عمان الأهلية تنظم زيارات ميدانية تطوّعية لدور كبارالسّن    |   عمان الأهلية تشارك بورشة عمل لهيئة الاعتماد وبمؤتمر للتحاليل الطبية   |   أبناء عشائر قلقيلية بالأردن يجددون ولاءهم للهاشميين.. معكم وبكم خلف القيادة الحكيمة   |   الملك المغربي يؤكد موقف بلاده الراسخ من عدالة ومركزية القضية الفلسطينية    |   إطلاق مبادرة 《كرسي إرم نيوز للإعلام والإبداع》 في الكونغرس العالمي للإعلام   |   《جو أكاديمي》 تسلط الضوء على أهمية التكنولوجيا لسلامة وعدالة التعليم على هامش المشاركة في منتدى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2024   |   سامسونج للإلكترونيات توسّع برنامج مكافآت أمان الأجهزة المحمولة لتعزيز التعاون في القطاع وضمان حماية المستخدمين   |   الحاجه فاطمة عثمان عوض الرمحي حرم السيد سميح مؤنس الرمحي في ذمة الله   |   زين تجدّد التزامها بدعم جمعية قرى الأطفال الأردنية 《SOS》 للعام 25 على التوالي   |   توقعات وتناقضات بعد عودة ترامب   |   انطلاق الدورة الخامسة لمهرجان الأردن للإعلام العربي تحت شعار 《نصرة فلسطين》   |   أورنج الأردن تستعرض إنجازات المبدعين والمبتكرين ضمن برامجها المجتمعية الرقمية في منتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2024   |   شقيقة الزميل المخرج زيد القضاة في ذمة الله   |   البداد القابضة تعلن عن استحواذ استراتيجي بنسبة 60% على شركات في إسبانيا والمغرب العربي   |   اتحاد النقابات العمالية يثمن موقف الحزب الديمقراطي الاجتماعي الأردني   |   طلبة قسم العلاج الطبيعي في عمان الأهلية يزورون مستشفى الحسين بالسلط   |   عرض فيلم وجلسة حوارية في عمان الاهلية عن السينما السعودية      |   وزير العمل يلتقي نقيب وأعضاء نقابة المقاولين   |   مجموعة فاين الصحية القابضة تحقق رقماً قياسياً جديداً في سرعة إنتاج المناديل الورقية   |   توقيع مذكرة تفاهم بين جامعة فيلادلفيا ودائرة المكتبة الوطنية   |  

المجالي يكتب:اعلام واطي جدا


المجالي يكتب:اعلام واطي جدا
الكاتب - زينب
 كتب : اطراد المجالي عندما يتحول الملك لناطق اعلامي إعلم ان الاعلام الرسمي في الدرك الاسفل من الانحطاط وعدم التركيز وعدم القدرة على الاستجابة للحالة الاعلامية المطلوبة للدولة، وعندما يصبح الخبر لدى اعلام الديوان واعلام الرئاسة شيئا ضمن كبرى المتطلبات اعلم ان الاعلام اصبح يقوده الخداج والقلقون. كذلك عندما تعجز قناة اعلامية كلفت الدولة ( 75) مليون دينار عن ترويج افكار الدولة والدفاع عن قضاياها اعلم رحمك الله ان القائمين عليها هم من المازحين والمدججين بالقلق والخوف وعدم المعرفة، وعندما يقاد الاعلام الرسمي من اربعة اشخاص اولهم تقليدي والثاني لا يعرف والثالث طفل والرابع مستقيل يوميا اعلم ان الدولة يدافع عن قضاياها بعض الاقلام الخاصة من باب الوطنية ومن باب تشجيع بعض الاجهزة الامنية بالشكر للوقوف مع الدولة بالتخجيل. متى كان الملك يقول والله مو قصدي ، ومتى كان الوزراء جامدين وقلقين وخائفين حتى من خيالاتهم ، الذي يريدمنهم ان يعمل لا يسمح له، والاخرين يعملون على نظرية اعمل اقل تخطىء اقل فلا يصيبك شيء "ويمشي الحال". السبب يا سادة لأن الاعلام الرسمي لا يستجيب لهم ولا يدعمهم بالفعل باليات واجراءات وسياسات محددة. لم يكن الوطن ولا الملك يحتاج الى الاعلام مثل هذا الوقت، فالظروف عصيبة داخليا وخارجيا، فهل يعقل ان يكون اعلامنا ما بين منصة وصحح ونقح وما بين تقليديا وطفلا وحالما، اين تذهب ملايين الدنانير من الصرف على اجتماعاتكم وندواتكم ومؤتمراتكم اعلام واط بكل المقاييس، خلاصة القول: اين استراتيجياتكم بالتثقيف والتوعية والدعم وبناء الراي العام وقادة الراي العام في مثل هذه الظروف؟؟؟؟؟ فلقد كرهتمونا التخصص لاننا نرى ونسمع ونقرأ وننخنق. حرام عليكم.