الرباط.. اختتام أعمال الدورة الرابعة لمحاكاة القمة الإسلامية للطفولة من أجل القدس   |   سامسونج تقدّم معرض 《التوازن المستحدث》 ضمن فعاليات أسبوع ميلانو للتصميم 2024   |   جامعة فيلادلفيا تستضيف الأولمبياد الكيميائي الأردني السادس بالتزامن مع المعرض العلمي لكلية العلوم   |   الضمان تتيح الانتساب الاختياري التكميلي للمؤمن عليهم الذين تم تعليق تأمين الشيخوخة عن فترات اشتراكهم خلال أزمة كورونا   |   الانتخابات البرلمانية القادمة تأسيس لمرحلة جديدة   |   فيلادلفيا تقيم ملتقى القصاصين التاسع بمشاركة 10 جامعات و18 قاصة وقاصا   |   بدء جلسات التحليل المهني للمهن الزراعية باستخدام منهجية "ديكم"   |   اختتام فعاليات المؤتمر الدولي الثالث لكلية التمريض في جامعة فيلادلفيا   |   جامعة فيلادلفيا تستقبل وفدًا من وزارة التعليم العمانية   |   الزميل امين زيادات سيخوض غمار الانتخابات البرلمانيه المجلس العشرين   |   أطباء وخبراء دوليون يرفضون حظر منتجات التدخين   |   مؤسسة الحسين للسرطان توقّع اتفاقيّة مع الشركة الأردنية لصيانة الطائرات "جورامكو" لتأمين موظفي وعائلات الشركة من القطاع العسكري والخاص    |   توقيع مذكرة تفاهم بين السياحة و الـ 《أمديست》   |   أورنج الأردن وأوريدو فلسطين تجددان شراكتهما الاستراتيجية لتقديم خدمات الاتصال والتجوال الدولي للزبائن   |   مستقبل التكنولوجيا المالية في منطقة المشرق العربي   |   بنك الأردن الراعي الرسمي لأولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي 2024   |   منتدى اقتصادي للشراكات المالية والصناعية والتجارية في أيار المقبل   |   حزب البناء الوطني يحتفل بمعركة الكرامة وعيد الأم   |   أوبر تطلق أوبر للشباب في الأردن   |   مجموعة فاين الصحية القابضة تطلق موقع مناديل فاين الإلكتروني بنسخته المحدّثة   |  

مطالب في إسرائيل باتفاقية سلام جديدة مع الشعب المصري


مطالب في إسرائيل باتفاقية سلام جديدة مع الشعب المصري
ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أنه بعد 45 عاما من زيارة الرئيس المصري الراحل أنور السادات "الصادمة" إلى القدس، يجب على إسرائيل أن تجد طريقة لاتفاقية سلام مع الشعب المصري.
 
وقالت الصحيفة العبرية، إنه يجب على الحكومة الإسرائيلية أن تجد وسيلة لتغلغل للشارع المصري، بسبب حالة البرود الشديدة التي تشهدها العلاقات على مستوى الشعبين.
 
وأوضحت معاريف أن 45 عاما مرت على زيارة السادات ولا يزال الشعب المصري يكره إسرائيل، ولا يعترف باتفاقيات السلام الموقعة بيننا، وأن هذه الزيارة تركت أفواه الكثيرين مفتوحة من الصدمة حتى الآن.
 
وأشارت الصحيفة إلى أن السادات عقب توليه الحكم بعد الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، كان عليه أن يثبت أنه سيكون رمزا أخر للبلاد، بعد أن كانت صورته رمادية في ذلك التوقيت، فاتخذ قرارين هزا إسرائيل، القرار الأول كان الحرب ضد إسرائيل وتمكنه من دحر القوات الإسرائيلية من قناة السويس وأطلق عليه لقاب "بطل العبور"، والقرار الثاني عندما اتخذ قرار الذهاب إلى إسرائيل لعقد اتفاق سلام معها، وهو الأمر الذي واجهه الشعب المصري بالرفض التام .
 
وختمت الصحيفة العبرية تقريرها قائلة إن مصر تحتفل سنويا بانتصارها على إسرائيل ولا تحتفل أيضا باتفاقية السلام معنا، أما بخصوص وصول السادات إلى القدس فإسرائيل فقد هي من تحتفل بها، بينما يشعر المصريون بالعار من هذه الاتفاقية، مشيرة إلى أنه بالرغم من إبرام تل أبيب اتفاقيات مماثلة مع المغرب والسودان والأردن والإمارات والبحرين، إلا أنها بعيدة كل البعد من ذكرى زيارة السادات الصادمة.
 
وتسألت الصحيفة العبرية ك "هل سيستمر الوضع في إقامة علاقات مع القادة العرب فقط أم ستسطيع إسرائيل تغيير المعادلة بأن تتغلغل للعرب أنفسهم؟".