العرموطي تزرع البسمة على وجوه مئات الايتام
بلمسة حنان وبصمة إنسان ما انفكت الوزير الاسبق خولة العرموطي بهمة يافعة تبذل الوقت والمال وتحنو على من يحتاج الحنوّ من الايتام ، فترسم للعيد بأعينهم بسمة وفرحة.
اعتادت العرموطي قبيل العيد من كل عام بزيارة دور الايتام لتقديم الهدايا والملابس للأطفال فطيلة شهر رمضان كانت جولاتها لتقديم الطرود الى الاسر المعوزة ولكنها تقول “شيء جميل أن تعطي لمعوز ، لكن الأجمل إدخال الفرح لقلب طفل يتيم بكسوة عيد”،
جولة العرموطي شملت توزيع كسوة العيد لمئات النزلاء في دور الايتام من الاطفال وتقول ان كان احب الأعمال إلى الله سرور يُدخل على قلب مسلم، فكيف بسرور يُدخل على قلب يتيم ”