الرواشدة: شراكات واسعة في الأجندة الثقافية 2025   |   رسالة من الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين إلى القمة العربية في شهر الطاعات والانتصارات   |   سامسونج تحصد 58 جائزة من جوائز iF Design 2025   |   أورنج الأردن تعزز قيم التنوع والشمول من خلال رعاية حفل موسيقي يجمع المواهب من مختلف الثقافات   |   الاتحاد العربي للجولف يطلق سلسلة بطولات الجولف العربية (AGS) ونظام التصنيف الرسمي لعام 2025   |   بسام غانم بزياره شركة المحاماه التابعه للنائب السابق فيصل الاعور   |   جامعة فيلادلفيا تشارك في المؤتمر الدولي الهندسي IEEE-SSD2025في تونس   |   جنوب أفريقيا... نموذج للصمود أمام الضغوط الدولية   |   جمعية مؤسسة حسن اسميك الخيرية تواصل فعالياتها الخيرية في شهر رمضان.. وشريم تؤكد : مستمرون بتطبيق نهج الجمعية الخيري   |   فاين الصحية القابضة تحصد ثاني أعلى تصنيف عالمي في تقييم المناخ الصادر عن مشروع الإفصاح عن الانبعاثات الكربونية 《CDP》   |   أطباء عالميون: المنتجات الخالية من الدخان تقلل المخاطر الصحية بنسبة 95%   |   《أرابيسك》 تعود للعام الثالث في الريتز-كارلتون، عمّان مع تجربة وأجواء رمضانية استثنائية   |   مديرية الأمن العام الأردنية تكرّم المتقاعد العسكري معدي خليل الصحناوي    |   جامعة فيلادلفيا تهنئ الملك وولي العهد بمناسبة تعريب قيادة الجيش العربي   |   مذكرة تفاهم بين شركة DataQueue وبرنامج Jordan Source لربط الخبرات الهولندية بالمواهب الأردنية   |   ندوة في عمان الأهلية بالتعاون مع هيئة الاعتماد حول دليل الاعتماد الأردني للبرامج الأكاديمية   |   للمرة الثالثة على التوالي أورنج الأردن تتوج بلقب 《الفايبر الأسرع في المملكة》لعام 2024    |   زين تستكمل حملتها الرمضانية السنوية ضمن مبادرات التكافل المجتمعي   |   عطلة رسمية لموظفي أمانة عمّان الأحد   |   10.1 مليون دينار أرباح مجموعة الخليج للتأمين – الأردن لعام ٢٠٢٤   |  

  • الرئيسية
  • نكشات
  • الوزير البطاينة : لم اخطئ كي اعتذر...ومعلوماتي اقوى من معلومات المذيع الكردي

الوزير البطاينة : لم اخطئ كي اعتذر...ومعلوماتي اقوى من معلومات المذيع الكردي


الوزير البطاينة : لم اخطئ كي اعتذر...ومعلوماتي اقوى من معلومات المذيع الكردي
المركب الاخباري : نشر وزير العمل نضال البطاينة منشورا عبر صفحته على الفيس بوك ، اوضح من خلاله ما جرى بينه وبين الاعلامي حسن الكردي عبر التلفزيون الاردني.
وتاليا ما نشره البطاينة :
في السنوات الماضيه كانت الوزارات تنشر ارقاما عن التشغيل دون اثباتات وكان يتم التشكيك بهذه الارقام بسبب عدم اتاحة الفرصه لوسائل الاعلام للاطلاع على البيانات.
‎فاجتهدنا بان يكون المواطن والاعلام شريكا لنا في ما نقوم به ولذلك دعونا لمؤتمر صحفي بدعوة عامة للاطلاع على جميع البيانات وفحصها وتدقيقها وهذا ما تم بالفعل وتم توجيه الدعوه لكل وسائل الاعلام ومن بينها التلفزيون الاردني.
وقلنا وقتها اننا لا ندعي انجازات وفخر بالأرقام لان المتعطلين عن العمل عددهم أكبر بكثير من الفرص المتاحة وإنما ندعي دقة ونزاهة بياناتنا مهما كانت، فعلينا فعل المزيد المزيد.
اما ان تتم دعوتي ومفاجئتي بالتشكيك ببيانات نشرتها واتحتها امام المواطن عبر الاعلام الذي اسعى جاهدا لبناء الثقة معه، فمن حقي الرد بحجتي وهذا ما قمت به ضمن حدود أدب الحوار وعدم التجريح، ولكنني بنفس الوقت لم اتنازل عن حدودي كمسؤول منفتح على النقد وليس لأحد سلبي حقي بالرد لمجرد اني وزير يجب أن تكون إطلالته كلاسيكية.
انا لدي ارقام ومصادر والمذيع العزيز ليس لديه معلومات كافية لإدارة الحلقة ولاحظتم كم مره قاطعني ولم يسمح لي بالرد بحريه .
إلى من يطالبوني باعتذار لاسلوبي المتعالي ( لا سمح الله ) اقول ، أن الاعتذار من شيم الرجال و لا يعيبني اذا كان بمكانه، وانا لا أرى مكان له في هذا المقام، لأن الاعتذار يكون بناء على خطأ لم اللحظه، فالذي كان حاضرا هو اختلاف قوة المعلومة بين الطرفين وهذا أدى إلى اختلاف قوة الحجة الذي فسرها البعض تعالي والذي أؤكد لمن لا يعرفني باني بعيد عن الكبر والتعالي ابعده الله عنا وعنكم ، وإليكم التقييم بعد الاطلاع على الحلقة وخصوصا الدقيقة ١٠:٣٠ و ٣٦ تحديدا راجيا عدم اتباع الفزعة فقط لاني وزير ، فأنا اعلم علم اليقين بأن العلاقة بين المواطن والوزير ما زالت بحاجة إلى كثير من الترميم.
أدرك تماما انني بشكل عام مباشر ومقل في المجاملة ولا ادري اذا كان ذلك شيء سلبي وهذا موضوع جدلي يدخل بطباع الناس ، ولكني لا اخرج عن حدود الأدب.
دمتم بود