دارة آل أبو بكر تستضيف الدكتور جواد العناني في ندوة ..رجال ومواقف في تاريخ الاردن .   |   تكريم كلية التمريض في عمان الأهلية باحتفالية مستشفى الاستقلال   |   عمان الأهلية تنظّم ورشة عمل حول (البلوك تشين) بالتعاون مع مركز الأمن السيبراني لإتحاد الجامعات العربية   |   وفد نيابي أردني يزور مجلس البرلمان البريطاني بدعوة رسمية   |   اتفاقية تعاون بين تجارة عمان وجامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا   |   جاهة ال العبد الات و ال الشناق   |   البنك العربي يواصل دعمه لحملة التوعية المرورية《مدرستي فرحتي》 بالتعاون مع إدارة السير   |   كلية التمريض تحتفل باليوم العالمي للتمريض     |   تهنئة بمناسبة الترقية الأكاديمية   |   زيارة ميدانية لتطوير برامج التدريب العملي لطلبة التغذية السريرية   |   فريق جامعة فيلادلفيا يحقق مراكز متقدمة في بطولة اختراق الضاحية للجامعات الأردنية   |   أورنج الأردن تعزز الإيجابية وتمكّن المواهب الرياضية من الانطلاق إلى العالمية ضمن رعايتها لتحدي الأسطورة كاسياس   |   زين تواصل دعمها للسياحة بالتعاون مع الموسيقار طلال أبو الراغب   |   رسالة من هيفاء البشير إلى وزير الثقافة    |   مبادرتان وطنيتان لتحسين تشخيص وعلاج أمراض الكلى المزمنة في الأردن   |   وفد من الهيئة الألمانية للتبادل الأكاديمي (DAAD) يزور عمان الأهلية لبحث آفاق التعاون الأكاديمي   |   قناة السويس... شريان العالم واستحقاقات المستقبل   |   اغرب قصص الاختلاس والتزوير المثيرة التي شهدتها المملكه   |   إضاءات عن زيارة مصفاة البترول الأردنية ومسؤوليتها المجتمعية والاجتماعية   |   الرواشدة يجتمع بمجلس إدارة صندوق دعم الحركة الثقافية والفنية   |  

  • الرئيسية
  • خبر وصورة
  • إل جي إلكترونيكس تسخر التكنولوجيا لخدمة المرأة وتمكينها من تحقيق أقصى إمكاناتها واستثمار قدراتها وطاقاتها

إل جي إلكترونيكس تسخر التكنولوجيا لخدمة المرأة وتمكينها من تحقيق أقصى إمكاناتها واستثمار قدراتها وطاقاتها


إل جي إلكترونيكس تسخر التكنولوجيا لخدمة المرأة وتمكينها من تحقيق أقصى إمكاناتها واستثمار قدراتها وطاقاتها
الكاتب - شركة أصداء للعلاقات العامة

إل جي إلكترونيكس تسخر التكنولوجيا لخدمة المرأة وتمكينها من تحقيق أقصى إمكاناتها واستثمار قدراتها وطاقاتها

