أبناء عشائر قلقيلية بالأردن يجددون ولاءهم للهاشميين.. معكم وبكم خلف القيادة الحكيمة   |   الملك المغربي يؤكد موقف بلاده الراسخ من عدالة ومركزية القضية الفلسطينية    |   إطلاق مبادرة 《كرسي إرم نيوز للإعلام والإبداع》 في الكونغرس العالمي للإعلام   |   《جو أكاديمي》 تسلط الضوء على أهمية التكنولوجيا لسلامة وعدالة التعليم على هامش المشاركة في منتدى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2024   |   سامسونج للإلكترونيات توسّع برنامج مكافآت أمان الأجهزة المحمولة لتعزيز التعاون في القطاع وضمان حماية المستخدمين   |   الحاجه فاطمة عثمان عوض الرمحي حرم السيد سميح مؤنس الرمحي في ذمة الله   |   زين تجدّد التزامها بدعم جمعية قرى الأطفال الأردنية 《SOS》 للعام 25 على التوالي   |   توقعات وتناقضات بعد عودة ترامب   |   انطلاق الدورة الخامسة لمهرجان الأردن للإعلام العربي تحت شعار 《نصرة فلسطين》   |   أورنج الأردن تستعرض إنجازات المبدعين والمبتكرين ضمن برامجها المجتمعية الرقمية في منتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2024   |   شقيقة الزميل المخرج زيد القضاة في ذمة الله   |   البداد القابضة تعلن عن استحواذ استراتيجي بنسبة 60% على شركات في إسبانيا والمغرب العربي   |   اتحاد النقابات العمالية يثمن موقف الحزب الديمقراطي الاجتماعي الأردني   |   طلبة قسم العلاج الطبيعي في عمان الأهلية يزورون مستشفى الحسين بالسلط   |   عرض فيلم وجلسة حوارية في عمان الاهلية عن السينما السعودية      |   وزير العمل يلتقي نقيب وأعضاء نقابة المقاولين   |   مجموعة فاين الصحية القابضة تحقق رقماً قياسياً جديداً في سرعة إنتاج المناديل الورقية   |   توقيع مذكرة تفاهم بين جامعة فيلادلفيا ودائرة المكتبة الوطنية   |   فندق الريتز - كارلتون عمّان يحصد جائزة أفضل فندق ومنتجع صحي فاخر في العالم من جوائز السفر العالمية World Travel Awards 2024   |   أشجار الوفاء من العربية لحماية الطبيعة تكريماً لروح الشهيد ماهر الجازي   |  

زين تُعيد افتتاح غابتها في جرش وتزرع 1000 شجرة جديدة


زين تُعيد افتتاح غابتها في جرش وتزرع 1000 شجرة جديدة

12,550 شجرة زرعتها زين خلال مبادراتها

زين تُعيد افتتاح غابتها في جرش وتزرع 1000 شجرة جديدة

 

جرش، 18 كانون الأول 2021: تحقيقاً للهدف الثالث عشر "العمل المناخي" والهدف الخامس عشر "الحياة في البر" من أهداف التنمية المستدامة التي تتبناها في مجال إدارة الاستدامة، وبهدف زيادة رُقعة الغابات والمساحات الخضراء في المملكة؛ أعادت شركة زين الأردن افتتاح غابتها الكائنة في منطقة ثغرة عصفور بمحافظة جرش.

وتضمّنت فعالية إعادة افتتاح الغابة التي أقيمت بالتعاون مع العربية لحماية الطبيعة وبالتنسيق مع وزارة الزراعة ومديرية الحراج، زراعة 1000 شجرة حرجية جديدة في الغابة باستخدام السماد الطبيعي من شركة المناصير للأسمدة والكيماويات، وذلك بمشاركة متطوعي وموظفي شركة زين وفريق العربية لحماية الطبيعة، ليتجاوز عدد الأشجار الحرجية التي قامت زين بزراعتها -منذ العام 2008 وحتى اليوم- في غابتها المقدّرة مساحتها بـ 10 دونمات والمنطقة المحيطة 8,500 شجرة حرجية، من أشجار الصنوبر والبلوط والسرو والكينا والخروب.

وحرص موظفو الشركة طيلة هذه الأعوام على زيارة الغابة بشكل دوري، والاعتناء بها وزراعتها وتشجيرها، وذلك إيماناً من زين بأهمية الحفاظ على البيئة، وانطلاقاً من مساعيها المستمرة نحو نشر الوعي البيئي من خلال حملات التوعية التي تطلقها عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي وبين موظفيها، حيث يعد قطاع البيئة واحداً من القطاعات الرئيسية التي تغطيها زين من خلال برامجها ومبادراتها لإدارة الاستدامة، من خلال البرامج والمبادرات التي تسهم في المحافظة على البيئة، إضافة إلى تطبيق ممارسات الاستدامة البيئية في مختلف عمليات الشركة.

كما تأتي هذه المبادرة ضمن سلسلة المبادرات التي تطلقها الشركة في إطار التعاون الذي يجمعها مع العربية لحماية الطبيعة ضمن برنامج القافلة الخضراء، والذي يهدف من خلاله الطرفين إلى زراعة الأشجار المتنوعة في مختلف مناطق المملكة، للمساهمة في المحافظة على النظام البيئي وتعزيز القدرة على التكيّف مع تغير المناخ، وتخفيض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، والحد من ظاهرتي التلوث البيئي والتصحّر، إلى جانب حماية الأرض من التآكل والجفاف، إضافة إلى دعم المزارعين الأردنيين من خلال زراعة أشجار مثمرة في أراضيهم لينتفعوا من بيع محاصيلها.

ووصل العدد الإجمالي للأشجار التي قامت زين بزراعتها خلال مبادراتها المختلفة إلى 12,550 شجرة متنوعة، حيث تؤمن الشركة بأهمية الغابات والمساحات الخضراء نظراً لدورها في التوازن البيئي، حيث تشير الدراسات إلى أن حوالي 1.6 مليار شخص يعتمدون على الغابات لكسب عيشهم، كما تعد الغابات موطناً لأكثر من 80% من جميع الأنواع البرية من الحيوانات والنباتات والحشرات، فيما يمكن للحلول المناخية التي تعتمد على الطبيعة أن تساهم في تخفيض ثاني أكسيد الكربون بحلول عام 2030 إلى الثلث.