Visa تطلق حلولاً جديدة مرتكزة إلى الذكاء الاصطناعي دعماً لأعمالها بمجال خدمات القيمة المضافة   |   《سامسونج إلكترونيكس》 المشرق العربي تقدم خدمة توصيل الهواتف الذكية من مراكز الصيانة للزبائن خلال الشهر الفضيل   |   منصّة زين تنظّم سلسلة جلسات حوارية ريادية خلال شهر رمضان   |   تقرير جديد من ماستركارد يكشف بأن التواصل البشري والابتكار التقني أساسيان لبناء مدن المستقبل   |   ابو حمور يقيم مأدبة إفطار لمعلمي مدينة السلط   |   الثقافة تطلق أمسياتها الرمضانية غدا الخميس   |   دراسة شملت 15 ألف طبيب من 11 دولة: 78% من الأطباء يؤكدون أن دخان السجائر هو السبب الرئيسي في أضرار التدخين وليس النيكوتين   |   《سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي》 تدعو موظفيها وعائلاتهم لمأدبة إفطار بأجواء رمضانية مميزة   |   النائب العياصرة: لست محامي الشيطان والموجودون في الحكم ليسوا خونة   |   شركة 《ماجد الفطيم》 تقيم إفطار رمضان الخيري بالتعاون مع جمعية الإنماء والبنيان الخيرية   |   عمان الأهلية توقع مذكرة تفاهم مع شركة OP لتكنولوجيا المعلومات   |   رئيس جامعة عمان الأهلية يؤكد أهمية دور الجامعات في تعزيز مسار التعليم المهني والتقني    |   والدة اللواء المتقاعد المهندس محمد المبيضين الحاجة جميلة حسين هارون المبيضين 《أم فيصل》 في ذمة الله   |   العدوان على غزة والدور الأردني بين الامكانات والتحديات   |   بدعم تجاوز نصف مليون دينار من زين وزارة التنمية الاجتماعية وزين تجددان تعاونهما للعام الـ 20 على التوالي   |   سيارة كيا بيكانتو الجديدة كلياً تصل إلى معرض كيا تاون   |   مذكرة تفاهم بين الجامعة الهاشمية والبنك الأهلي الأردني.   |   أبوغزاله يتحدث في جمعية المحامين الكويتية   |   تحديات مسار التعليم المهني في الأردن، حتى ننجح !! ... بقلم : أ.د. أنس راتب السعود*   |   مداهمة شقة بعمّان تُجري تداخلات تجميلية باستخدام حقن غير مجازة   |  

  • الرئيسية
  • نكشات
  • تفاصيل تقشعر لها الابدان .. المؤبد لآسيوية قتلت طفلة رضيعة وعذبتها بشراسة لمدة 4 أشهر في عمان

تفاصيل تقشعر لها الابدان .. المؤبد لآسيوية قتلت طفلة رضيعة وعذبتها بشراسة لمدة 4 أشهر في عمان


تفاصيل تقشعر لها الابدان .. المؤبد لآسيوية قتلت طفلة رضيعة وعذبتها بشراسة لمدة 4 أشهر في عمان

أيدت محكمة التمييز الأردنية، بالحكم المؤبد بحق سيدة آسيوية، قتلت طفلة صديقتها الرضيعة والتي تبلغ من العمر سنتين بعد قيامها بتعذيبها بطريقة شرسة.

وفي التفاصيل التي تقشعر لها الابدان، فقد تركت الأم (والدة الضحية) وهي من ذات الجنسية طفلتها تحت رعاية المجرمة لانشغالها، وفي أثناء تواجد الطفلة استمرت المجرمة بتعذيب وضرب الصغيرة، بالإضافة إلى تصويرها بهاتفها، على مدار أربعة أشهر حتى أنها منعت الأم من زيارة ابنتها المغدورة للاطمئنان عليها بسبب جائحة كورونا.

وأصدرت محكمة الجنايات الكبرى في شهر آذار من العام الحالي قرارا بتجريم المتهمة، بجناية القتل مع تعذيب المقتول بشراسة قبل قتله خلافا لأحكام المادة 327/4 من قانون العقوبات.

 

وجاء في تفاصيل القرار أن الطفلة لم يتم تسجيلها في القيود الرسمية، وتبين من تحليل "دي أن إيه " بأن المشتكية هي الأم البيولوجية للطفلة.

وبسبب الظروف التي فرضتها جائحة كورونا وانشغال والدة الطفلة، فإنها لم تر ابنتها المغدورة منذ شهر أيار 2020 حتى أيلول 2020، ولم يثبت لدى المحكمة تواجدها في منطقة منزل المتهمة.

وفي السابع من شهر أيلول عام 2020، اعتدت المتهمة على المغدورة بواسطة أداة راضة بغية قتلها إلى أن أفقدتها الوعي فسارعت إلى الاتصال بأحد الجيران الذي طلبت منه إسعاف الطفلة، ليتبين لحظة وصولها المستشفى أنها فارقت الحياة.

ولفت قرار المحكمة إلى أنه في أثناء الكشف على الجثة وتشريحها، تبين وجود كدمات وجروح تهتكية خاصة في منطقة الوجه والأطراف، إضافة إلى وجود تكدم في باطن فروة الرأس وتورم في منطقة الدماغ ونزف في أغشيته ناتج عن ارتطام الرأس الشديد بجسم راض بحالة الحركة، ووجود تكدمات على الرئة والأمعاء الدقيقة، وأعلى العمود الفقري والقفص الصدري