المؤتمر الصحفي لـ مؤتمر: "المسلمون والعالم: من المأزق إلى المحرج"
المركب
عقد الأمين العام للمنتدى العالمي للوسطية المهندس مروان الفاعوري مؤتمرًا صحفيًّا يوم السبت، حضره العديد من الصحفيين، ممثلين عن الصحافة المحلية والعربية ومندوبي المحطات الفضائية، والإذاعات المحلية، والمواقع الإخبارية، وتحدث فيه المهندس مروان الفاعوري حول المؤتمر الدولي الذي سيعقده المنتدى تحت عنوان 'المسلمون والعالم: من المأزق إلى المخرج'، وذلك يومي 11-12/3/2017، الذي تمّ تشكيل لجنة تحضيرية له برئاسة الدكتور عبد السلام العبادي، أمين عام مجمع الفقهي الإسلامي، وعدد من قادة وشخصيات الفكر والرأي والدين والسياسة في الأردن.
وتناول المؤتمر الصحفي الحديث عن محاور المؤتمر التالية:
- إبراز تحديات القرن الواحد والعشرين للعالم الإسلامي.
- إشكالية الدولة والدين والحكم: رؤية تأصيلية.
- خطاب الكراهية، ودور وسائل الإعلام والفضاء المفتوح.
- أهمية التجديد الثقافي والفكري في بناء أمة الشهود الحضاري، وغيرها من المحاور والعناوين.
وأطلع الفاعوري الصحفيين كذلك على الأسباب الموجبة لعقد هذا المؤتمر الدولي، والدوافع التي كانت وراء عقده، والضرورات الفكرية التي هيّأت المناخ لعقده؛ سعيًا من المنتدى لتقديم توصيفٍ للحال المتأزم الذي تعيشه الأمة، وسبل الخلاص من هذا الواقع الأليم.
وسيحضر المؤتمر سماحة الصادق المهدي، رئيس المنتدى العالمي للوسطية، وسيستضيف المؤتمر نخبة من العلماء والمفكرين والساسة، أصحاب الفكر النير والحضور المؤثر في ساحة الفكر والثقافة والسياسة والدين، مثل:
الشيخ عبد الفتاح مورو – رئيس حركة النهضة / تونس. معالي الدكتور عبد اللطيف الهميم / رئيس ديوان الوقف السني العراقي. أحمد داود أوغلو – وزير الخارجية التركي السابق. أبو جرة السلطاني - الجزائر. الدكتور علي القره داغي / رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين / قطر. عبد الله الزين - ماليزيا. علي حسين فضل الله - لبنان. الدكتور أحمد الكبيسي - العراق. الدكتور محمد حبش - سوريا. مختار علمي - نيجيريا. مطيع أنطوني - نيجيريا. نصار الدين عيسى - ماليزيا. عبد اللطيف الهميم - العراق. يوسف صديقي - قطر. أكرم كلش - رئيس المجلس الأعلى للشؤون الدينية – تركيا.
وفي نهاية المؤتمر الصحفي، أجاب الأمين العام للمنتدى على أسئلة الصحفيين حول التوصيات التي من الممكن الخروج بها من هذا المؤتمر، وأهميتها في حركة الإصلاح العربي على المستوى الوطني والقومي، ووضح الأمين العام دور المؤتمر الدولي هذا، في ظل اعتماد عمان عاصمة للثقافة الإسلامية لهذا العام، واستعدادها أيضًا لعقد القمة العربية في رحابها، الأمر الذي يجعل منها منارة فكرية وثقافية عربية، الخبر الصحفي لـ مؤتمر: 'المسلمون والعالم: من المأزق إلى المحرج'عقد الأمين العام للمنتدى العالمي للوسطية المهندس مروان الخبر الصحفي لـ مؤتمر: 'المسلمون والعالم: من المأزق إلى المحرج'عقد الأمين العام للمنتدى العالمي للوسطية المهندس مروان الفاعوري مؤتمرًا صحفيًّا يوم السبت، حضره العديد من الصحفيين، ممثلين عن الصحافة المحلية والعربية ومندوبي المحطات الفضائية، والإذاعات المحلية، والمواقع الإخبارية، وتحدث فيه المهندس مروان الفاعوري حول المؤتمر الدولي الذي سيعقده المنتدى تحت عنوان 'المسلمون والعالم: من المأزق إلى المخرج'، وذلك يومي 11-12/3/2017، الذي تمّ تشكيل لجنة تحضيرية له برئاسة الدكتور عبد السلام العبادي، أمين عام مجمع الفقهي الإسلامي، وعدد من قادة وشخصيات الفكر والرأي والدين والسياسة في الأردن. وتناول المؤتمر الصحفي الحديث عن محاور المؤتمر التالية:
- إبراز تحديات القرن الواحد والعشرين للعالم الإسلامي.
