شركة ميناء حاويات العقبة تواصل تنفيذ مبادرة 《خطوة》   |   فريق مركز الملك سلمان يزور نشاط تدريب وتأهيل الكادر التعليمي لمراكز محو الأمية وذوي الإعاقة بمحافظة حضرموت   |   تعلن جامعة فيلادلفيا عن حاجتها لتعيين مشرفة مختبر لقسم العلاج الطبيعي / كلية العلوم الطبية المساندة   |   سامسونج للإلكترونيات تكشف عن تقنية Samsung Vision AI وابتكارات جديدة لشاشاتها خلال مشاركتها في First Look 2025 على هامش معرض CES 2025   |   جلسة نقاشية هامة لمكافحة الهجرة《 غير المشروعة》 تجمع لجان المرأة الوطني الأردني   |   الدكتور محمد خريس .. مستشفى الكندي .. شكرا لكم   |   اتفاق بين غرفتي تجارة عمان والشارقة لتعزير التعاون المشترك   |   القائم بأعمال الملحقية الثقافية السعودية يزور جامعة عمان الأهلية   |   كلمة بطرك الروم الأرثوذكس كيريوس ثيوفيلوس الثالث في قداس عيد الميلاد   |   وزارة السياحة تنظم معرضا بعنوان "الأردن فجر المسيحية" بالفاتيكان شباط المقبل   |   سامسونج توسع رؤية 《الذكاء الاصطناعي للجميع》 في 2025 CES لتقديم الذكاء الاصطناعي في كل يوم وفي كل مكان   |   صفوة الإسلامي والبريد الأردني يوقعان اتفاقية استراتيجية لتعزيز الخدمات المالية   |   غرفة تجارة عمان تطلع على تجربة مهرجان دبي للتسوق   |   أورنج الأردن تستقبل العام الجديد بتنفيذ سلسلة من التعيينات الإدارية والتغييرات التنظيمية   |   إطلاق مبادرة 《التفريغ الآمن》 ومؤتمر طبي لتحسين رعاية مرضى الأمراض المزمنة   |   عمان الأهلية تشارك بفعاليات اليوم المساحي الرابع   |   المهندس أحمد ماهر الحوراني نائبا لمدير" الألبان الأردنية – مها"   |   [دعوة] Galaxy Unpacked كانون الثاني 2025: نقلة نوعية في تجارب الذكاء الاصطناعي على الهواتف المحمولة   |   صدر حديثاً الكتاب الخامس للدكتور زياد العرجا   |   《المشهد الثقافي 2024》يواصل حضوره ويحتفي باليوبيل الفضي   |  

  • الرئيسية
  • نكشات
  • الوزير البطاينة : لم اخطئ كي اعتذر...ومعلوماتي اقوى من معلومات المذيع الكردي

الوزير البطاينة : لم اخطئ كي اعتذر...ومعلوماتي اقوى من معلومات المذيع الكردي


الوزير البطاينة : لم اخطئ كي اعتذر...ومعلوماتي اقوى من معلومات المذيع الكردي
المركب الاخباري : نشر وزير العمل نضال البطاينة منشورا عبر صفحته على الفيس بوك ، اوضح من خلاله ما جرى بينه وبين الاعلامي حسن الكردي عبر التلفزيون الاردني.
وتاليا ما نشره البطاينة :
في السنوات الماضيه كانت الوزارات تنشر ارقاما عن التشغيل دون اثباتات وكان يتم التشكيك بهذه الارقام بسبب عدم اتاحة الفرصه لوسائل الاعلام للاطلاع على البيانات.
‎فاجتهدنا بان يكون المواطن والاعلام شريكا لنا في ما نقوم به ولذلك دعونا لمؤتمر صحفي بدعوة عامة للاطلاع على جميع البيانات وفحصها وتدقيقها وهذا ما تم بالفعل وتم توجيه الدعوه لكل وسائل الاعلام ومن بينها التلفزيون الاردني.
وقلنا وقتها اننا لا ندعي انجازات وفخر بالأرقام لان المتعطلين عن العمل عددهم أكبر بكثير من الفرص المتاحة وإنما ندعي دقة ونزاهة بياناتنا مهما كانت، فعلينا فعل المزيد المزيد.
اما ان تتم دعوتي ومفاجئتي بالتشكيك ببيانات نشرتها واتحتها امام المواطن عبر الاعلام الذي اسعى جاهدا لبناء الثقة معه، فمن حقي الرد بحجتي وهذا ما قمت به ضمن حدود أدب الحوار وعدم التجريح، ولكنني بنفس الوقت لم اتنازل عن حدودي كمسؤول منفتح على النقد وليس لأحد سلبي حقي بالرد لمجرد اني وزير يجب أن تكون إطلالته كلاسيكية.
انا لدي ارقام ومصادر والمذيع العزيز ليس لديه معلومات كافية لإدارة الحلقة ولاحظتم كم مره قاطعني ولم يسمح لي بالرد بحريه .
إلى من يطالبوني باعتذار لاسلوبي المتعالي ( لا سمح الله ) اقول ، أن الاعتذار من شيم الرجال و لا يعيبني اذا كان بمكانه، وانا لا أرى مكان له في هذا المقام، لأن الاعتذار يكون بناء على خطأ لم اللحظه، فالذي كان حاضرا هو اختلاف قوة المعلومة بين الطرفين وهذا أدى إلى اختلاف قوة الحجة الذي فسرها البعض تعالي والذي أؤكد لمن لا يعرفني باني بعيد عن الكبر والتعالي ابعده الله عنا وعنكم ، وإليكم التقييم بعد الاطلاع على الحلقة وخصوصا الدقيقة ١٠:٣٠ و ٣٦ تحديدا راجيا عدم اتباع الفزعة فقط لاني وزير ، فأنا اعلم علم اليقين بأن العلاقة بين المواطن والوزير ما زالت بحاجة إلى كثير من الترميم.
أدرك تماما انني بشكل عام مباشر ومقل في المجاملة ولا ادري اذا كان ذلك شيء سلبي وهذا موضوع جدلي يدخل بطباع الناس ، ولكني لا اخرج عن حدود الأدب.
دمتم بود