حماس أم تهوّر ؟.   |   الموازنة… اختبار دولة لا اختبار مجلس: من يحمي الأردن فعليًا   |   تالوار يتصدر … وبريسنو يخطف الأضواء عربياً في انطلاق بطولة السعودية المفتوحة المقدمة من صندوق الاستثمارات العامة   |   البريد الأردني وسفارة بنغلادش تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك   |   أبوغزاله وآفاق الرؤيا يوقّعان اتفاقية لتبادل الخبرات وتنفيذ برامج مهنية مشتركة   |   سامسونج تفوز بجائزة Euroconsumers 2025 عن فئة المكانس اللاسلكية العمودية   |   الإمارات تعلن دعمًا بقيمة 550 مليون دولار لخطة الاستجابة الإنسانية العالمية للأمم المتحدة لعام 2026   |   مبادرات هادفة ومستدامة لأورنج الأردن في اليوم العالمي للاشخاص ذوي الإعاقة   |   العماوي يهاجم الموازنة: دين عام منفلت.. ورؤية اقتصادية غائبة والحكومة تكرر النهج نفسه   |   رئيس عمّان الأهلية يشارك في المنتدى الخامس لرؤساء الجامعات العربية والروسية   |   البنك الأردني الكويتي يحصل على شهادة ISO/IEC 27001:2022 المحدثة في إدارة أمن المعلومات   |   النزاهة ومكافحة الفساد.. ركيزة التحديث والإصلاح   |   مصدر رسمي يكشف حقيقة قرار إسرائيلي بعدم تزويد الأردن بحصة المياه   |   الغذاء والدواء: سحب مستحضرات +NAD وحقن غير مجازة من عيادتين   |   فصل نهائي ومؤقت بحق 26 طالبا تسببوا بمشاجرات داخل جامعة اليرموك   |   تعاون بين شركة أكابس (Acabes)، الذراع التكنولوجية للبنك العربي وشركة ميناآيتك    |   جمعية المطاعم السياحية تنتخب اعضاء مجلس ادارتها الجديد    |   فرق قدّمت أفكاراً رقمية مبتكرة لتعزيز السياحة الشاملة للأشخاص ذوي الإعاقة!   |    التسمُّم بالمبيدات الحشرية كمرض مهني في قانون الضمان   |   عاصي الحلاني يطرح أغنية «كوني القمر» بطابع رومانسي   |  

20 ألف دينار كلفة علاج المدمن


20 ألف دينار كلفة علاج المدمن

المركب

كشف مدير المركز الوطني لتأهيل المدمنين الدكتور جمال العناني، ان كلفة علاج المدمن على المخدرات أو المؤثرات العقلية تبلغ 20 الف دينار، في ستة اسابيع هي مدة العلاج.

وفي تصريحات لـه اوضح العناني ان كلفة علاج المدمن في اليوم الواحد تبلغ 300 دينار، وان المركز يقدم خدمة العلاج مجانا.

واشار العناني لصعوبة حصر اعداد من يتم علاجهم من الادمان بسبب عدم وجود بنك وطني للمعلومات حول اعداد المدمنين ، مؤكدا على اهمية وجود مثل هذا البنك لحصر حجم المشكلة.

وقال العناني ان المركز يضم مرضى من الفئات العمرية ما بين 18-35 عاما ، معظمهم من الذكور إضافة لوجود عدد من الإناث اللواتي تتم معالجتهن في المركز.

وكشف العناني ان وجود حلات لمرضى غادروا المركز بعد تلقي العلاج ثم عادوا اليه بعد فترة نتيجة تعرضهم لانتكاسات، لعدة اسباب منها ان الادمان مرض جسدي ونفسي، إضافة للصعوبات النفسية التي يعاني منها المدمن بعد انتهاء العلاج وعودته للمجتمع، كذلك عدم الاهتمام بالمراجعات الدورية.

ووجه العناني الدعوة للشباب لعدم تجربة المواد المؤثرة عقليا خوفا من الادمان عليها في وقت لاحق واللجوء لجرعات زائدة بما يمكن ان يؤدي للوفاة .

وناشد العناني بتفعيل دور الأسرة الرقابي لما لذلك من دور رئيسي في كشف حالات الادمان لدى الشباب.

وافتتح المركز في عام 2001 و بسعة 60 سريرا منها 10 اسره للاناث،