- إشكالية الدولة والدين والحكم: رؤية تأصيلية.
- خطاب الكراهية، ودور وسائل الإعلام والفضاء المفتوح.
- أهمية التجديد الثقافي والفكري في بناء أمة الشهود الحضاري، وغيرها من المحاور والعناوين.
وأطلع الفاعوري الصحفيين كذلك على الأسباب الموجبة لعقد هذا المؤتمر الدولي، والدوافع التي كانت وراء عقده، والضرورات الفكرية التي هيّأت المناخ لعقده؛ سعيًا من المنتدى لتقديم توصيفٍ للحال المتأزم الذي تعيشه الأمة، وسبل الخلاص من هذا الواقع الأليم.
وسيحضر المؤتمر سماحة الصادق المهدي، رئيس المنتدى العالمي للوسطية، وسيستضيف المؤتمر نخبة من العلماء والمفكرين والساسة، أصحاب الفكر النير والحضور المؤثر في ساحة الفكر والثقافة والسياسة والدين، مثل:
الشيخ عبد الفتاح مورو – رئيس حركة النهضة / تونس. معالي الدكتور عبد اللطيف الهميم / رئيس ديوان الوقف السني العراقي. أحمد داود أوغلو – وزير الخارجية التركي السابق. أبو جرة السلطاني - الجزائر. الدكتور علي القره داغي / رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين / قطر. عبد الله الزين - ماليزيا. علي حسين فضل الله - لبنان. الدكتور أحمد الكبيسي - العراق. الدكتور محمد حبش - سوريا. مختار علمي - نيجيريا. مطيع أنطوني - نيجيريا. نصار الدين عيسى - ماليزيا. عبد اللطيف الهميم - العراق. يوسف صديقي - قطر. أكرم كلش - رئيس المجلس الأعلى للشؤون الدينية – تركيا.
وفي نهاية المؤتمر الصحفي، أجاب الأمين العام للمنتدى على أسئلة الصحفيين حول التوصيات التي من الممكن الخروج بها من هذا المؤتمر، وأهميتها في حركة الإصلاح العربي على المستوى الوطني والقومي، ووضح الأمين العام دور المؤتمر الدولي هذا، في ظل اعتماد عمان عاصمة للثقافة الإسلامية لهذا العام، واستعدادها أيضًا لعقد القمة العربية في رحابها، الأمر الذي يجعل منها منارة فكرية وثقافية عربية، يسترشد بها كل العرب والمسلمين.
ويأتي عقد هذا المؤتمر ضمن سلسلة مؤتمرات المنتدى الدولية السابقة التي عقدها المنتدى في عمان وعدد من الدول العربية؛ ترسيخًا وتوثيقًا لفكر الوسطية والاعتدال، ونهج البحث في وسائل النهوض بالأمة الإسلامية من مأزقها الذي تعيشه في الوقت الحالي فكريًّا وثقافيًّا ودينيًّا.
