الزرقاء تستضيف مؤتمرها الثاني لدعم حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة تحت شعار 《إعاقتي رمز تميزي》   |   المومني يؤكد أنّ الأردن محور الاستقرار في الإقليم   |   البرامج التدريبية في مراكز أورنج المجتمعية الرقمية: بوابة الشباب في جميع المحافظات على مستقبل أفضل   |   طلبة أعمال فيلادلفيا في زيارة ميدانية لمستودعات الشركة العالمية (مارسيك)   |   رجّعنا ذكريات الطفولة مع Retro Gamefest بتجربة الألعاب القديمة   |   خلال لقائه وفدين من أبناء عشيرة المهديات وشباب عشائر التعامرة   |   مجموعة حمادة تطلق حملة 《دفيني》 لمساعدة اسر عفيفة   |   تكريم مجموعة شركات أبوعودة إخوان بميدالية اليوبيل الفضي.   |   إطلاق فيديو كليب 《آمان》 للفنان عزيز عبدو على يوتيوب   |   《برعاية الاردني الكويتي منتدى البيت العربي يختتم فعالياته بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية》   |   والد الزميل كايد غنام في ذمة الله   |   《عزم النيابية》 قدوة للعمل البرلماني وفلسفة جديدة قوامها الفعل الميداني 0   |   عبدالله شادي الحوراني فارس العام ٢٠٢٤   |   شكر على تعاز   |   أورنج الأردن تختتم حملة "اشترك واربح مع 5G" بتسليم الجائزة الكبرى للرابحة   |   سامسونج تعلن عن اختيار لاعب كرة القدم الدولي أشرف حكيمي سفيراً لها لأجهزة 《Galaxy》     |   زين ترسل شاحنة مساعدات شتوية للأهل في قطاع غزة   |   أهمية «بوصلة فلسطين» في هزيمة «جنرال التجهيل   |   عمان الأهلية تقيم حملتها التطوعية السّنوية لدعم بنك الملابس الخيري   |   سلاح الحكماء   |  

  • الرئيسية
  • منوعات
  • جريمة بشعة.. العثور على أشلاء بشرية داخل حقيبة في بيروت والكشف عن هوية الضحية

جريمة بشعة.. العثور على أشلاء بشرية داخل حقيبة في بيروت والكشف عن هوية الضحية


جريمة بشعة.. العثور على أشلاء بشرية داخل حقيبة في بيروت والكشف عن هوية الضحية
جريمة بشعة شهدها لبنان، ظهر السبت، راحت ضحيتها عاملة إثيوبية، لتثير الجدل والغضب من قبل المنظمات الإنسانية.
وأفادت "الوكالة الوطنية للإعلام" بأنه عثر بعد ظهر السبت، على حقيبة أمام بنك "لبنان والمهجر" في شارع الاستقلال في بيروت، تحتوي على أشلاء بشرية.
وقد حضرت الأدلة الجنائية والقوى الأمنية وفرضت طوقا في المكان.
وتبين أن الجثة تعود لعاملة من الجالية الأثيوبية، وعثر داخل الحقيبة على يديها وأرجلها مقطعة.
وكتبت منظمة "حركة مناهضة العنصرية" اللبنانية: "امرأة اثيوبية تضاف اليوم إلى جرائم قتل العاملات المهاجرات في لبنان".
وأضافت: "منذ أبريل 2020، وقعت 14 جريمة مماثلة وهذا فقط عدد الحالات التي تمّت تغطيتها إعلاميا. لا تزال الكثير من عاملات المنازل المهاجرات تعاني خلف الأبواب المغلقة من قبل الكفلاء".
ولا تزال السلطات تحقق في الجريمة البشعة التي شهدتها بيروت السبت.