جامعة فيلادلفيا تبحث سبل التعاون الأكاديمي مع جامعة آسيا والمحيط الهادئ للتكنولوجيا والابتكار في ماليزيا   |   الرواشدة: الرعاية الملكية لمهرجان جرش تقترن بأهمية الأردن ورسالته الحضارية والإنسانية   |   خدمة إضافة بطاقات Visa إلى محفظة Google Wallet متاحة الآن في الأردن   |   تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب السنوس وأكياس النيكوتين: الخيار الأقل ضررًا     |   استمتع بتجربة سلسلة Galaxy S25 الجديدة وواجهة One UI 7 على تطبيق Try Galaxy المتوفر حالياً باللغة العربية في الأردن   |   جلوبتل تدشّن حقبة جديدة بإطلاق جلوبتل نتوركس خلال المؤتمر العالمي للاتصالات المتنقلة 2025   |   《صاد》 تطلق باقة برامجية متنوعة لموسم رمضان 1446هـ   |   خدمة إضافة بطاقات Visa إلى محفظة Google Wallet متاحة الآن في الأردن   |   ارتفاعات متتالية على درجات الحرارة خلال الأيام المقبلة (تفاصيل الطقس)   |   اللوز الأخضر بـ10 دنانير والملوخية الفرط بـ12 دينار في السوق المركزي اليوم .. تعرف على الأسعار   |   《العمل》: خلال شهرين تسفير ألفي عامل غير أردني مخالف منهم 104 عاملين في المنازل   |   اعتماد عمان الأهلية مركزًا للأمن السيبراني لاتحاد الجامعات العربية   |   دائرة المكتبة الوطنية تكثف استعدادتها لإقامة مؤتمرها الدولي في نيسان المقبل   |   مروان الفاعوري: انعكاس ما يجري في الضفة الغربية على الأردن   |   شركة ميناء حاويات العقبة مستمرة بتطبيق معايير الشهادة البيئية الدولية 《الأيزو 14001》 لنظام الإدارة البيئية   |   بدعم من كابيتال بنك وبالشراكة مع إنتاج أورنج الأردن تطلق النسخة الرابعة من جائزة 《ملهمة التغيير》   |   البنك الأردني الكويتي يطلق صناديق الخير في مولات عمان   |   مناظرة ترامب وزيلينسكي تثبت حكمة جلالة الملك عبدالله الثاني   |   《صحة غزة》: ارتفاع عدد الشهداء في القطاع إلى 48503   |   وصف قادة حماس بـ《اللطيفين》... إسرائيل غاضبة من مبعوث ترامب لشؤون الأسرى   |  

ملفات سـاخنة بـانتظار الحكومة والنـواب وسط مـراقبة الشارع


ملفات سـاخنة بـانتظار الحكومة والنـواب وسط مـراقبة الشارع

المركب

لن يكون السابع من تشرين الثاني المقبل في الأردن يوماً عادياً.

إنه يوم افتتاح الدورة العادية الأولى لمجلس النواب الثامن عشر؛ المجلس الذي خرج من انتخابات العشرين من ايلول الماضي.

وهنا؛ ما زالت الإجابة عن سؤال حول قدرة المجلس على إقناع الرأي العام الأردني بأنه مختلف عن سابقيه غير واضحة، لكن ما هو واضح للمواطنين أن الحبل الذي يحمل العديد من الملفات الساخنة ليس أولها ملف تغيير المناهج ولا آخرها اتفاقية الغاز مع اسرائيل، ستمسك الحكومة طرفه الأول، فيما سيقبض مجلس نواب يريد أن يكون مختلفا في عيونهم على طرفه الآخر.

هي لعبة سيتابعها المواطنون بحرص شديد، وهم الذين شاركوا في يوم اقتراع أرادوه تاريخيا، لعله يفرز مجلسا يبني علاقته مع السلطة التنفيذية وفق مبدأ فصل السلطات.

ما الذي سيحدث؟ كلنا ننتظر الإجابة..