الفاعوري مؤتمرًا صحفيًّا يوم السبت، حضره العديد من الصحفيين، ممثلين عن الصحافة المحلية والعربية ومندوبي المحطات الفضائية، والإذاعات المحلية، والمواقع الإخبارية، وتحدث فيه المهندس مروان الفاعوري حول المؤتمر الدولي الذي سيعقده المنتدى تحت عنوان 'المسلمون والعالم: من المأزق إلى المخرج'، وذلك يومي 11-12/3/2017، الذي تمّ تشكيل لجنة تحضيرية له برئاسة الدكتور عبد السلام العبادي، أمين عام مجمع الفقهي الإسلامي، وعدد من قادة وشخصيات الفكر والرأي والدين والسياسة في الأردن. وتناول المؤتمر الصحفي الحديث عن محاور المؤتمر التالية:
- إبراز تحديات القرن الواحد والعشرين للعالم الإسلامي.
- إشكالية الدولة والدين والحكم: رؤية تأصيلية.
- خطاب الكراهية، ودور وسائل الإعلام والفضاء المفتوح.
- أهمية التجديد الثقافي والفكري في بناء أمة الشهود الحضاري، وغيرها من المحاور والعناوين.
وأطلع الفاعوري الصحفيين كذلك على الأسباب الموجبة لعقد هذا المؤتمر الدولي، والدوافع التي كانت وراء عقده، والضرورات الفكرية التي هيّأت المناخ لعقده؛ سعيًا من المنتدى لتقديم توصيفٍ للحال المتأزم الذي تعيشه الأمة، وسبل الخلاص من هذا الواقع الأليم.
وسيحضر المؤتمر سماحة الصادق المهدي، رئيس المنتدى العالمي للوسطية، وسيستضيف المؤتمر نخبة من العلماء والمفكرين والساسة، أصحاب الفكر النير والحضور المؤثر في ساحة الفكر والثقافة والسياسة والدين، مثل:
الشيخ عبد الفتاح مورو – رئيس حركة النهضة / تونس. معالي الدكتور عبد اللطيف الهميم / رئيس ديوان الوقف السني العراقي. أحمد داود أوغلو – وزير الخارجية التركي السابق. أبو جرة السلطاني - الجزائر. الدكتور علي القره داغي / رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين / قطر. عبد الله الزين - ماليزيا. علي حسين فضل الله - لبنان. الدكتور أحمد الكبيسي - العراق. الدكتور محمد حبش - سوريا. مختار علمي - نيجيريا. مطيع أنطوني - نيجيريا. نصار الدين عيسى - ماليزيا. عبد اللطيف الهميم - العراق. يوسف صديقي - قطر. أكرم كلش - رئيس المجلس الأعلى للشؤون الدينية – تركيا.
وفي نهاية المؤتمر الصحفي، أجاب الأمين العام للمنتدى على أسئلة الصحفيين حول التوصيات التي من الممكن الخروج بها من هذا المؤتمر، وأهميتها في حركة الإصلاح العربي على المستوى الوطني والقومي، ووضح الأمين العام دور المؤتمر الدولي هذا، في ظل اعتماد عمان عاصمة للثقافة الإسلامية لهذا العام، واستعدادها أيضًا لعقد القمة العربية في رحابها، الأمر الذي يجعل منها منارة فكرية وثقافية عربية، يسترشد بها كل العرب والمسلمين.
ويأتي عقد هذا المؤتمر ضمن سلسلة مؤتمرات المنتدى الدولية السابقة التي عقدها المنتدى في عمان وعدد من الدول العربية؛ ترسيخًا وتوثيقًا لفكر الوسطية والاعتدال، ونهج البحث في وسائل النهوض بالأمة الإسلامية من مأزقها الذي تعيشه في الوقت الحالي فكريًّا وثقافيًّا ودينيًّا.
يسترشد بها كل العرب والمسلمين.
ويأتي عقد هذا المؤتمر ضمن سلسلة مؤتمرات المنتدى الدولية السابقة التي عقدها المنتدى في عمان وعدد من الدول العربية؛ ترسيخًا وتوثيقًا لفكر الوسطية والاعتدال، ونهج البحث في وسائل النهوض بالأمة الإسلامية من مأزقها الذي تعيشه في الوقت الحالي فكريًّا وثقافيًّا ودينيًّا.