يكثر اليوم تداول مصطلح "تمكين المرأة" على نطاق عالمي واسع باعتباره من مصطلحات عصر النهضة، حتى أنه أصبح هدفاً أساسياً في برامج الهيئات والمنظمات والمؤسسات الحقوقية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية والأكاديمية والصحية الدولية والإقليمية والعربية، يتم تجديد الدعوة في آذار من كل عام؛ حيث يشهد مناسبات هامة تخص المرأة منها يوم العالمي لها وعيد الأم في المنطقة العربية.
هذا المصطلح النابع من الاهتمام بالمرأة والذي لم يكن بدوره وليد اللحظة الراهنة باعتبار المرأة نصف المجتمع، والنواة الأولى في تكوين المجتمعات، والشريك الأساسي في الحياة، تبنته شركة "إل جي إلكترونيكس" منذ سنوات لإيمانها بقدرات المرأة التي لا تحتاج سوى للدعم وتوفير الفرص، فعملت على تكريس جهودها لتحويل الزخم المرتبط به إلى عمل حقيقي يتيح للمرأة بلوغ أقصى طاقتها وكامل إمكاناتها، وذلك من خلال تطوير تكنولوجيات وأدوات تمكنها من تأدية الأدوار المتوقعة منها سواء داخل المنزل وبناء الأسرة وإدارة شؤونها ومتطلباتها، أو خارجه في سوق العمل والمشاركة في الإنتاج والشأن العام مع الاستمرار في تنمية ذاتها.
ومن هذا المنطلق، خاصة في ظل رفعها لشعار "عندما يصبح كل شيء ممكناً، تصبح الحياة أفضل" والذي يعتبر امتداداً للهوية الأساسية الشهيرة "نحو حياة أفضل مع إل جي"، حرصت "إل جي" على تقديم كل ما بوسعها مع ما في جعبتها من خبرة وتقنية وإرث تطويري وبحثي لتسهيل تفاصيل الحياة وتوفير الوقت والجهد لاستثمارهما في ما يلبي الطموحات النسائية، وذلك مع سلسلة من المنتجات التي تم توجيهها لمساندة المرأة أينما كانت حول العالم، ابتداءً من المنتجات المنزلية الإلكترونية الاستهلاكية المتينة والموفرة للطاقة، التي تم تطويرها والانتقال بها إلى مستويات جديدة كلياً مع التقنيات الذكية، ومروراً بتقنيات التحكم بأعمال التدبير المنزلي، وذلك عبر وظيفة "التحكم الذكي" بالأجهزة المنزلية بما فيها الغسالات كغسالة TWINWash الثورية القادرة على غسل حملين مختلفين في آن واحد، والثلاجات كثلاجة InstaView ThinQ™، والأفران كفرن EasyClean، والمكانس الكهربائية كالمكنسة الكهربائية الروبوتية، وغسالات الأطباق كغسالة QuadWash™، ورصد عملها ومتابعته من خلال الأجهزة الذكية كالهواتف الذكية والأجهزة الروبوتية التي تعمل كبوابة ذكية ومركز إشعارات للمنزل الذكي مثل Hub Robot، ما جعل من الأعباء المنزلية هماً من الماضي، حتى باتت مهمة تنفيذها أكثر بساطة وسهولة وبديهية وعصرية في الاستخدام لتجربة ونمط حياة أكثر راحة.
لم تكتفِ "إل جي" بهذا القدر من الإنتاج الذي أحدث تغييرات وفوارق إيجابية كبيرة مع مفهوم المنزل الذكي الذي قدمته، والذي اعتمدت فيه على مفهومي الابتكار والبساطة دون التخلي عن الأناقة والوظائف العملية، مواصلة تسخير ما لديها لتمكين المرأة من الاستفادة من الوقت والجهد الذي تم توفيره مع تخفيف الأعباء المنزلية، فقدمت لها باقة من المنتجات المتنوعة، منها ما هو ترفيهي كأجهزة تلفاز OLED التي سطرت معها "إل جي" معايير امتياز جديدة تقاس من خلالها جودة أجهزة التلفاز المتواجدة اليوم والتي ستتواجد في المستقبل القريب، والأجهزة الصوتية وأنظمة المسرح المنزلي، ومنها ما هو معزز للصحة كأجهزة اللياقة البدنية القابلة للارتداء كسوار Life Band Touch الخاص بتتبع وقياس الأنشطة البدنية والسعرات الحرارية، وسماعة الأذن Heart Rate الخاصة بقياس معدل نبضات القلب، وغيرها.
ومع هذه الباقة المتنوعة من المنتجات، يمكن للمرأة سواء العاملة أو ربة المنزل الخروج لوظيفتها أو التمتع بوقتها وقضاء زيارة اجتماعية مطمئنة البال من ناحية أبنائها، ذلك أن باستطاعتها مع "إل جي" مراقبتهم مع ميزة السلامة والإشراف الأبوي Parental Control التي وفرتها على عدد من هواتفها الذكية، إلى جانب ميزة System Lock التي تتيح لها التحكم بما يمكن مشاهدته على أجهزة التلفاز من "إل جي" مع منصة webOS عن طريق الإعدادات، كما يمكن للمرأة الريادية والعاملة من المنزل إدارة أعمالها عبر الهواتف الذكية والأجهزة الشخصية المحمولة المعززة بكافة التقنيات وحلول الاتصال والمواصفات التي تختصر عليها المسافات والزمن.
وفي تعليق له بهذه المناسبة، قال مدير عام شركة "إل جي إلكترونيكس" المشرق العربي، هونج جو جون: "لطالما أولت إل جي إلكترونيكس المرأة اهتمامها البالغ، فحرصت على تقديرهن وتعزيز تمكينهم بالفعل لا بالقول بعيداً عن الخطابات المنمقة والاحتفالات النمطية، إنما بالمنتجات والحلول التي تحسن نوعية حياتها وتمنحها قيمة مضافة تتجاوزها تقديم أعلى مستويات الراحة، بل تتعدى ذلك لتمكنها من تحقيق تميزها في مختلف مناحي حياتها مع مفهوم (تحقيق التوازن Having it All) الذي يمكنها من مواصلة مسيرتها العملية وتحقيق أحلامها الشخصية ورعاية أسرتها."
ومع استراتيجيتها الحالية التي تدخل معها تقنيات الذكاء الاصطناعي لمنتجاتها بدءاً من الهواتف المتنقلة إلى الأجهزة المنزلية، ستواصل "إل جي" خلق حلول مبنية على هذه لتقديم تجربة استخدام شاملة وأكثر بديهية وراحة للمرأة والمستخدمين بشكل عام.
-انتهى-