحك》   |   ندوة تعاين علاقة الرياضة بالثقافة والإعلام   |   وفد طلابي من 《حقوق》عمان الاهلية يزور اللجنة القانونية النيابية    |   زين الراعي البلاتيني لمسابقة مبرمجي المستقبل العربية الثالثة عشر   |   جامعة فيلادلفيا تتصدر قائمة الجامعات الخاصة وفق تصنيف UNIRANKS   |   جامعة فيلادلفيا تطلق مؤتمر التمريض الدولي الثالث   |   أورنج الأردن تساهم في الوصول إلى عالم أخضر من خلال عدد من الممارسات التي تندرج ضمن استراتيجيتها البيئية المتكاملة*   |   الصبيحي: مطلوب خارطة طريق لضمان إجتماعي شامل ومستدام   |   د.هاني الاصفر يحصد الجائزة الذهبية لرواد الاعمال في اسطنبول   |   تعلن جامعة فيلادلفيا عن حاجتها لتعيين مواسرجي / دائرة الصيانة والتنفيذ   |   صيدلة فيلادلفيا تشارك في الملتقى الدولي الثاني لعلوم البوليمرات والمواد المركبة   |  

  • الرئيسية
  • منوعات
  • مراهق لبناني أدمن الحوت الأزرق: طلبوا مني قتل شقيقي أو يقتلون أمي!

مراهق لبناني أدمن الحوت الأزرق: طلبوا مني قتل شقيقي أو يقتلون أمي!


مراهق لبناني أدمن الحوت الأزرق: طلبوا مني قتل شقيقي أو يقتلون أمي!

المركب الاخباري 

قال مراهق لبناني دخل عالم لعبة 'الحوت الأزرق' المرعبة، التي دفعت العديد من الأشخاص حول العالم إلى الانتحار، إن المشرف على اللعبة طلب منه قتل شقيقه أو يقتلون أمه.

وأشار مصطفى الفار، إلى أنه أدمن اللعبة لفترة، لكنه تمكن من الإفلات من براثنها في آخر لحظة،

وقال: 'دخلت في للعبة بسبب الفضول وحب الاستكشاف، بعد أن سمعت أصدقائي يتحدثون عن دهاليزها'.

وأضاف: 'المشرف على اللعبة يوزع تحديات مختلفة على المشاركين، تبدأ بطلبات بريئة، مثل رسم حوت على قصاصة من الورق، ثم يوسع قاعدة تحدياته لتصل إلى مراحل الصعوبة، مثل قطع الشفتين أو نحت الجسم وتشويهه'.

وتابع المراهق: 'كما طلب مني المشرف الاستماع إلى موسيقى غريبة، وتحداني بمشاهدة فيديو مرعب في منتصف الليل.. وعقب مجموعة أسئلة وتحديات سألني إن كنت قادرا على قتل شقيقي، وهددني إن لم أفعل سيقتل أمي'.

وأردف: 'عندما رفضت أرسل لي عنوان سكني وتاريخ وفاتي، ما أدخلني في حالة هستيرية وبكاء حاد.. وبعد أن اكتشف والدي الموضوع منعني من استخدام هاتفي لمدة شهر وعرض حالتي على معالج نفسي'.

وختم المراهق اللبناني بقوله: 'أنصح كل طفل ومراهق بأن لا ينقادوا وراء مثل هذه الألعاب، التي من شأنها القضاء على حياتهم بكبسة زر'.

وتجتاح معظم دول العالم موجة من الذعر بسبب 'الحوت الأزرق' الإلكترونية الموجهة إلى المراهقين وتدفعهم إلى الانتحار، وتتكون من تحديات لمدة خمسين يوما، وفي التحدي النهائي يُطلب من اللاعب قتل نفسه.

وتسببت اللعبة في حالات وفاة بين الأطفال والمراهقين حول العالم، وصولا إلى الدول العربية، حيث سجلت 6 حالات وفاة.