فاين الصحية القابضة تحصد ثاني أعلى تصنيف عالمي في تقييم المناخ الصادر عن مشروع الإفصاح عن الانبعاثات الكربونية 《CDP》   |   أطباء عالميون: المنتجات الخالية من الدخان تقلل المخاطر الصحية بنسبة 95%   |   《أرابيسك》 تعود للعام الثالث في الريتز-كارلتون، عمّان مع تجربة وأجواء رمضانية استثنائية   |   مديرية الأمن العام الأردنية تكرّم المتقاعد العسكري معدي خليل الصحناوي    |   جامعة فيلادلفيا تهنئ الملك وولي العهد بمناسبة تعريب قيادة الجيش العربي   |   مذكرة تفاهم بين شركة DataQueue وبرنامج Jordan Source لربط الخبرات الهولندية بالمواهب الأردنية   |   ندوة في عمان الأهلية بالتعاون مع هيئة الاعتماد حول دليل الاعتماد الأردني للبرامج الأكاديمية   |   للمرة الثالثة على التوالي أورنج الأردن تتوج بلقب 《الفايبر الأسرع في المملكة》لعام 2024    |   زين تستكمل حملتها الرمضانية السنوية ضمن مبادرات التكافل المجتمعي   |   عمان الأهلية تهنىء بحلول شهر رمضان المبارك   |   طلت بشاير رمضان وإحنا معك عالحلوة والمرة وين ما كنت، بأي مكان، أورنج دايماً معاك   |   《 البوتاس العربية》 تهنئ جلالة الملك وولي العهد والأمتين العربية والإسلامية بحلول شهر رمضان المبارك   |   ختام بطولة الخليج للجولف بتتويج الأبطال في فئتي الرجال والناشئين   |   سامسونج للإلكترونيات تحتفظ بصدارة السوق العالمية لأجهزة التلفاز للعام الـ19 على التوالي   |   السفير الفرنسي في عمّان يزور 《البوتاس العربية》ويطلع على خططها التطويرية ومشاريعها التوسعية    |   رئيس مجلس مفوضي سلطة إقليم البترا التنموي السياحي، الدكتور فارس البريزات يستقبل رئيس مجلس إدارة البريد الأردني سامي   |   عمان تحتضن ملتقى الشرق الاوسط وشمال افريقيا لتعزيز الابتكار في صناعة السياحة    |   المرحلة الاولى من الصفقة انتهت : 1.700 أسير أفرج عنهم بينهم 700 من أصحاب المؤبدات   |   الإفراج عن 417 موقوفا إداريا بمناسبة قرب حلول شهر رمضان الخميس-2025-02-27 | 10:09 am   |   حظر الإعلان عن تخفيضات وهمية على الأسعار   |  

  • الرئيسية
  • نكشات
  • أب غني أخذ ابنه ليعلمه كيف تكون حياة الفقراء.. لكن ما فعله الابن صادم!

أب غني أخذ ابنه ليعلمه كيف تكون حياة الفقراء.. لكن ما فعله الابن صادم!


أب غني أخذ ابنه ليعلمه كيف تكون حياة الفقراء.. لكن ما فعله الابن صادم!

المركب

قام أحد الآباء الأثرياء باصطحاب ابنه في رحلة غريبة من نوعها، حيث كان الهدف منها هو تعليم ابنه كيف تكون حياة الفقر، وأمضى الأب وابنه أيام وليال في المزرعة عند عائلة تصنف بأنها فقيرة جداً.

وبعد العودة من الرحلة، سأل الأب ابنه إذا كانت الرحلة قد أعجبته، ليجيب الابن: "كانت ممتازة يا أبي". ليسأله الأب مرة أخرى: "هل رأيت كيف يكون ويعيش الفقراء؟" ليخبره الابن: "نعم لقد علمت كيف يعيشون".

وتابع الأب سؤال ابنه: "ماذا تعلمت من هذه الرحلة؟"، ليجيب الابن إجابة صادمة حيث قال له: "لقد رأيت أن لدينا كلب وهم لديهم 4 كلاب، لدينا بركة تصل إلى منتصف حديقتنا وهم لديهم جدول مياه لا نهاية له... نحن لدينا فوانيس في حديقتنا وهم لديهم نجوم تتلألأ في السماء، باحة بيتنا تنتهي عند حدود الحديقة الأمامية، بينما هم لديهم امتداد الأفق".

وأضاف الابن: "لدينا قطعة صغيرة من الأرض لنعيش عليها وهم لديهم أراضي على امتداد نظرهم، لدينا خدم يلبون احتياجاتنا وطلباتنا بينما هم يخدمون بعضهم البعض..نحن نشتري الطعام لكنهم يصنعون طعامهم. لدينا جدار حول ملكيتنا ليحمينا لكن هم لديهم أصدقاء لحمايتهم".

بعد هذه الإجابة أصيب الأب بدهشة ولم يعرف ماذا يقول، لتأتي جملة أخيرة من الابن تشكل صعقة على الوالد: "لقد علمتني كم نحن فقراء".