منصة زين تموّل فكرة ليفلكس 《LeafleX》 بـ15 ألف دينار ودعم لوجستي لمدة عام   |   يجب لملمة استثمارات الضمان ومراجعتها وإعادة هيكلتها   |   بانوراما أنشطة مديرية شباب إربد في يوم    |   انطلاق معسكر التغير المناخي في مركز شباب وشابات ناعور   |   مديرية شباب محافظة إربد تطلق فعاليات معسكر التجارة الإلكترونية   |   ملتقى يوصي بتأسيس 《اتحاد المختبرات السردية》 وإطلاق جائزة سنوية   |   ليلة فنية مصرية للفنان حماقي على 《الجنوبي》ضمن 《جرش39》   |   فرقة 《اتوستراد》 الاردنية تحلق في فضاءات 《الشمالي》 ضمن جرش39   |   حوارية في الطفيلة بعنوان 《ذاكرة المكان وجمالياته》   |   الشاعران العراقي النطاح والسعودي الشادي يحلقان في فضاءات القصيدة النبطية بـجرش 39   |   المطرب السعودي خالد عبد الرحمن يضيء المسرح الجنوبي بإبداعاته في《جرش39》    |   تواصل فعاليات مسارح 《الشمالي》 و《أرتيمس》 و《المصلبة》في اليوم التاسع من 《جرش39》   |   مسرح الساحة الرئيسة في جرش يشهد فعاليات فنية تراثية عربية ودولية   |   مسرحية 《إلى أين》 الليبية تحصد ثلاث جوائز في ختام مهرجان المونودراما بجرش   |   ندوة في معان تناقش جماليات المكان في الأدب الأردني   |   جرش: حوارية تستذكر الراحل اللواء الطبيب عادل حداد   |   اتحاد الكتاب يقيم أمسية نثرية فارساتها الزعبي والمفتي ودراغمة في فعاليات جرش39   |   حزب الميثاق الوطني يعيد تشكيل مكتبه السياسي   |   العيسوي.. جسر الثقة بين قائد حكيم وشعب وفي   |   مبروك .. القاضي مأمون الراميني إلى استئناف عمّان*   |  

20 ألف دينار كلفة علاج المدمن


20 ألف دينار كلفة علاج المدمن

المركب

كشف مدير المركز الوطني لتأهيل المدمنين الدكتور جمال العناني، ان كلفة علاج المدمن على المخدرات أو المؤثرات العقلية تبلغ 20 الف دينار، في ستة اسابيع هي مدة العلاج.

وفي تصريحات لـه اوضح العناني ان كلفة علاج المدمن في اليوم الواحد تبلغ 300 دينار، وان المركز يقدم خدمة العلاج مجانا.

واشار العناني لصعوبة حصر اعداد من يتم علاجهم من الادمان بسبب عدم وجود بنك وطني للمعلومات حول اعداد المدمنين ، مؤكدا على اهمية وجود مثل هذا البنك لحصر حجم المشكلة.

وقال العناني ان المركز يضم مرضى من الفئات العمرية ما بين 18-35 عاما ، معظمهم من الذكور إضافة لوجود عدد من الإناث اللواتي تتم معالجتهن في المركز.

وكشف العناني ان وجود حلات لمرضى غادروا المركز بعد تلقي العلاج ثم عادوا اليه بعد فترة نتيجة تعرضهم لانتكاسات، لعدة اسباب منها ان الادمان مرض جسدي ونفسي، إضافة للصعوبات النفسية التي يعاني منها المدمن بعد انتهاء العلاج وعودته للمجتمع، كذلك عدم الاهتمام بالمراجعات الدورية.

ووجه العناني الدعوة للشباب لعدم تجربة المواد المؤثرة عقليا خوفا من الادمان عليها في وقت لاحق واللجوء لجرعات زائدة بما يمكن ان يؤدي للوفاة .

وناشد العناني بتفعيل دور الأسرة الرقابي لما لذلك من دور رئيسي في كشف حالات الادمان لدى الشباب.

وافتتح المركز في عام 2001 و بسعة 60 سريرا منها 10 اسره للاناث،