عطيه : يطالب الخصاونه بتخفيف الاجراءات التي يمر بها المسافر على جسر الملك حسين - وثيقة
دولة رئيس الوزراء الأفخم
شهد معبر جسر الملك حسين في الاسبوع الماضي حركة نشطة بإعداد المسافرين المغادرين الى اراضي دولة فلسطين وان كانت اسبابها الانقطاع الذي دام قرابة السنتين نتيجة جائحة كورونا وعطلة المدارس فإن هذا يتطلب منا تكاثف الجهود المحلية والدولية لايجاد الحلول السريعة والفورية والتنسيق مع وزارة الخارجية للضغط على اسرائيل لسرعة تنفيذ التفاهمات الدولية التي قادها سيدنا حفظه الله ورعاه وبرعاية المملكة المغربية لفتح المعبر / جسر الملك حسين ل 24 ساعة حيث ما يشهده الجسر الان هو تلكؤ من الجانب الاسرائيلي الممنهج والمعروف سيما وان الجانب الاردني ينظم بكل طاقاته مغادرة ما يقارب 7 الآف مسافر عبر الجسر إلا ان الجانب الاسرائيلي غير مستعد سوى استقبال 4 الآف مسافر .
دولة الرئيس الأفخم
مستعرضاً ادناه كذلك الامر وفي سبيل التخفيف عن المسافرين الاجراءات التي يمر بها المسافر من المعبر الاردني ولدخوله الجانب الاسرائيلي راجياً وكلي امل العمل على تخفيف تلك الاجراءات بما يخدم ويسهل على المسافرين رحلتهم التي تلقى العناء لا سيما الاجراءات التي تتعلق بجانب الاردني .
• خمس عشرة محطة يتبعها المسافر من الأردن إلى فلسطين ، لكنه أصبحت ست عشرة مع قطع تذاكر من خلال شركة جيت:
١- التوجه إلى الجسر بالتكسي
٢- الانتظار بالطابور لقطع تذكرة الباص
٣- الانتظار بالطابور لختم الجواز
٤- البحث عن الشنط ووضعها بالقاطرة الخاصة ثم الصعود إلى الباص المتوجه للجانب الاسرائيلي
٥- الانتظار بالباص بين الجسرين لساعات
٦- الوصول للجانب ال‘سرائيلي وإدخال الشنط للفحص
٧- الاصطفاف بالطابور للفحص الأمني
٨- الاصطفاف بالطابور لختم الجواز
٩- الدخول لفحص الشنط
١٠- البحث عن الشنط
١١- الخروج وقطع تذكرة باص الاستراحة
١٢- التوجه للاستراحة
١٣- فحص الجواز
١٤- البحث عن الشنط والتوجه للتكسي
١٥- العودة إلى نابلس بعد طلوع الروح
لما تقدم ارجو دولتكم الايعاز وبالسرعة الممكنة لموضوع الحلول الانية في مقدمتها الضغط على الجانب الاسرائيلي لفتح المعبر 24 ساعة حسب الالتزامات التي تمت وما ذكر من نقاط اعلاه .
واقبلوا فائق الاحترام
النائب
المهندس خليل عطيه