كتب الصحفي ابراهيم الفراية ... عامر المصري ،، والحمام
يمتلك تفكير مختلف ، ولة رأى حاد في كثير من المواقف ، بسيط ، عاشق للعقبة وتفاصيلها ،،، خلافي بين محبيه وغير ذلك
مؤخرا ،،، انحاز للطبيعة وأختار رعاية الحمام ونثره في شوارع وساحات العقبة ، عندما قام بمبادرة رش القمح قرب محلات الأدهم فجمع الكثير من الحمام هناك ،، واليوم يوسع عامر المصري دائرة انحيازه للطبيعة بالذهاب الى دوار الشريف ،، لينثر القمح هناك ويجمع الحمام في مشهد مثير ومثير
في العقبة ، الاعمال والافعال البسيطة تؤتي ثمارها ، ولعل لمسة المصري في رعاية الحمام ، ورش حبات القمح لها ، نموذجا لنا لتعظيم الاعمال البسيطة ،، فمنظر الحمام يتراقص بيننا في الدوار وامام محلات الادهم يمنح الجميع فرحا وحبا نحتاجه
شكرا عامر على جمالية الحمام ورقصاته العفوية