《جامعة فيلادلفيا تطلق 》مسابقة فيلادلفيا الرمضانية《 2025》 لتعزيز الإبداع بين الطلبة وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية*   |   ارتفاع شعبية أكياس النيكوتين في ويلز: خيار عملي وخالٍ من الدخان   |   الدليل الحقيقي للنقاط الكمومية] ابتكارات سامسونج تعيد تعريف معايير جودة الصورة     |   مؤسسة أورنج الأردن تخرّج الفوج الخامس من أكاديمية البرمجة عبر برنامج "تنمية المهارات الرقمية والتوظيف   |   الدكتور العياصرة: 30 بحثا في المؤتمر الدولي الأول للمكتبة الوطنية في نيسان المقبل    |   طالب عمان الأهلية الجعفري يفوز بفضية الدوري العالمي للكراتيه 《هانغزو》 2025   |   مذكَّرة تفاهم بين صندوق 《نافس》وجامعة الإسراء     |   شركة إجارة للتأجير التمويلي تقيم حفل إفطارها السنوي   |   تأييد كبير من الخبراء للمنتجات البديلة كأدوات لمكافحة التدخين الفاعلة على هامش القمة الثانية عشرة للسجائر الإلكترونية   |   بنك الأردن يعلن نتائجه المالية للعام 2024 ويواصل التوسع الإقليمي ويوصي بتوزيع 18% أرباحاً نقدية على المساهمين   |   موسى أحمد السكافي يعلن ترشحه لانتخابات نقابة المقاولين عن الفئات العليا كمرشح مستقل   |   طارق محمد يحصل على شهادة الدكتوراه الثانيه .. مبروك   |   جامعة فيلادلفيا تبحث سبل التعاون الأكاديمي مع جامعة آسيا والمحيط الهادئ للتكنولوجيا والابتكار في ماليزيا   |   الرواشدة: الرعاية الملكية لمهرجان جرش تقترن بأهمية الأردن ورسالته الحضارية والإنسانية   |   خدمة إضافة بطاقات Visa إلى محفظة Google Wallet متاحة الآن في الأردن   |   تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب السنوس وأكياس النيكوتين: الخيار الأقل ضررًا     |   استمتع بتجربة سلسلة Galaxy S25 الجديدة وواجهة One UI 7 على تطبيق Try Galaxy المتوفر حالياً باللغة العربية في الأردن   |   《البوتاس العربية》: السوق البريطاني فرصة واعدة لزيادة صادرات الشركة وتعزيز حضورها في الأسواق الأوروبية   |   جلوبتل تدشّن حقبة جديدة بإطلاق جلوبتل نتوركس خلال المؤتمر العالمي للاتصالات المتنقلة 2025   |   《صاد》 تطلق باقة برامجية متنوعة لموسم رمضان 1446هـ   |  

اكاذيب وافتراءات ضد العيسوي يفندها الواقع ويرفضها العقل


اكاذيب وافتراءات ضد العيسوي يفندها الواقع ويرفضها العقل

المركب_  كتب محمود الدباس - 

ربما من العدل ان يطلع المواطن الاردني علىالوجه الاخر للحقيقة في كل القضايا التي يجيش لها سواء لصالح المسؤولين او ضدهم ومن ثم يحكم العقل والمنطق ليخلص الى اتجاهات الرأي التي يعتقد انها مقنعه ومنطقية ومتوافقة مع الواقع.

تأتي هذه المقدمة في سياق ما يمكن ان نقدمه من معلومة مؤكده عن حقيقة الاهداف التي تقف خلف الاشاعات المغرضة التي تنهش في سمعة الابرياء والوطنيين والعاملين بصمت في هذا الوطن ، لا لشيء الا لان اصحاب الاجندات التي يهمها ان تفتت نسيجنا الوطني واشاعة حالة الريبة وعدم الثقة بين المواطن والمسؤول ، وتصوير ان البلد تحكمه المصالح والاهواء ، ولا رادع لفاسد او متاجر بالوطن ، وهي الطريق الاقصر لهدم الوطن وضرب اطياف الشعب بعضه ببعض ، للوصول الى النتيجة التي يخطط لها اعداء الوطن والمتربصين به .

وفي قضية شغلت الرأي العام الاردني وتناوب النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي في نسج قصص الخيال عن حقيقة القصر الذي يملكه امين عام الديوان الملكي يوسف حسن العيسوي في منطقة دابوق التي تقطنها الشخصيات الثرية واصحاب رؤوس الاموال . 

لنجد بعد بحث وسؤال من الاشخاص الاقرب الى منزل العيسوي ان موقع منزله يقع في بدر الجديدة غرب وادي السير ، وليس في دابوق ، وتبين ان الشارع الذي يوصل الى منزله ليس حديث الانشاء وانه مقام منذ سنوات طويلة ، وليس مخصص لمنزل واحد انما يخدم كل المنازل التي تقع في تلك المنطقة .

وبالعودة لمنزل العيسوي فإن المعلومة الاكيدة ان المبنى قديم ومشيد منذ فترة ، حيث قام العيسوي بشراءه وترميمه ليكون صالحا للسكن به ، 

القاطنين على طول الشارع الذي يقع منزل العيسوي به اجمعو انهم استفادو من اعمال الصيانة للطريق المعبد منذ سنوات وتم عمل صيانة عامة له كغيره من شوارع العاصمة التي تشهد حاليا عمليات صيانة واعادة فرش للطبقة الاسفلتية .

وقد اثار من تواصلنا معهم موضوع زج اسم العيسوي وابنائه في موضوع تملكهم لقطع اراضي وقالوا ان هناك احد الاشخاص والذي لا يمت بعلاقة قرابة وليس من ابناء العيسوي ، تم اقحامه في الاشاعات والفبركات لتأليب الرأي العام ضد العيسوي وبأنه يملك عدد من قطع الاراضي مسجلة بإسم ابنائه وهو الامر غير الدقيق مطلقا. 

لنتقي الله في وطننا وفي رجالات الملك المخلصين ، الذين يصلون الليل بالنهار لخدمة وطنهم وتنفيذ مبادرات جلالة الملك متحملين كل التعب والارهاق وساعات العمل الطويلة لترجمة رغبات جلالته في خدمة ابناء شعبه الوفي .