مداخله د. محمد ابو حمور لوكالة انباء الإمارات على هامش ملتقى الوقف النقدي بمدينة ابو ظبي   |   جماعة عمان لحوارات المستقبل تعلن عن مبادرتها حول السياحة العلاجية في الأردن كرافعة للاقتصاد الوطني الأردني   |   《طلبات》 الأردن تكرم سائقيها المتميزين وفريق باترول الداعم والشركاء المساندين لسنة 2025   |   حماس أم تهوّر ؟.   |   الموازنة… اختبار دولة لا اختبار مجلس: من يحمي الأردن فعليًا   |   تالوار يتصدر … وبريسنو يخطف الأضواء عربياً في انطلاق بطولة السعودية المفتوحة المقدمة من صندوق الاستثمارات العامة   |   البريد الأردني وسفارة بنغلادش تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك   |   أبوغزاله وآفاق الرؤيا يوقّعان اتفاقية لتبادل الخبرات وتنفيذ برامج مهنية مشتركة   |   سامسونج تفوز بجائزة Euroconsumers 2025 عن فئة المكانس اللاسلكية العمودية   |   الإمارات تعلن دعمًا بقيمة 550 مليون دولار لخطة الاستجابة الإنسانية العالمية للأمم المتحدة لعام 2026   |   54) مليون دينار فائض اشتراكات تأمين التعطل لسنة 2024   |   مبادرات هادفة ومستدامة لأورنج الأردن في اليوم العالمي للاشخاص ذوي الإعاقة   |   العماوي يهاجم الموازنة: دين عام منفلت.. ورؤية اقتصادية غائبة والحكومة تكرر النهج نفسه   |   رئيس عمّان الأهلية يشارك في المنتدى الخامس لرؤساء الجامعات العربية والروسية   |   البنك الأردني الكويتي يحصل على شهادة ISO/IEC 27001:2022 المحدثة في إدارة أمن المعلومات   |   النزاهة ومكافحة الفساد.. ركيزة التحديث والإصلاح   |   مصدر رسمي يكشف حقيقة قرار إسرائيلي بعدم تزويد الأردن بحصة المياه   |   الغذاء والدواء: سحب مستحضرات +NAD وحقن غير مجازة من عيادتين   |   فصل نهائي ومؤقت بحق 26 طالبا تسببوا بمشاجرات داخل جامعة اليرموك   |   تعاون بين شركة أكابس (Acabes)، الذراع التكنولوجية للبنك العربي وشركة ميناآيتك    |  

  • الرئيسية
  • برلمانيات
  • العمري: الخصاونه قال عن رفع اسعار المحروقات:《 اموال متأخره على الموازنة اريد تعويضها 》

العمري: الخصاونه قال عن رفع اسعار المحروقات:《 اموال متأخره على الموازنة اريد تعويضها 》


العمري: الخصاونه قال عن رفع اسعار المحروقات:《 اموال متأخره على الموازنة اريد تعويضها 》

المركب الاخباري:

قال مقرر لجنة السياحة والخدمات والنقل النيابية سالم العمري لا يوجد نتيجة من الحديث مع وزارة النقل لحل مشاكل القطاع

واشار تابعت مع وزير النقل الإشكالات التي يتحدث عنها سائقي التاكسي والتطبيقات الذكية لكن دون التوصل الى حلول،

وقال إلى أن دعم سائثي العمومي غير مرضي، واصفاً الدعم بـ"الشو" وأن الوزارة "تُدير النار عن قرصها" مؤكداً انه تم الحديث مع رئيس الوزراء عن سبب إصراره على الزيادات على المشتقات النفطية؛ وأجاب الرئيس بأن هناك عائد فائت على الموازنة يريد تعويضه وأنه "غير مستعد" لاستقراضه نهاية العام.

بدوره قال الناطق باسم اللجنة التطوعية لسائقي التطبيقات الذكية لورانس الرفاعي إن حديث هيئة النقل بأن تطبيقات النقل الذكية لا تعتبر ضمن النقل العام أدى لاستثناء قطاعهم من الدعم الحكومي وأن هناك مشاكل عديدة تواجههم مع شركتين تستحوذان على السوق؛ إضافة لإشكاليات تواجههم مع الحكومة.

ولفت الرفاعي أنهم اعتصموا أمام وزارة النقل ولم يلتقي الوزير بهم، مشيراً إلى أن مطالبهم تتمثل بزيادة العمر التشغيلي، محذراً من أن هناك 6000 آلاف سائق مهدد بالخروج من العمل بسبب تراكم الديون والأقساط عليهم من تبعات جائجة كورونا.

من جهته أكد رئيس لجنة تاكسي فرسان العاصمة عصام قنطار بأن لجنتهم ترفض الدعم الحكومي للسائقين، مشيراً إلى أن هذا الدعم "غير عادل" ولا يفي بالغرض، مؤكداً أن سائق العمومي يدفع فرق محروقات من 2018 لغاية اللحظة ما يقارب 10 – 12 والدعم الحكومي 1.6 دينار، مضيفاً أن الدعم الذي يُعطى من الحكومة لستة أشهر (300 دينار) يدفعه السائق في شهرين.

وأشار قنطار أن الحل لهذه المسألة هو دعم المشتقات النفطية للمركبات العمومية بقيمة 20 لتر يومياً، مضيفاً أنهم ضد أي رفع يمس المواطن لأنهم في ذات النفق والأسعار مرتفعة على الطرفين فعلى الحكومة أن تتحكل مسوليتها