لماذا قيل عن «دولة» إسرائيل: «معزولة كما لو أصابها الطاعون»؟   |   Visa تطلق حلولاً جديدة مرتكزة إلى الذكاء الاصطناعي دعماً لأعمالها بمجال خدمات القيمة المضافة   |   《سامسونج إلكترونيكس》 المشرق العربي تقدم خدمة توصيل الهواتف الذكية من مراكز الصيانة للزبائن خلال الشهر الفضيل   |   منصّة زين تنظّم سلسلة جلسات حوارية ريادية خلال شهر رمضان   |   تقرير جديد من ماستركارد يكشف بأن التواصل البشري والابتكار التقني أساسيان لبناء مدن المستقبل   |   ابو حمور يقيم مأدبة إفطار لمعلمي مدينة السلط   |   الثقافة تطلق أمسياتها الرمضانية غدا الخميس   |   دراسة شملت 15 ألف طبيب من 11 دولة: 78% من الأطباء يؤكدون أن دخان السجائر هو السبب الرئيسي في أضرار التدخين وليس النيكوتين   |   《سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي》 تدعو موظفيها وعائلاتهم لمأدبة إفطار بأجواء رمضانية مميزة   |   النائب العياصرة: لست محامي الشيطان والموجودون في الحكم ليسوا خونة   |   شركة 《ماجد الفطيم》 تقيم إفطار رمضان الخيري بالتعاون مع جمعية الإنماء والبنيان الخيرية   |   عمان الأهلية توقع مذكرة تفاهم مع شركة OP لتكنولوجيا المعلومات   |   رئيس جامعة عمان الأهلية يؤكد أهمية دور الجامعات في تعزيز مسار التعليم المهني والتقني    |   والدة اللواء المتقاعد المهندس محمد المبيضين الحاجة جميلة حسين هارون المبيضين 《أم فيصل》 في ذمة الله   |   العدوان على غزة والدور الأردني بين الامكانات والتحديات   |   بدعم تجاوز نصف مليون دينار من زين وزارة التنمية الاجتماعية وزين تجددان تعاونهما للعام الـ 20 على التوالي   |   سيارة كيا بيكانتو الجديدة كلياً تصل إلى معرض كيا تاون   |   مذكرة تفاهم بين الجامعة الهاشمية والبنك الأهلي الأردني.   |   أبوغزاله يتحدث في جمعية المحامين الكويتية   |   تحديات مسار التعليم المهني في الأردن، حتى ننجح !! ... بقلم : أ.د. أنس راتب السعود*   |  

  • الرئيسية
  • اخبار محلية
  • معلمو القطاع الخاص يلوحون بالإضراب : ضاعت حقوقنا ومستحقاتنا المالية لم نستلمها

معلمو القطاع الخاص يلوحون بالإضراب : ضاعت حقوقنا ومستحقاتنا المالية لم نستلمها


معلمو القطاع الخاص يلوحون بالإضراب : ضاعت حقوقنا ومستحقاتنا المالية لم نستلمها

المركب

هدد معلمو القطاع الخاص من المشاركين في التعداد السكاني والمساكن' الباحثين' باللجوء الى التصعيد والاعتصام في حال عدم تسلمهم مستحقاتهم المالية التي كان من المفترض تسلمها بعد اسابيع من انتهاء التعداد وليس بعد 3 اشهر.

الإحصاءات العامة تخبطت بالإجراءات ولم تعطي هؤلاء الباحثين اي اهتمام، بحجة ان عددهم قليل و مستحقاتهم المالية ليست بالمبالغ الكبيرة حتى يثار الضجة حولهم، و لذلك تم تأجيل تسليمهم اموالهم لأجل غير مُسمى، وكان مدير عام الاحصاءات الدكتور قاسم الزعبي قد اعطى وعوداً كثيرة بقرب تسليم هذه المستحقات الإ ان هذه الوعود لم ترى النور حتى الأن وسط ضياع حقوق المعلمين والمعلمات التي من المفترض ان تعود لهم.

الازمة تفاقمت بعد ترحيل اموال هؤلاء المعلمين والمعلمات الى وزارة التربية ، حيث قالت الوزارة انها تحتاج لوقت حتى تسلم هذه الاموال وقد وعدت بأنها سوف تسلم الاموال لأصحابها يوم الخميس الماضي ، وذهبت هذه الوعود ايضاً أدراج الرياح، وتستمر الوعود والتطمينات للمعلمين والمعلمات الذين تراكمت عليهم الديون بسبب اعتمادهم بأن هذه الاموال ستصل لهم خلال ايام من انتهاء التعداد والذي انتهى قبل حوالي 70 يوماً.

ومن جهة اخرى قال عدد من العاطلين عن العمل الذي شاركوا بالتعداد السكاني انهم ايضاً لم يحصلوا على مستحقاتهم ، حيث انهم شاركوا بالتعداد وفرحوا لمشاركتهم لكي يحصلوا على اموال بدل هذه المشاركة حتى يشعروا بأنهم عملوا ولم يستمروا بانتظار الوظائف ، كيف لا فمبلغ 350 ديناراً ليس بقليل على مجتمع يوصف بالفقير ويعتمد اعتماداً كلياً على راتبه. سرايا