الحاجة عطفة محمد البشير الغزاوي (( ام ايمن )) في ذمة الله   |   زين ترعى مؤتمر ومعرض الأردن الدولي للشحن والتخليص والخدمات اللوجستية 《JIFEX 2025》   |   شركة عرموش للاستثمارات السّياحيّة – ماكدونالدز الأردن- تحتفي باليوم العالمي لذوي الإعاقة بفعاليّة خاصّة   |   صندوق دعم البحث العلمي والتطوير في الصناعة ينفذ برامج تدريبية فنية متخصصة لدعم القطاع الصناعي   |   بنك الاتحاد يفوز بجائزتين مرموقتين من 《The Global Economics Awards》 البريطانية لعام 2025   |   خلال جولة ميدانية للاطلاع على جاهزية منشآت دورة الألعاب للأندية العربية للسيدات 2026   |   حزب الميثاق الوطني ينظّم فعالية بازار وكرنفال مأدبا   |   《الإعلام النيابية》 تزور نقابة الصحفيين   |   شكر وتقدير لإدارة مستشفى الاستقلال والكادر الطبي والتمريضي.    |   اليوم العلمي الثاني للجمعية يسلّط الضوء على توظيف الذكاء الاصطناعي في المختبرات الطبية   |   أبوغزاله يستقبل سفير الصين في الأردن ويؤكد استعداده للتعاون في مختلف المجالات   |   مسؤولية رعاية متقاعدي الضمان و 《تزبيط》 السياسات   |   استعدوا لأبرد فترات السنة... الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد   |   هيئة أممية: لم تعد هناك مجاعة في غزة لكن الوضع لا يزال حرجًا   |   إنطلاق فعاليات أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2025 تحت عنوان《 الرياضة》تكريماً لإنجازات منتخب النشامى الأردني ...صور   |   الحاج فريد لطفي الجعفري في ذمة الله   |   《عربية السيدات》 تنطلق بنسختها الثامنة برعاية كريمة من الشيخة جواهر القاسمي   |   أداء مشرف للنشامى يستحق الاحتفاء به    |   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   |   الدكتور ابراهيم بريزات يكتب :حين يتحوّل المنتخب إلى وطن   |  

الصفدي: تراجع خطير في حجم الدعم الدولي للاجئين


الصفدي: تراجع خطير في حجم الدعم الدولي للاجئين

أعلن نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، وجود تراجع "خطير" في حجم الدعم الدولي للاجئين، وقال إنها مسؤولية جماعية، وطالب بعدم ترك تلك المهمة للأردن وحده.

وقال الصفدي السبت، إنه "يُلاحظ وجود تراجع "خطير" في حجم الدعم الدولي للاجئين، والدول المستضيفة لا يجب أن تتحمل وحدها عبء اللجوء، فتلك مسؤولية جماعية وعلى العالم كله أن يتحملها وألا يتركها فقط للأردن الذي يقدم كل ما يستطيع لتوفير العيش الكريم للاجئين رغم الظروف الاقتصادية الصعبة ورغم البطالة...".

ويعيش في الأردن "1.3 مليون سوري، 10% منهم يعيشون في المخيمات"، وفق الصفدي.

وبشأن العلاقة الأردنية مع سوريا، أشار الصفدي إلى جانبين تعامل الأردن مع الأزمة في سوريا، الأول هو العلاقة الثنائية، فالأزمة السورية كان لها "نتائج كارثية على الشعب السوري وأنتجت خرابا ودمارا وقتلا انعكاسات صعبة على المملكة".

وأشار وزير الخارجية إلى تبعات نتجت عن انقطاع للتجارة عبر سوريا لأوروبا، مضيفاً أن الأردن "كأي دولة في العالم تخدم مصالحها وتتعامل مع هذا الملف بما يحمي المصالح الوطنية الأردنية وبالتالي ثمة مسار يعالج الوضع الثنائي ويحاول أن يخدم المصالح الوطنية الأردنية ويحاول أيضا أن يساعد الشعب السوري وأن يقدم له ما يستطيع الأردن".

أما في المسار الثنائي، يعمل الأردن على معالجة انعكاسات الأزمة عليه ويعمل على خدمة مصالحنا الوطنية، وفق الصفدي الذي قال "في المسار الأوسع وعلى مدار السنوات الماضية هناك غياب لأي جهد حقيقي لحل الأزمة السورية، فالكل يقول بأن الحل سياسي".