مركز الفلك: الأربعاء 10 نيسان عيد الفطر   |   لماذا قيل عن «دولة» إسرائيل: «معزولة كما لو أصابها الطاعون»؟   |   Visa تطلق حلولاً جديدة مرتكزة إلى الذكاء الاصطناعي دعماً لأعمالها بمجال خدمات القيمة المضافة   |   《سامسونج إلكترونيكس》 المشرق العربي تقدم خدمة توصيل الهواتف الذكية من مراكز الصيانة للزبائن خلال الشهر الفضيل   |   منصّة زين تنظّم سلسلة جلسات حوارية ريادية خلال شهر رمضان   |   تقرير جديد من ماستركارد يكشف بأن التواصل البشري والابتكار التقني أساسيان لبناء مدن المستقبل   |   ابو حمور يقيم مأدبة إفطار لمعلمي مدينة السلط   |   الثقافة تطلق أمسياتها الرمضانية غدا الخميس   |   دراسة شملت 15 ألف طبيب من 11 دولة: 78% من الأطباء يؤكدون أن دخان السجائر هو السبب الرئيسي في أضرار التدخين وليس النيكوتين   |   《سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي》 تدعو موظفيها وعائلاتهم لمأدبة إفطار بأجواء رمضانية مميزة   |   النائب العياصرة: لست محامي الشيطان والموجودون في الحكم ليسوا خونة   |   شركة 《ماجد الفطيم》 تقيم إفطار رمضان الخيري بالتعاون مع جمعية الإنماء والبنيان الخيرية   |   عمان الأهلية توقع مذكرة تفاهم مع شركة OP لتكنولوجيا المعلومات   |   رئيس جامعة عمان الأهلية يؤكد أهمية دور الجامعات في تعزيز مسار التعليم المهني والتقني    |   والدة اللواء المتقاعد المهندس محمد المبيضين الحاجة جميلة حسين هارون المبيضين 《أم فيصل》 في ذمة الله   |   العدوان على غزة والدور الأردني بين الامكانات والتحديات   |   بدعم تجاوز نصف مليون دينار من زين وزارة التنمية الاجتماعية وزين تجددان تعاونهما للعام الـ 20 على التوالي   |   سيارة كيا بيكانتو الجديدة كلياً تصل إلى معرض كيا تاون   |   مذكرة تفاهم بين الجامعة الهاشمية والبنك الأهلي الأردني.   |   أبوغزاله يتحدث في جمعية المحامين الكويتية   |  

فعالية ثقافية في 《 آداب وعلوم》عمان الاهلية حول المشهد الفلسطيني قبل النكبة


فعالية ثقافية في 《 آداب وعلوم》عمان الاهلية حول المشهد الفلسطيني قبل النكبة

فعالية ثقافية في 《 آداب وعلوم》عمان الاهلية حول المشهد الفلسطيني قبل النكبة

نظّمت كلية الآداب والعلوم بجامعة عمان الاهلية  فعالية ثقافية جمعت الكاتب الفلسطيني زياد خدّاش والفنانة التشكيلية رانيا عامودي، حيث استعرض كل منهما تجربة بصرية ونصّية إبداعية عن تمثيل فلسطين قبل النكبة من خلال استنطاق الهامش الفلسطيني آنذاك: المقاهي، وآلات الطباعة، والتفاصيل الصغيرة التي شكلت جزءاً مركزياً من المشهد الفلسطيني ما قبل النكبة.
 جاءت هذه التجربة الإبداعية في سياق الرّد على أساطير الخطاب الصهيوني الاستعماري المتعلقة بفلسطين ووجودها وتاريخها وإرثها الحضاريّ.
ومما هو جدير بالذكر هنا عن الكلية أن الاستاذ الدكتورة رُبا فهمي البطاينة تسلمت عميدة لكلية الاداب والعلوم خلفا للاستاذ الدكتور نايل الشرعة الذي غادرلجامعته الأم بعد انتهاء مدة إعارته.