عبد الهادي: القيادات الفلسطينية المتحالفة مع النظام في سوريا غادرت فور سقوطه   |   مركز الحسين للسرطان يحقق إنجازًا طبيًا عالميًا باستخدام تقنيات حديثة في علاج أورام الدماغ   |   الخرابشة: الأردن يقوم بتجهيز البنية التحتية لتزويد الجانب السوري بجزء من احتياجاته الكهربائية في معبر نصيب   |   منع دخول اللبنانيين إلى سوريا   |   بيان صادر عن الديوان الملكي الهاشمي   |   أرماح الرياضية توقع شراكة استراتيجية مع الشركة السعودية للصناعات العسكرية SAMI   |   إشراقة أمل   |   ملخص: أخبار شركة اورانج لشهر كانون الأول   |   تطور مهم في أعداد مشتركي ومتقاعدي الضمان في (10) سنوات.!   |   زين الأردن.. مسؤولية صحية وبيئية ودعم متواصل للتعليم والشباب والمرأة   |   هل يستبشر متقاعدو الضمان برفع الحد الأدنى لرواتبهم.؟   |   عمان الاهلية تهنىء بالعام الميلادي الجديد   |   شركة زين تختتم عاما حافلا وتجدد العهد بتقديم أفضل الخدمة للوطن والمواطن   |   الدكتور عصام الدويكات مديراً لأداره مركز اللغات في جامعه البلقاء التطبيقيه .. مبارك   |   مدير الإعلام و العلاقات العامه أنس العدوان يوجه رسالة شكر للاعلام   |   سؤالاً كبيراً مهما من موسى الصبيحي لرئيس الحكومة جعفر حسان   |   أبرز البنود المتعلقة بقرار الضَّريبة الخاصَّة على المركبات الكهربائيَّة   |   إضاءات حول قرار مجلس الوزراء الخاص بترخيص المركبات   |   زين تُرسّخ قيم التكافل المجتمعي عبر مُبادراتها وبرامجها    |   إطلاق 《ميثاق رضا 》مُتلقي خدمات غرفة تجارة عمان وأكاديميتها للتدريب   |  

عزوف موردي القمح العالميين عن مناقصات مصر


عزوف موردي القمح العالميين عن مناقصات مصر

المركب 

قال تجار في القاهرة إن الهيئة العامة للسلع التموينية في مصر لم تتلق أي عروض من موردي القمح العالميين في مناقصتها، الجمعة 16 سبتمبر/أيلول، للتخوف من سياسة فطر "الإرغوت".

وكانت مصر (أكبر مستورد للقمح في العالم)، ألغت مناقصتها السابقة لشراء القمح يوم 31 أغسطس/آب الماضي، بعد تلقيها عرضا واحدا فقط عقب تحولها إلى سياسة عدم السماح للقمح المورد بدخول البلاد مهما كانتنسبة فطر"الإرغوت"فيه.

وتوقفت مصر التي تعد من المشترين الرئيسين للقمح الروسي في العالم، في فصل الربيع عن شراء القمح عن طريق المناقصات بسبب شروط السلطات المحددة لتوريد الحبوب.

وأصرت مصر على منع دخول شحنات القمح الروسي المصابة بفطر الإرغوت، ولكن ضمان غياب الفطريات بشكل كامل يكاد يكون من المستحيل، ما دفع تجار الحبوب إلى رفض المشاركة في المناقصات المصرية لشراء القمح أو الحبوب بأسعار باهظة، علما بأن المعايير الدولية تسمح بمستوى إصابة بهذا الفطر تصل إلى 0.05% في واردات القمح.