أورنج الأردن تُوقّع اتفاقية حصرية لتوفير خدمات الاتصالات على متن حافلات رؤية عمان   |   تقنية عرض النقاط الكمومية من سامسونج تحصل على اعتماد 《خالية من الكادميوم》 وشهادة SGS   |   فندق Signia by Hilton Amman يرحب بضيوفه في ليالي سحور رمضانية مميزة   |   الحرب الساخنة بين الولايات المتحدة والصين   |   《جامعة فيلادلفيا تطلق 》مسابقة فيلادلفيا الرمضانية《 2025》 لتعزيز الإبداع بين الطلبة وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية*   |   ارتفاع شعبية أكياس النيكوتين في ويلز: خيار عملي وخالٍ من الدخان   |   الدليل الحقيقي للنقاط الكمومية] ابتكارات سامسونج تعيد تعريف معايير جودة الصورة     |   مؤسسة أورنج الأردن تخرّج الفوج الخامس من أكاديمية البرمجة عبر برنامج "تنمية المهارات الرقمية والتوظيف   |   الدكتور العياصرة: 30 بحثا في المؤتمر الدولي الأول للمكتبة الوطنية في نيسان المقبل    |   طالب عمان الأهلية الجعفري يفوز بفضية الدوري العالمي للكراتيه 《هانغزو》 2025   |   مذكَّرة تفاهم بين صندوق 《نافس》وجامعة الإسراء     |   شركة إجارة للتأجير التمويلي تقيم حفل إفطارها السنوي   |   تأييد كبير من الخبراء للمنتجات البديلة كأدوات لمكافحة التدخين الفاعلة على هامش القمة الثانية عشرة للسجائر الإلكترونية   |   بنك الأردن يعلن نتائجه المالية للعام 2024 ويواصل التوسع الإقليمي ويوصي بتوزيع 18% أرباحاً نقدية على المساهمين   |   موسى أحمد السكافي يعلن ترشحه لانتخابات نقابة المقاولين عن الفئات العليا كمرشح مستقل   |   طارق محمد يحصل على شهادة الدكتوراه الثانيه .. مبروك   |   جامعة فيلادلفيا تبحث سبل التعاون الأكاديمي مع جامعة آسيا والمحيط الهادئ للتكنولوجيا والابتكار في ماليزيا   |   الرواشدة: الرعاية الملكية لمهرجان جرش تقترن بأهمية الأردن ورسالته الحضارية والإنسانية   |   خدمة إضافة بطاقات Visa إلى محفظة Google Wallet متاحة الآن في الأردن   |   تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب السنوس وأكياس النيكوتين: الخيار الأقل ضررًا     |  

هل تُجيب الحكومة على سؤال بندر تجار عمان


هل تُجيب الحكومة على سؤال بندر تجار عمان

 

ما سر تجاهل الحكومة الحالية وسلفها لمقترحات بندر تجار عمان ؟

استغرب رئيس غرفة تجارة عمان نقيب تجار المواد الغذائية خليل الحاج توفيق عدم استجابة الحكومة لمقترح قدمه يتعلق بالحظر الجزئي ليكون قبل العيد وليس كما صدر عن الحكومة بان يكون اعتبارا من أول ايام  عيد الفطر المبارك .

جاء ذلك في منشور ادرجه على صفحة الفيسبوك خاصته والذي نأمل ان تقدم الحكومة دوافعها ومبرراتها خاصة وان مقترح بندر تجار عمان كان سيكون افضل للمواطنين والتجار على حد سواء .

الملفت انها ليست المرة الأولى التي لا تتقبل الحكومة الحالية ولا سلفها مقترحات اصحاب الشأن لا بل لا تكلف نفسها بالرد والتوضيح ما يؤشر الى وجود أمر ما !

 

نص المنشور

تعليقا ً على القرار المفاجئ بتقليص ساعات الحظر الجزئي ابتداءا من اول ايام العيد فإن من ” حقنا ان نعرف ” لماذا تم رفض مطالبنا بتقليص ساعات الحظر الجزئي قبل العيد لانقاذ قطاعات اقتصادية منكوبة ولتخفيف العبء والارهاق على المتسوقين وتجنبهم عناء الاختناقات المرورية والازدحام في الاسواق والمولات وهو صائمون وفي جو حار جدا مما يشكل خطرا على امكانية انتشار الوباء بسبب استحالة التباعد الجسدي ناهيك عن الضغط النفسي وحرمان المتسوقين من التجول من سوق لآخر للبحث عن ارخص الاسعار وبما يلبي رغباتهم .
قرار يخالف كل ما كنا نسمعه مؤخرا من بعض المسؤولين حول اسباب الرفض والتي فسروها بالخوف من قيام المواطنين بالتزاور والتجمع في ساعات المساء ضاربين بعرض الحائط كل نداءاتنا لانقاذ قطاع الحلويات والالبسة والاحذية وغيرها من القطاعات المرتبطة بموسم العيد .
لماذا لم يسري القرار اعتبارا من الليلة وتمديد ساعات العمل حتى ساعات الفجر قبل العيد ثم يعود للساعة العاشرة بعده؟
امام الحكومة فرصة لترميم الثقة وتعديل الخطأ واعلان حرصها على ديمومة القطاع التجاري والخدمي وراحة المواطنين وتمديد ساعات العمل حتى الفجر اعتبارا من يوم غد .

نتمنى ان لا يكون للقرار اية انعكاسات سلبية خلال العيد ندفع ثمنها جميعا بعده ، ولكن الواقع يقول ان من رفض تمديد ساعات العمل في الايام الماضية يتحمل مسؤولية الضرر الذي تعرض له التجار