البكم الأزرق على المدرج الجنوبي.. (الله يهديك يا أخ عبدالهادي راجي)   |   ورشة لمركز الشفافية في بيت شباب إربد لتمكين الشباب في تعزيز نزاهة الأحزاب   |   تنظيم التبغ في أوروبا: بين الصحة العامة والتعقيد البيروقراطي   |   افتتاح البرنامج الثقافي لمهرجان جرش للثقافة والفنون 39    |   افتتاح المؤتمر الفلسفي العربي الـ13 ضمن فعاليات 《جرش39》   |   الكنيست الصهيوني انهى القضية الفلسطينية وحل الدولتين   |   اختتام فعاليات معسكر النشاط الرياضي في مركز شابات جديتا   |   خصوصيتك في أمان: كيف تحمي تقنية 《Galaxy AI》 الخصوصية باستخدام《Samsung Knox Vault》   |   ميادة شريم : عندما اختفى صوت الإنسانية في العالم ما زال صوت الأردن حاضرًا في كسر الحصار عن غزة   |   عمر العبداللات يتضامن إنسانياً وفنياً مع أهالي قطاع غزة   |   وكالة بيت مال القدس تمُول مشاريع لتمكين المزارعين الفلسطينيين في محافظة القدس   |   جرش وغزة: بين الواجب القومي والهوية الحضارية   |   في جرش كل البدايات لكل شيء    |   إفتتاح إستثنائي لفعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون 39   |   أيمن سماوي يهندس مشهد الافتتاح في جرش بطريقة مبتكرة.. وسماء المدينة تتوهج بالدرون   |   برعاية رئيس الوزراء انطلاق شعلة مهرجان جرش الـ39 تحت شعار 《هنا الأردن..ومجده مستمر》   |   تواصل الجلسات التعريفية بجائزة الحسين للعمل التطوعي في إربد   |   مهرجان جرش.. عنوان لإدامة الحياة   |   الفنان ناصيف زيتون : “لطالما حلمت أن أكون جزءًا من مهرجان جرش   |   اختتام معسكر التجارة الإلكترونية في مركز شباب لواء الجيزة   |  

  • الرئيسية
  • مقالات
  • النشمية خولة العرموطي ترسم البسمة على طفل الكمالية و97 اسرة سورية

النشمية خولة العرموطي ترسم البسمة على طفل الكمالية و97 اسرة سورية


النشمية خولة العرموطي ترسم البسمة على طفل الكمالية و97 اسرة سورية

المركب

اشرفت الفاضلة خولة العرموطي على استبدال 96 خيمة بكرفانات مجهزة بفراش واغطية وطرود ودفايات وملابس تبرعت بهم للاجئين السوريين في المفرق. وكانت العرموطي قد قدمت كرفانُمجهز بالكامل للرجل المسن الذي عثر عليه الامن العام يسكن في احدى مغارات اربد ورفض الانتقال لدار للمسنين٬ حيث اوضحت انه ونتيجة للمكان الوعر الذي يقيم به الرجل نصحها الامن العام بنقل الكرفان كقطع وتركيبه في المكان وهو ما سيتم يوم الإثنين القادم. كما وتبرعت العرموطي اليوم بايجار منزل الطفل وديع والمعروف بطفل الكمالية لمدة سنة كاملة وذلك في محاولة لمساعدة اسرته. وتجدر الاشارة الى ان العرموطي حاولت ان تبقي اعين الاعلاميين بعيدة عن اعمالها الخيرية٬ الا أن الصدفة قادتنا اليها حيث أكدت على ضرورة حث القادرين على تقديم المساعدات على من يحتاجونها٬ وليس للظهور الاعلامي كما يحاول البعض. [