سوزان أبو نعمة تقيم حفل إفطار رمضاني لأطفال جمعية الياسمين لمتلازمة داو   |   سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي تمكّن الشباب من خلال دورة مكثفة في الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي   |   البنك العربي يدعم برامج تكية أم علي خلال شهر رمضان المبارك   |   وزير الثقافة: إطلاق حملة 《علمنا عالٍ》في 16 نيسان   |   فهد العملة : القمة العالمية للابتكار نجحت بإمتياز بحضور لافت وتوصيات هامة   |   《زين》 تطلق عرض "Global M2M" لتسريع انتشار الأجهزة المتصلة في أسواق الشرق الأوسط   |   أورنج الأردن تُوقّع اتفاقية حصرية لتوفير خدمات الاتصالات على متن حافلات رؤية عمان   |   تقنية عرض النقاط الكمومية من سامسونج تحصل على اعتماد 《خالية من الكادميوم》 وشهادة SGS   |   فندق Signia by Hilton Amman يرحب بضيوفه في ليالي سحور رمضانية مميزة   |   الحرب الساخنة بين الولايات المتحدة والصين   |   《جامعة فيلادلفيا تطلق 》مسابقة فيلادلفيا الرمضانية《 2025》 لتعزيز الإبداع بين الطلبة وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية*   |   ارتفاع شعبية أكياس النيكوتين في ويلز: خيار عملي وخالٍ من الدخان   |   الدليل الحقيقي للنقاط الكمومية] ابتكارات سامسونج تعيد تعريف معايير جودة الصورة     |   مؤسسة أورنج الأردن تخرّج الفوج الخامس من أكاديمية البرمجة عبر برنامج "تنمية المهارات الرقمية والتوظيف   |   الدكتور العياصرة: 30 بحثا في المؤتمر الدولي الأول للمكتبة الوطنية في نيسان المقبل    |   طالب عمان الأهلية الجعفري يفوز بفضية الدوري العالمي للكراتيه 《هانغزو》 2025   |   مذكَّرة تفاهم بين صندوق 《نافس》وجامعة الإسراء     |   شركة إجارة للتأجير التمويلي تقيم حفل إفطارها السنوي   |   تأييد كبير من الخبراء للمنتجات البديلة كأدوات لمكافحة التدخين الفاعلة على هامش القمة الثانية عشرة للسجائر الإلكترونية   |   بنك الأردن يعلن نتائجه المالية للعام 2024 ويواصل التوسع الإقليمي ويوصي بتوزيع 18% أرباحاً نقدية على المساهمين   |  

هل الصين هي مصدر الخطر


هل الصين هي مصدر الخطر

زكي بني إرشيد. إذا كانت الصين هي مصدر الخطر الحقيقي القادم حسب قراءة الإدارة الأميركية، فهل من الحكمة مواجهة ذلك الخطر على الطريقة السينمائية، وبطولة ترامب والكابوي ورامبو في هوليود؟.
الجائحة ليست فيلماً سينمائياً ولا خيالاً ذهنياً.
بعد أن وقع المحذور، وضرب الفايروس بصمت قاتل وشرس،
وبدأ مرحلة المناورة في نسخته الثانية التي ابطلت نظرية مناعة القطيع، بعد كل هذا الألم الذي سببه الكورون الصغير المعولم ، والرحلة في بدايتها والكارثة لم تصل ذروتها، غرق البعض في تفاصيل الجائحة اليومية وحساب أعداد الإصابات والضحايا، وانشغل آخرون بما بعد الكارثة وغفل البعض عن كيفية مواجهة الذات أثناء الأزمة وما بعدها!.
هذا البعض تجاهل قصداً أن ينظر في المرآة حتى لا يرى كم كانت القسمات القاسية تحمل ملامح الألم وتجاعيد الفشل؟
بإختصار لأن الوباء عالمي فإن المواجهة الناجحة يجب أن تكون عالمية أيضاً.
المطلوب إقناع العالم أولاً.
والتعاون كشركاء وليسوا أتباعاً.

تستطيع أميركا تشكيل حلف الراغبين ( الاتباع)
كما حصل في إحتلال العراق....
وحسب نظرية القيادة من الخلف التي فشلت أيضاً..
تكرار الاخطاء يصنع المزيد من بُؤر التوتر ...
العالم اليوم ليس كالامس والقيادة التشاركية تحتاج إلى أميركا جديدة...
وذهنية ترامب ليست مؤهلة لهذه المهمة...
هذه الفكرة ليس لها علاقة بالدعاية الانتخابية في الولايات المتحدة الأمريكية.
ولكل أجل كتاب.